اصغر كلمة بعد اب و ام ؟؟ ننتظر رايك

سلسبيل كتب:
الانترنيت هذا العالم الملىء بالمتناقضات ...... بسلبياته وايجابياته .....عالم يحصد لنا كل دقيقة قصص واقعية لابطال فيه وبالتاكيد يكون له ضحايا
عالم ان لم تكن خبيرا بخفاياه فعليك السلام ....عالم اتانا بوسيلة اتصال جديدة قربت المسافات لبعض..... واغلقت الطريق على بعض اخر .......وتاه الكثير عن سكة النجاة
فجعل صفحة صغيرة تتويجا لانجازاته المحمودة...والبعض لقاء المعارف والاحباب .... البعض تفريغا لهمومه....ا ومسرحا لاحلامه ....وافيلما كاذبا لبطولاته الفاشلة ..او حتى تمريرا لوقته
عالما ملىء بالالقاب المزورة والشخصيات المخفية ..
عالم بات ملاصقا لكلمة واحدة قد تكون ثاني اصغر كلمة بعد كلمة ام واب و اخ فاصبحت من 3 حروف غيرت معنى الروابط ككل ......فكانت الكلمة ""شات""..... اصبحت بديلا للبعض عن جلسة مع ام او جلسة مع اب واخ واخت

فدائما ما كنت اتساءل بيني بين نفسي عن مفهوم الشات او بالاحرى عن رايي الشخصي في الشات وهذه الغرف المشابهة له
ولماذا ياترى ككل شىء جديد يظهر يكون له معارضون ومؤيدون ومع مرور الوقت يصبح امرا عاديا لا لشىء لان المجتمع اعتاد على وجوده
ويبقى الرد الحاسم راي الدين فيه بالتاكيد قبل ان نتطرق الى رايهم اود ان اطرح هذا الموضوع للنقاش لناخذ راي اعضاء منتدانا فيه
الشات هذه الوسيلة التى باتت قبلة الشباب ""الاغلبية"" تتجه اليه ليقضى جل وقته فيه
لنتجه الى كل مقاهي الانترنيت ماذا تجد
؟؟
اغلبية الحاضرين مع الشات حتى لو كان لا يفقه في هذا العالم شيئا فما يجيده الى علبة الام س ن او السكايب وبالتالى زيارة بح اصحاب هذه المحلات
فكم من عجوز اشتعل راسه شيبا يتزاحم بين احفاده بحثا عن فتاة في مقبل العمر وتحت العشرين ليجعلها لعبة يقضى بها سنين خرفه
الشات ماهي سلبياته وايجابياته ؟؟
ما رايكم فيه صراحة؟؟
لماذا تفتح هذه العلب بعيدا عن الاهل والاقارب ؟؟
ايعقل ان تستعمل هذه التقنية للحديث وفقط او تجر الى مايحمد عقباه
ماراي كل واحد في البنت التى تتخاطب معه ياترى؟؟
وما راي البنت في الولد الذى يتخاطب معها ؟
ماهو نصيبه من وقتكم؟؟
وهل سيسمح كل واحد فينا لاخواته البنات استعمال هذه التقنية؟؟ ولماذا؟
انتظر تدخلاتكم واراءكم
احترامي وتقديري
اختكم سلسبيل

bellraf كتب:
.. تعاني من الحرمان العاطفي و كبت في المشاعر لسبب أو لآخر..

كتامة كتب:
.. الفراغ العاطفي الذي يعيشونه و الفراغ النفسي و الروحي و الذ سببه..

