حرية التعبير بالجزائر بين الحق وهاجس السلطة . . .

AmInx0o كتب:

الا يشكل خوف السلطة من هدا الملف دليل قاطع على مخاوفها من ماضيها ومن
انها سلطة لاتمثل الا نفسها ؟؟؟
لا أضن ذلك فإن العديد من الجرائد الجزائرية متعاونة مع السلطة بشكل رهيب
لما لانفتح هدا القطاع في ظل عجز الدولة في هدا المجال ونحن الدين لا نملك
تلفزيون بمعنى الكلمة قناة واحدة يتيمة متعددة الترددات لا غير ؟؟؟
لا أضن أن الدولة عاجزة عن فتح قطاع سكعي بصري متنوع بل هي تعتمد على كسر الروتين المتواصل من طرف الجزائريين
طب لما لا تترك المجال للقنوات الحرة العربية من فتح مكاتبها بالجزائر
وانا اقصد ملف الجزيرة الفضائية ؟؟؟
أنسيت الإستفتاء الذي طرحه مكتبها بالجزائر وأقصد الجزيرة وحتى العربية تحوم الشكوك حول أنها قناة إخبارية عربية
لما لا نملك وزارة اتصال حقيقية كباقي الدول الديمقراطية ؟؟
على سبيل المثال أريد دولة واحدة
لما نبقى قابعين تحت سلطة تسير امور البلاد وملفاتها
بطريقة بوليسية وبنوع من السوسبانس الفارغ
وعلى طريقة العصا والجزارة ؟؟؟
والله إني كلي علم بأني في الجزائر وما يحدث من شعبها أولا وسلطتها ثانيا

Admin كتب:هل تعلمون ان أمريكا التي تحرك خيوط الإعلام العالمي كما تشاء و تشوه صورة من تشاء و تزين صورة من تشاء لا تملك وزارة للإعلام بل و لا تملك قناة تلفزيوينية حكومية واحدة و لا محطة إذاعية واحدة و لا جريدة حكومية واحدة..
من يخاف من الإعلام لا يعرف معنى الإعلام أصلا.
لي عودة

hamza كتب:

شكرا اخي السعيد على الموضوع
مع احتراماتي لكل الصحافيين وإلى الصحافة الجزائرية المكتوبة أو المسموعة
وقبل الوصول إلى فتح القطاع نحو الخوصصة
يجب وضع النقاط على الحروف
بداية قبل الكلام عن الحقوق يجب فتح الموضوع عن الواجبات فحقيقة اعلاميو الجزائر نفهم منهم من خلال مهنتهم لوجود هناك أمانة اعلامية بحيث لا وجود في مصداقية الخبر أو المعلومة
من هذا المنطلق يجب هيكلة قطاع الاعلام من خلال دحر المتطفلين عن الصحافة
وكذلك وضع قانون اعلامي يحمي الصحفي ويحمي كذلك مصدر الخبر
لنمر بعد ذلك إلى المرحلة الخيرة وهي خوصصة القطاع الاعلامي

الزرماني كتب:السلام عليكم شكرا لإثارتكم هذا الموضوع. إن قانون الإعلام الجزائري مولود طال انتظارنا له ، و خاصة السمعي البصري ، و إن كانت هناك تعددية في الإعلام المكتوب . حوالي 50 يومية او نشرية، كان يسمي الكثير منها الشيخ عشراتي بالشيفونات. فيبل أن نتكلم عن التعدد الإعلامي أولا لا بد ان نحضر البيئة الحقيقية للإعلام ، لا نريد تعددية شكلية . الا ترى ان العناوين الجزائرية هي بالفعل غير مستفلة بالمعنى الحقيقي للكلام. كل منها يتبع أجندة معينة او جنرال معين ، أو رجل اعمال او لوبي معين. و تتعامل مع الخبر بحذر . هناك أخبار لا يتكلم عنها مهما كان الأمر .
الأمر الذي أردت أن نقوله نصلح البطون فبل أن نصلح العقول.