تخمنا في الجزائر من الانتخابات فهل يكون ربيعنا كربيع العرب؟؟

من الويزة وجاب الله انطلق الحوار وكل منهما يسخن عضلاته ومعهم من يضربون البندير معتقدين أننا في الجزائر لازالت تدغدغ عواطفنا خطب البلاغة ونشر البلاهة في ربوع الوطن وتصديق أحزاب ووجوه جربناها منذ انطلاق تعدديتنا السياسية فهل الشعب الجزائري في حاجة لانتخابات أم في حاجة لتغيير القوانين لتكون لخدمة الوطن والشعب؟؟

-----((الحوار))---

هل اصبح جاب الله يخيف الديمقراطيين بلا ديمقراطية.

***************************************

مُساهمة من طرف سيف الدين حمد في الأحد 15 يناير 2012 - 18:02

قبل ايام اطلقت احدى المسترجلات عقيرتها في الصحافة الوطنية تحدر من جابالله وتدعو عليه بالويل والثبور ان فاز في الانتخابات القادمة ووصفته بمختلف النعوت المسيئة من بينها انه انه عميل لامريكاوغيرها من الاكاديب.

هده السيدة التي ملات البلاد ضجيجا في السنوات القليلة السابقة دفاعا عن العمال والاسلاميين اتظح انها منافقة من الدرجة الاولى وانها كانت تدغدغ عواطف المقهورينلكسب اصواتهم في الماعيد الانتخابية .

وحين ادركت هده المرة ان ساعة الجد قد دقت وعرفت حدسها السياسي ان جاب الله سيكون له في الانتخابات القادمة شان عظيم كشرت عن انيابها واظهرت انها وفية لمبادئ الشيوعية التروتسكية الغريبة عن المجتمع الجزائري هدا المجتمع الوفي لهويته العربية الاسلامية وسيلقنها درسا لن تنساه في الانتخابات القادمة والايام بيننا.

*********************************

مُساهمة من طرف Said algeriano في الأحد 15 يناير 2012 - 20:50

والله هي مجرد مسرحية يريد النظام الفاسد في الجزائر القيام بها وهي مناورة منه من اجل اظفاء نوع من الشفافية الغائبة على هذا الاستخفاف المقبل كما احب ان اسميه شخصيا لان هي مجرد زوبعة للفتى انتباه الزوالية والغالبة المقهورين والذين سئموا الوعود والعهود من اشباه ممثليين ومن اشباه نظام مريض مرض الموت لكي يلعب بعواطف الناس ليرفع بذلك نسب المشاركة لانه يتخوف من مشاركة ضئيلة تادي الى الغاء الانتخابات .

حتى ولو فاز جاب الله وحزبه بالاغلبية الساحقة ولو فازوا الاسلاميين مجتمعيين في قوى واحدة لن يقوموا باي شيء ولن يستطيعوا فرض منطقهم لان بصراحة برلماننا مهما كان لن ياثر لانه غرفة سفلى تتلوه غرفة عليا تتكون من ثلث معطل معين من راس النظام .

شكرا لك اخي سيف الدين حمد على الموضوع

****************************************

مُساهمة من طرف سيف الدين حمد في الثلاثاء 17 يناير 2012 - 10:42

نعم يااخي سعيد في كل الانتخابات السابقة كان النظام يحولها الى مسرحية هزلية واستطاع بفضل هده الممارسات ان ييئس الكثير من الناس من جدوى العملية الانتخابية فهناك من ركن الى النظام وهناك من قاطع العملية وهناك من لجا الى الخارج وتبنى المعارضة الراديكالية .هدا لان كل الضروف الداخلية والدولية والاقليمية كانت في صالح النظام .

اما الان وبعد ظهور ثمار الربيع العربي المبارك فان الاوضاع تختلف فادا احسن الشعب الجزائري المضطهد استغلال هده الفرصة التي لاتتكرر دائما وعبر عن رايه وافرزت الانتخابات اغلبية ولو نسبية للاسلاميين فانه قد اقام الحجة على السلطة والاسلاميين في ان واحد.