كتامة كتب:

من اجل التسلية و البحث عن متعة أخرى غير بريئة بعيدة عن زوجاتهم

bellraf كتب:بداية أشكرك على طرح هذا الموضوع الحساس
فقط أود قبل الرد عليك أن أعقب على كلمة رأي الدين التي لا تجوز أصلا فليس للدين رأي إنما للدين حكم و الفرق واضح فالرأي يجوز الأخذ به و يجوز رتكه و يحتمل الخطأ كما يحتمل الصواب أما الحكم خاصة إن كان ربانيا فالأخذ به واجب و تاركه آثم و لا يخرج مطلقا من دائرة الحق.
أما فيما يخص موضوع الأنترنيت فإنها وسيلة و الوسائل تبقى مجرد وسائل إنما يجب علينا استعمالها فيما ينفعنا و لا يضرنا ، فيما يجوز لنا و لا يحرم علينا.
رسائل الشات مثله مثل الرسائل العادية فهل نحرم الرسالة لأن بعضهم يستعملها لأغراض سيئة.
إنه عصر السرعة و التقدم و العولمة و القرية الكونية حيث كل شيء يباع و يشترى ، فمواقع التعارف ليس لها هم غير الربح السريع و نشر الرذيلة في المجتمعات المتخلفة التي تعاني من الحرمان العاطفي و كبت في المشاعر لسبب أو لآخر :
- ضعف الوازع الديني إلى اهمال الأولياء لأولادهم المراهقين و عدم مراقبتهم مراقبة جيدة تأخذ طريق التوعية أكثر من طرق العنف
- تدهور الأوضاع الإقتصادية التي ترمي بالشباب في مستنقع البطالة و بالتالي شبح العزوبة و العنوسة مما يدفعهم للبحث عن البديل و أي بديل....
- انتشار الأفكار الغربية عبر الفضائيات و الوسائل الحديثة و ما انجر عنها من تفسخ و تحلل في القيم الأخلاقية و انتشار الرذائل تحت تسميات مختلفة ....
مدمنو المخدرات و مدمونو الأنترنيت و غيرهم هم في الحقيقة ضحايا لحمى الحداثة و المدنية الأمريكية و هم أرض خصبة يستثمر فيها المستثمرون الجدد...........................

كتامة كتب:

السلام عليكم

أولا شكرا سلسبيل على هذا الطرح القيم للموضوع و لو انك تشعبت فيه كثيرا

فهل هو عن اادمان على النت ككل او هو الادمان على الشات و الدردشة

أنا لا أرى في المنتديات إلا وجه من وجوه الدردشة ..فقط فيها بعض الصبغة الثقافية والتفاعلية

و هي في حد ذاتها إدمان بحيث تاخذ الكثير من وقتنا و تفكيرنا و تبعدنا عن الجو العائلي

لكن من يحسن استعمالها لن تكون بالنسبة له مضيعة للوقت بل ملتقى عائلي و ترويح عن النفس و تبادل للثقافات و الآراء

اما بالنسبة لغرف الدردشة فالملاحظ ان الاقبال الكبير عليها ليس من قبل العزاب فقط

و الذين قد يبررون موقفهم بالفراغ العاطفي الذي يعيشونه و الفراغ النفسي و الروحي و الذ سببه بشكل كبير البطالة و نقص الوازع الديني في نفوس شباب هذا العصر

بل هناك إقبال كبير من طرف المتزوجين و كبار السن على هذه الغرف

من اجل التسلية و البحث عن متعة أخرى غير بريئة بعيدة عن زوجاتهم

في غرف الدردشة الشاب و الفتاة على سواء فليس علينا اتهام الشباب بانهم ذئاب بشرية والفتيات ضحايا لان من تلج ذلك العالم هي على دراية بما فيه

فالكثير الكثير من الشباب هم من يقعون ضحايا فتيات متعتهن هي الغدر و الضحك على الرجال

تحياتي و ربما لي عودة

ZAKY 06 كتب: أولا شكرا أختاه على هذا الطرح القيم
و فعلا هو الشغل الشاغل لدى الشباب المسلم اليوم
الحمد لله اني ليس من المدمنين على الشات
هاذي قريب عام و أنا مع الأنتيرنيت و الله مرة مادخلت للشات
الحمد لله الذي عفانا
اللهم اهدي أمتك لما تحبه و ترضاه
آمممميييينن

mouna كتب:

سلسبيل كتب:
الانترنيت هذا العالم الملىء بالمتناقضات ...... بسلبياته وايجابياته .....عالم يحصد لنا كل دقيقة قصص واقعية لابطال فيه وبالتاكيد يكون له ضحايا
عالم ان لم تكن خبيرا بخفاياه فعليك السلام ....عالم اتانا بوسيلة اتصال جديدة قربت المسافات لبعض..... واغلقت الطريق على بعض اخر .......وتاه الكثير عن سكة النجاة
فجعل صفحة صغيرة تتويجا لانجازاته المحمودة...والبعض لقاء المعارف والاحباب .... البعض تفريغا لهمومه....ا ومسرحا لاحلامه ....وافيلما كاذبا لبطولاته الفاشلة ..او حتى تمريرا لوقته
عالما ملىء بالالقاب المزورة والشخصيات المخفية ..
عالم بات ملاصقا لكلمة واحدة قد تكون ثاني اصغر كلمة بعد كلمة ام واب و اخ فاصبحت من 3 حروف غيرت معنى الروابط ككل ......فكانت الكلمة ""شات""..... اصبحت بديلا للبعض عن جلسة مع ام او جلسة مع اب واخ واخت

فدائما ما كنت اتساءل بيني بين نفسي عن مفهوم الشات او بالاحرى عن رايي الشخصي في الشات وهذه الغرف المشابهة له
ولماذا ياترى ككل شىء جديد يظهر يكون له معارضون ومؤيدون ومع مرور الوقت يصبح امرا عاديا لا لشىء لان المجتمع اعتاد على وجوده
ويبقى الرد الحاسم راي الدين فيه بالتاكيد قبل ان نتطرق الى رايهم اود ان اطرح هذا الموضوع للنقاش لناخذ راي اعضاء منتدانا فيه
الشات هذه الوسيلة التى باتت قبلة الشباب ""الاغلبية"" تتجه اليه ليقضى جل وقته فيه
لنتجه الى كل مقاهي الانترنيت ماذا تجد
؟؟
اغلبية الحاضرين مع الشات حتى لو كان لا يفقه في هذا العالم شيئا فما يجيده الى علبة الام س ن او السكايب وبالتالى زيارة بح اصحاب هذه المحلات
فكم من عجوز اشتعل راسه شيبا يتزاحم بين احفاده بحثا عن فتاة في مقبل العمر وتحت العشرين ليجعلها لعبة يقضى بها سنين خرفه
الشات ماهي سلبياته وايجابياته ؟؟
ما رايكم فيه صراحة؟؟
لماذا تفتح هذه العلب بعيدا عن الاهل والاقارب ؟؟
ايعقل ان تستعمل هذه التقنية للحديث وفقط او تجر الى مايحمد عقباه
ماراي كل واحد في البنت التى تتخاطب معه ياترى؟؟
وما راي البنت في الولد الذى يتخاطب معها ؟
ماهو نصيبه من وقتكم؟؟
وهل سيسمح كل واحد فينا لاخواته البنات استعمال هذه التقنية؟؟ ولماذا؟
انتظر تدخلاتكم واراءكم
احترامي وتقديري
اختكم سلسبيل

بهده السرعة سلسبيل
تكلمنا عن الموضوع مسبقا وقلتي انك ستكتبين موضوعا عن الشات لكن لم اتوقع ان

