الحلقة الرابعة من سلسلة ظواهر اجتماعية ... ظاهرة الانتحار //

hamza كتب:

أثناء قرائتي لردود الأعضاء على هاته الحلقة التي تناولت ظاهرة الانتحار في الجزائر والوطن العربي بصفة عامة بين ما يراه الشرع والمجتمع ، لاحظت تناول الأعضاء للظاهرة من الناحية الساسية في ظل الأحداث الأخيرة التي تعيشها مختلف الشعوب العربية ،خاصة منها الثورة التونسية وما يسمى بثورة البوعزيزي ، لهذا أردت أن أبين أن هاته الظاهرة قد ولجت المجتمعات العربية في العقد الأخير في ظل تفتت هاته المجتمعات ، وخورجها أو بالأحرى انحرافها عن طريق الدين ، نتيجة أمراض نفسية وأخرى اجتماعية يعيشها المواطن العربي لأن هاته الظاهرة السبب المباشر لها هي مشاكل اجتماعية تنخر بالفرد العربي نتيجة تقمصنا ولبسنا لحضارة ليست حضارتنا
فما هي نظرتكم للظاهرة من بابها الاجتماعي دون خضوعها سندان السياسة ؟؟؟

zakaria_ralf كتب: ان العديد من الاشخاص لا يختلفان ان الانتحار حرام لكن في راي ماجعله ينتحر هو المعيشة التي يعيشها الناس فلو كان هنيئا النفس محققا ما يتمناه فما كان يفكر اصلا في الانتحار اعطيك مثلا قالهونا استاذ تاع العلوم تاعنا العام اللي فات قال دارت سويسرا ابحاث ودراسات لقات بلي الجزائر قادرة تعيش 150مليون شخص عيشة الاثرياء كي نقولك اثرياء معنا فيلا و سيارة اللي تعجبك وكلش بصح وينهم حنا من اكبر الدول المصدرة للبترول وين راهم صواردها عندنا اكبر منجم تاع حديد مقفول الناس كي تخمم بعد في هذه اول حاجة ديرها خي يا تحرق من هذه البلاد ولا يحرق روحوا هيا استخيل انت واحد شحال العام وهو يسنا في التساهمي عندو عايلة بلمرا وبدراري يجي واحد مزال حتى مخطبش عندو معرفة يدي السكنة كيفاه مينتحرش ما بقاتش معيشة
بصح خويا كل هذا يبقى رأي .
و شكرا على الموضوع