فادا رضيت السلطة مجبرة التعامل مع هدا الوضع فان التغيير الكلي سيكون بعد عام ونصف .

وادا رفضت السلطة هدا الوضع الجديد وميعته كعادتها فسيقوى راي اصحاب التغيير الراديكالي وتكون السلطة بدلك قد امضت شهادة وفاتها بيدها .

********************************

مُساهمة من طرف zakaria_ralf في الثلاثاء 17 يناير 2012 - 11:24

ايه كيما قلتم تماما انها مسرحية ضحيتها هو الشعب انا معندي من نقول غير ربي يهدي ما خلق واللي يشوف ربي فيخ الخير راهو يخيروا انشاء الله

********************************

مُساهمة من طرف Said algeriano في الثلاثاء 17 يناير 2012 - 20:12

سيف الدين حمد كتب:نعم يااخي سعيد في كل الانتخابات السابقة كان النظام يحولها الى مسرحية هزلية واستطاع بفضل هده الممارسات ان ييئس الكثير من الناس من جدوى العملية الانتخابية فهناك من ركن الى النظام وهناك من قاطع العملية وهناك من لجا الى الخارج وتبنى المعارضة الراديكالية .هدا لان كل الضروف الداخلية والدولية والاقليمية كانت في صالح النظام .

اما الان وبعد ظهور ثمار الربيع العربي المبارك فان الاوضاع تختلف فادا احسن الشعب الجزائري المضطهد استغلال هده الفرصة التي لاتتكرر دائما وعبر عن رايه وافرزت الانتخابات اغلبية ولو نسبية للاسلاميين فانه قد اقام الحجة على السلطة والاسلاميين في ان واحد.

فادا رضيت السلطة مجبرة التعامل مع هدا الوضع فان التغيير الكلي سيكون بعد عام ونصف .

وادا رفضت السلطة هدا الوضع الجديد وميعته كعادتها فسيقوى راي اصحاب التغيير الراديكالي وتكون السلطة بدلك قد امضت شهادة وفاتها بيدها .


نعم لكن السلطة الان بيدها الكثير والكثير من اجل انجاح هته العملية الانتخابية فهي تملك الكثير من الاسلحة اليوم وانا اطالع جريدة البرقوق نشر في صفحتها الاولى ان السلطة تريد الاعتماد على الخطب والائمة لاحثاث الناس علىا لانتخاب وتزج بالدين في السياسة وهذا لرفع نسب المشاركة لانها حست بان الانتخابات القادمة لن تكون مرتفعة النسبة لعدة عوامل ومن بينها الربيع العربي . . . المهم الانتخابات القادمة لن تكون استثناء بل ستكون صورة طبق الاصل لسابقتها بل اكثر خوفا من وصول الاصوليين الىا لسلطة على حسبهم ...