يكون بهده السرعة
لي عودة غاليتي للموضوع ان شاء الله

Admin كتب:بوركتي أختاه على الموصوع الهادف و المتميز...
كما سبقني الأخ bellraf فإن حكم الوسائل الشرعي نابع من حكم استعمالها.. فالسكين هو مجرد آلة لقطع اللحم و الخضراوات و قد يصبح حراما إذا قصد به حامله القتل و هلم جرا..
إذا سألنا أنفسنا هذا السؤال: الشخص المتوجه إلى الشات عن ماذا يبحث؟ و ماذا سيجد؟ سندرك ان كل الأجوبة الممكنة تصب في خانة المعصية أي ضعف نفس ابن آدم أمام الشهوات التي سيجدها أمامه و قد يكون حب الغكتشاف أول أبواب هذه المعصية.. وهنا يأتي دور الدين الذي ما وجد بابا يدخل منه الشيطان أو التفس الامارة بالسوء إلا وأعطى للبشرية طرق سده و إحكام إغلاقه.
لماذا كلما برزت تقنية متطورة جديدة إلا و سبقت مساوئها محاسنها خصوصا لدى المجتمع الشرقي عموما و المسلم خصوصا؟ ألأن الكبت العاطفي و الحسي لدينا لا مثيل له في العالم ام لأننا أصبنا بهوس البذاءة في كل شيء من القول إلى التصور و الفعل؟
عادة الشات كأخواتها من العادات السيئة الاخرى الذنب فيها يتراوح بين التحريض على الفعل و ممارسة الفعل و الغفلة عن الفعل... و إذا كان دور الأسرة مهم و أساسي في التربية فإن المسلم البالغ المكلف شرعا مسؤول عن فعله..
الإنسان الواعي عليه أن يتفاعل مع كل وسيلة بالشكل المناسب لان كل وسيلة لها وجهان القبيح و الجميل و يبقى الخلل في صاحب الوسيلة لا في الوسيلة عينها..
أعتقد ان الصمت عن الطابوهات في أسرنا هو الدافع الأساسي لهذه الظاهرة.. انا لست من دعاة التحلل و لكن أقصد ان على الأب و الأم أن يضطلعا بدور أوسع و أشمل في تربية أبنائهم و بناتهم.. لماذا لا تزال الأسرة العربية تنظر إلى بعض القضايا على انها من المحظورات و الممنوعات التي يحرم التحدث فيها بينما نجد أن المجتمع الإسلامي في العهد النبوي كان يناقش و يتحدث في تلك الامور. نقص الحوار يدفع الإبن إلى بناء حاجز بسيكولوجي وهمي بينه و بين الوالد ما يدفعه إلى البحث عن مصادر أخرى تجيبه عن تساؤلاته و كذلك البنت..
مثلا: هل هناك من مشكل أخلاقي او ديني إذا تحدث الأب و ابنه أو البنت و أمها عن مساوئ الإنترنت و الشات بطريقة مهذبة بعيدة عن البذاءة و قلة الحياء.. بالعكس هذا الحديث إذا تفاعل فيه الطرفان بطريقة راقية و جميلة سيبعث في الولد و البنت شعورا بالثقة ما سيدفعهما إلى اللجوء إلى الاهل في أوقات الحاجة و سيملأ ما نسميه نحن فراغا عاطفيا و انا شبه متيقن من أن هذا الفراغ ما هو إلا فراغ من حب الاهل للولد // و هنا اتوقف و أشير إلى أن الحب الأسري الممنوح للأولاد في عصرنا غير كاف بل و يكاد ينعدم لأحيانا//. ثم لماذا كلما تكلم شخص عن قضية أخلاقية تخص الشباب المسلم تجد نلجأ إلى جملة - فراغ عاطفي - و كأن مشكلتنا في الحب فقط هل يعني هذا ان كل شاب يعشق أو يحب ينجو من هذه المشاكل.. هكذا نحن العرب الحب إما يكون مشكلتنا أو يصبح حلا لها..
أرى أنني خرجت بعض الشيء عن الموضوع آسف و عذرا على الإطالة لكن اردت القول أن كل المجتمع مسؤول عن ضياع أي فرد منه هذا الأخير مسؤول كذلك عن تصرفاته

SamiFX كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بوركت أختاه على اثارة هذا الموضوع الهام..

حسب علمي.. الشات (chat) كلمة معناها الدردشة او المحادثة.. وبرامج المحادثة هي كغيرها مثلها مثل الهواتف، الفاكسات، البريد الالكتروني و المنتديات كهذا المنتدى الذي انت فيه، تعتبر كوسيلة للاتصال.. حيث يتم التفاعل ما بين جهتي الاتصال التي تستعمل هاته الوسائل..

ولهذه الوسائل ايجابيات كثيرة لعل أهمها إختصار الزمن و المسافة، إمكانية عرض الأفكار على جمع كبير من الناس دون تجمعهم في مكان واحد، و امكانية أرشفة المحادثة و الرجوع اليها في وقت آخر .. اما أهم السلبيات حسب رأيي هي إمكانية دخول بيوت الناس بدون طرق الابواب و إمكانية تخفي الشخصية التي تتفاعل معها..

برامج المحادثة و ككل وسائل الاتصال الأخرى إختراع جميل و مفيد ولله كل الحمد و الشكر و المنّة، إختراع اكثر من رائع يناسب المسلم في هذا الوقت خصوصا في ضل الرقابة التي تفرضها الحكومات عليه و التضييق على حريته في الدعوة الى الله و توجيهه الى الطريق الذي يريده هوى أصحاب هاته الحكومات وفرض افكارهم عليه حيث لم تمنع حتى المساجد منهم يا لطيف.. بالاضافة الى تسهيل الأعمال و التجارة و تسويق الأفكار و المنتجات والكثير من الأشياء المفيدة :)

غير انني التمست من خلال موضوعك انك ركزت على كيفية استعمال هاته الوسيلة وبشكل أكثر على العلاقات الشخصية التي تتم من خلالها..
لن أطيل في الموضوع هنا .. فالاستعمال يكون سلبيا اذا كان في اغراض شريرة و يكون ايجابيا اذا كان في أغراض محمودة مثله مثل التصرفات و الآداب التي تحدث في الحياة العامة.. فيمكن ان نعتبر المحادثة الخاصة عن طريق برنامج المحادثة ، الهاتف او البريد الالكتروني كمثل إلتقاء شخصين على انفراد في الحياة العامة كما يمكن اعتبار المنتديات مثل تجمع اشخاص في مكان عام.. فالمتغير هنا هي وسيلة الاتصال فقط، مع غياب عنصر الجسد في وسائل الاتصال الحديثة ...

و رأيي السلبي من الحديث بين الاشخاص هو أحكام شريعة ديننا الحنيف من الغيبة والنميمة، الوقوع في أعراض الناس والكلام الفاحش، الخلوة بين الجنسين و اتخاذ الأخدان و إقامة العلاقات المحرمة و الصداقات و التعارف بين الجنسين، استغلال الوقت فيما لا ينفع و الاحاديث التي لا فائدة منها، ترك الواجبات و كل الأعمال الشريرة التي يمكن استغلال هاته الوسيلة فيها.

من جهة أخرى اعتبر وسائل الاتصال هذه طريقا سهلا للشيطان الى دخول قلب المؤمن الضعيف و الذي لا يملك من العلم ما يكفي لتجنب خطواته..

aminegeo كتب:

كتامة كتب:

من اجل التسلية و البحث عن متعة أخرى غير بريئة بعيدة عن زوجاتهم

الشات في رايي هو وسيلة للتواصل بين الاصدقاء والعائلة انا شخصيا أستعمله للتحدث مع أصدقائي و زملائي في الدراسة فمثلا شخص لم أره منذ مدة و يسكن بعيدا عني بالاف الكيلومترات بالتاكيد سيكون الم اس ان افضل طريقة للتحدث لنفترض مثلا انني كلمته بالهاتف و هو خارج الوطن كم سيكلفني ذلك ؟؟؟
من جهة اخرى انا ادرك ان للشات عواقب وخيمة على الاسرة و المجتمع خاصة انه وسيلة في خراب البيوت من طرف المتزوجين الدين يربطون انفسهم بعلاقات شاذة ولا يجب علينا إلصاق التهم بالازواج فقط كما قلت أخت كتامة فهناك كثير من المتزوجات من يخن أزواجهن عن طريق الشات بعد ذهاب الزوج إلى العمل و هي نسبة من النساء لا تعد قليلة لانها تفشت بكثرة في مجتمعاتنا ربي يستر برك ....