*********************

مُساهمة من طرف أبوزكرياء في الجمعة 20 يناير 2012 -

ا[b]e]]نها أضغاث أحلام أخانا حمد...نحلم أحلاما جميلة ومع الأحلام فالواقع شيئ آخر...ولا أعتقد أن ربيعا عربيا حل بأوطان العرب دان الأنظمة الجمهورية وانما هو خريف وسقوط أوراق وهبوب عواصف قد تقلع خيما طالما اعتمد ساكنوها على عواطفهم وجمدوا عقولهم... ان لكل دولة عربية خصوصيتها مع المستحمرين لعقول أبنائها سواء بهوى ربيع أو شتاء أو كلام معسول لركوبهم ومواصلة الكدب والنفاق والا رنزاق.... كم هي الأحلام رائعة ولكن هل تبنى الدول بالكلام أو بوطنية الا رتزاق أو اسلاموية النفاق أم تبنى بأحزاب لها برامج فكرية مع كون الديمقراطية تنبع منها ورئيس الحزب أو المرشح لأي انتخاب ينتخبه حزبه قبل أن ينتخبه الشعب وغيرها من القيم النبيلة التي وصلت لها ديمقراطية الغرب الكافر كما نخرف. كم نحن تواقون للديمقراطية... ولكن بداخلنا براكين من الحقد والاستبداد وقولنا ليس ممارستنا في الواقع لأننا ما نملك الا ثقافة مريضة نتشبث بها ليكون أعمانا يقود بصيرنا... انها سنوات مرت على تجربة وطننا بحلوها ومرها ولكن هل غيرنا سلوكاتنا لنواجه المستقبل بفكر نير وبتعددية سياسية لخدمة الأمة والوطن؟؟ كل أخطائنا منذ انطلاق تعدديتنا نتشبث بها وكل منا يغني لليلاه وما ليلانا الا عجوز شمطاء.... أعتقد بأنه لاجديد في وطننا ما دمنا نتمسك بالفشل ولا نعطي للمعارف الانسانية قيمة ونتيه في ظلالنا القديم//وطنية واسلاماوية// وتقديس بشر وأحزاب عوض قول الحق بأننا بعيدين كل البعد عن ديمقراطية فتح الآفاق لشبابنا المتعلم أحسن تعليم عوض ما يمارس من نفاق واختيار الرداءة لتسيير كل مجالسنا المنتخبة والتي من وجهة نظري ما أراها الا مجالس جياع ... يعبرون عن أحزاب لافرق بينها وبين الحزب الواحد بل هو أحسن منها لأن كان بهبه من النبي حتى الكلب... وما الأخ جاب الله أو غيره الا حجر عثرة أمام ديمقراطية وتعددية سياسية انحرفت عن مسارها فصارت مشاريع جياع لاتهمهم الحريات وحتى الديمقراطية في أحزابهم وانما ليكونوا أسوأ بديل لسلطتنا الحالية في الجزائر وعالمنا العربي.... ان الأحلام جميلة ورائعة نحت شجرة وارفة الضلال ولكن خريف أفكارنا يقلع عقولنا لنسبح مع عواطغنا لنتخيل جاب الله وبلخادم وأويحيى وكل من بنفسه مرض منقدين لوطن تخلت دولته عن المتعلمين أحسن تعليم في أجهزة الدولة... ليت الشعب لايخرج للانتخابات حتى يعود العقل لرجال السلطة ورؤساء الأحزاب لاعادة حساباتهم والتفكير في ديمقراطية وأحزاب لخدمة الوطن والشعب ومجالس قادرة على النهضة بالوطن مع ابعاد الجياع الذين لاخير منهم يرتجى لشعب جل أفراده متعلمين .. ولكنه لازال يتمسك بماضغي الكلام والارتزاق بالوطنية والاسلاماوية...

***********************


مُساهمة من طرف سيف الدين حمد في الأحد 22 يناير 2012 - 12:02

كم هو جميل ان يتحقق الحلم لكن الاجمل من دلك ان يتحقق ما لم نكن نتصوره حتي في الاحلام .من كان يحلم قبل عام ان يرى الفرعون حسني مبارك هو وعصابته الاجرامية وراء القضبان في السجون التي طالما سجن فيها الاخوان المسلمين وهم اليوم يكتسحون البرلمانظ.

من كان يحلم قبل عام ان يرى الديكتاتور العلماني الدى حارب الاسلام في تونس بكل ما اوتي من قوة وهو يفر دليلا دليلا مع عشيقته السابقة الى ارض الاسلام .وكيف اعز الله الشيخ الغنوشي وصحبه الكرام .

من كان يحلم قبل عام ان يرى مايحدث لبشار الاسد _على شعبه _........

ان الكثير من الاحلام تحققت في هدا العام اليس من حق الشعب الجزائري ان يحلم و ي

يتحقق حلمه .