SamiFX كتب:

bellraf كتب:
.. تعاني من الحرمان العاطفي و كبت في المشاعر لسبب أو لآخر..

كتامة كتب:
.. الفراغ العاطفي الذي يعيشونه و الفراغ النفسي و الروحي و الذ سببه..

أعتقد انه لا وجود لحرمان عاطفي او كبت في المشاعر كما تفضلتم هذه كلمات يرددها الاخصائيون النفسانيون الذين بدورهم تعلموها من كتب علماء نفس غربيين غالبيتهم ملحدين بالتالي هم يأخذون استنتاجاتهم من تجارب دنيوية في مجتمعهم .. الحرمان في الأصل إنما هو حرمان روحي للنفس الذي بدوره يولد أمراض نفسية أخرى وهنا تكمن مدى أهمية طلب العلم الشرعي و تعليمه للنشأ..

نسأل الله السلامة و الهداية
للوقاية او العلاج .. و الوقاية خير من العلاج كما ان لكل داء دواء و من يعلم خير من لا يعلم، أهديكم هذا الكتاب الرائع:
الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي لإبن قيم الجوزية - إضغط هنا لتحميله

حيـــاكم الله

سلسبيل كتب:وفي الاخير لغاية هذه اللحظة...اشكر شكرا جزيلا لا توافيه كلماتي لكل من مروا على موضوعي هذا...فاثروه بتعليقاتهم وتدخلاتهم التى افادتني كثيرا فبارك الله فيكم
واشكر ايضا كل من مر على الموضوع دون تعليق لاني اعلم ان هناك اعضاء كثر مروا من هنا والدليل عدد المشاهدات التى لم اتوقعها فلحد الان 118 مشاهدة ...
فلكم الشكر يا من مررتم من هنا ....كنت اتمنى ان ارى ردود بعض الاعضاء لكن .....

الى الملتقى ان شاء الله

mouna كتب:

سلسبيل كتب:وفي الاخير لغاية هذه اللحظة...اشكر شكرا جزيلا لا توافيه كلماتي لكل من مروا على موضوعي هذا...فاثروه بتعليقاتهم وتدخلاتهم التى افادتني كثيرا فبارك الله فيكم
واشكر ايضا كل من مر على الموضوع دون تعليق لاني اعلم ان هناك اعضاء كثر مروا من هنا والدليل عدد المشاهدات التى لم اتوقعها فلحد الان 118 مشاهدة ...
فلكم الشكر يا من مررتم من هنا ....كنت اتمنى ان ارى ردود بعض الاعضاء لكن .....

الى الملتقى ان شاء الله

كما قلتي سارة الى الملتقى ان شاء الله

المشاغل كثيرة اختي وانت ادرى
كما قلت مسبقا لي عودة ان شاء الله
قلت انك اردت رؤية ردود بعض الاعضاء الديك مجموعة معينة تودين رؤية مشاركاتها
ام انك بموضوعك توجهين رسالة لهم
امل ان تجدي غايتك
وكما قلت لي بالتاكيد عودة مع رايي الشخصي في موضوعك الحساس
بارك الله فيك

أعتقد انه لا وجود لحرمان عاطفي او كبت في المشاعر كما تفضلتم هذه كلمات يرددها الاخصائيون النفسانيون الذين بدورهم تعلموها من كتب علماء نفس غربيين غالبيتهم ملحدين بالتالي هم يأخذون استنتاجاتهم من تجارب دنيوية في مجتمعهم .. الحرمان في الأصل إنما هو حرمان روحي للنفس الذي بدوره يولد أمراض نفسية أخرى وهنا تكمن مدى أهمية طلب العلم الشرعي و تعليمه للنشأ..

نسأل الله السلامة و الهداية