*************

مُساهمة من طرف Said algeriano في الأحد 22 يناير 2012 - 21:03



سيف الدين حمد كتب:كم هو جميل ان يتحقق الحلم لكن الاجمل من دلك ان يتحقق ما لم نكن نتصوره حتي في الاحلام .من كان يحلم قبل عام ان يرى الفرعون حسني مبارك هو وعصابته الاجرامية وراء القضبان في السجون التي طالما سجن فيها الاخوان المسلمين وهم اليوم يكتسحون البرلمانظ.

من كان يحلم قبل عام ان يرى الديكتاتور العلماني الدى حارب الاسلام في تونس بكل ما اوتي من قوة وهو يفر دليلا دليلا مع عشيقته السابقة الى ارض الاسلام .وكيف اعز الله الشيخ الغنوشي وصحبه الكرام .

من كان يحلم قبل عام ان يرى مايحدث لبشار الاسد _على شعبه _........

ان الكثير من الاحلام تحققت في هدا العام اليس من حق الشعب الجزائري ان يحلم و ي

يتحقق حلمه .


حلم بل قل اضغاث احلام . .. ليته حلم لكن وكما قلت من حق الجزائري ان يحلم لكن ليس من حقه ان يطلب بتحقيقه لان ذلك ممنوع بقوة القانون انت في الجزائر اخي حمد

*****************************

مُساهمة من طرف أبوزكرياء في الثلاثاء 24 يناير 2012 - 22:39

d]i]b]لاأعتقد أخانا أحمد بأن أحلام الشعوب العربية تتحقق في اقامة دولة القانون والعدل سواء من وطنية الا رتزاق أو اسلاماوية النفاق....ان ما يحياه عالمنا العربي حاليا ما هو الا مخاض لتلد أمتناأولاد شؤم ما يحملون الا أحقادا وعدوانا على الأمة في أرزاقها وكبريائها...لقد رحل الطاغية بن علي وعشيقته ووضع حسن مبارك مع فلذتي كبده وراء القضبان وجرد عبد الله الصالح من رئاسة الجمهورية والأسد لازال متكئا على هضبة الجولان يتلقى الضربة تلوى الأخرى من قطر والسعودية ودويلات الخليج وتوابعها....

ان الديمقراطية التي تنظر لها دويلات الخليج وتفجرها بجزيرتها وعربيتها وبالدولار وتحريك المرتزقة والا رهاب ليس لوجه الله أو لخدمة الأمة العربية ودحر الطغيان والاستبداد ....وانما لتطبيق ما تريده اسرائيل وأمريكا بتفتيت الدول العربية ذات النظام الجمهوري حتى تنام اسرائيل مطمئنة على مستقبلها لعشرات السنين .. والسنوات القادمة ستعلمنا ما لانعلم .. لأننا أمة عاطفية لم تستفد من تاريخها ونظالاتها لقرون مضت ولا تفكر تفكيرا علميا وتسأل نفسها.: هل قطر أو السعودية فيهما الديمقراطية والحريات وخقوق الانسان والمجالس المنتخبة؟؟ أم هما مماليك الرق والغلمان واحتقار حتى انسانية الانسان ؟؟ ملكية غير مقيدة لاتتبعها أي أمة في عصرنا ما عدا عند أمتنا العربية. التي يطيب لها أن يركبها الدواب....

حلم جميل رائع أن نرى وطننا قاب قوسين أو أدنى من دولة العدل والقانون.. دولة شبابها يضع--(( الوطنية والاسلاماوية والعلمانية والشيوعية والرأسمالية في مزبلة التاريخ))-- ويحرك عقله لتنمية اقتصاده وتطويره بالاستفادة من المعارف الانسانية مع تسخير العلم لخدمة الوطن والمواطن.. مع الخروج من أوهام الخرافين الذين يمضغون الوطنية والاسلاماوية وكل أفكار سياسية ليست من ابداعهم..

ان المستقبل لن يرحم المغفلين التائهين وراء وطنية انتهى عصرها واسلاماوية في ديار الاسلام.... كم نحن أمة طيبة تستهويها البلاغة والبلاهة وتقلص شخصية الأيطال .. ومع الأسف ما يلد صندوق الا نتخاب لهذه الأحزاب المبنية على الجهل والحقد والنفاق والكذب : --((الا أبناء مشوهين أجهل من سابقيهم مع التسابق على الريوع كسابقيهم))-- ولنا في انتخاباتنا وديمقراطيتنا بالجزائر العبرة لمن يعتبر ... سواء ولدت صناديق الا نتخاب أولاد ا شرعيين .. أو ولدت أولاد زنى من سلطة نكحت صناديق الا نتخاب .. كما نتكح حالياقطر والسعودية رؤساء العرب بعد ما جرتهم للتوريث والاستبداد بشعوبهم .. لتكونا حليفتا الدول الغربية واسرائيل... لتدمير الدول الجمهورية--((وبالصومال والعراق وليبيا والكارثة التي ستحل بسوريا))-- عبرة اذا اعتبرنا كجزائريين ان كنا نحب وطننا وديننا دين الاسلام؟؟؟[/b][/i]


مُساهمة من طرف سيف الدين حمد في الخميس 26 يناير 2012 - 13:59

مصطلحات كثيرة تتناولها في كتاباتك يااستاد لم اعد افهم مدلولاتها .الاسلاموية -الوطنية -كبر ياء الامة العر بية -المر تزقة -حتى تنام اسائيل وامر يكا مطمئنة -دولة العدل والقانون -الجهل -الاستحمار .....

ان الاسلاموية ادا المقصود بها هو الوصول الى السلطة بواسطة الاسلام ثم الانقلاب عليه فاني معك اما ادا كان المقصود هو ابعاد الاسلام عن امور الحكم والسياسة فهده الكلمة ظالمة للاسلام لان الاسلام ليس دينا كنسيا يهتم بامور العبد التعبدية مع ر به فقط وانما هو دين ودولة في نفس الوقت فهو يتدخل في وضع الحاكم وعزله ومر اقبته ويتدخل في الاقتصاد فيوجب الزكاة ويمنع الر با ويحر م الر شوة ويتدخل في شؤ ون الاسر ة فيمنع الزنا وحل الزواج ويتدخل في العلاقات والمعاهدات الدولية .....فهو دين كامل وشامل وهو منهج حياة صالح لكل زمان ومكان وما علينا ادا كنا فعلا مسلمين الا ان يطبقه حاكم المسلمين على ار ض الواقع وليس استعماله من طرف الحاكم كشعار وافعاله تناقض اقواله .

اما الوطنية فان كل مسلم سيكون حتما محافظا على وطنه لان عقيدته تمنعه ان يكون خائنا اما العر بي بدون اسلام فيمكن ان يكون خائنا والامثلة كثير ة .

كبر ياء الامة العر بية جملة مظحكة حتى الموت

حتى تنام اسر ائيل وامر يكا مطمئنة ومتى خافت اسر ائيل وامر يكا من العرب بدون اسلام

دولة العدل والقانون نعم لدولة العدل في اطار القانون الاسلامي اما دولة بلا اسلام فلا اضن انيكون فيها عدل

***************************

مُساهمة من طرف أبوزكرياء أمس في 14:49

مع التحية والاحترام للأخ سيف الدين حمد على ما يتمتع به من عقل راجح ونضج سياسي مفيد وهو يطرح احدى الوجوه المقاتلة من أجل الوصول للسلطة كمن تشاركه نفس الفكر والتي لتزداد غرورا أطلق عليها في سنوات الحرية الاعلامية بو طننا بلقيس الجزائروقد يطول الحديث عن بلقيس الجزائر والشاب الذي ما ان ينشئ حزبا الا ويطرد منه لينشئ حزبا جديدا ومواصلة شق طريقه لقصر المرادية ولو حتى ليكون أرنبا لأنه ما يهمه ويهم بلقيس هو أنهما ترشحا للرئاسة وكا نا أرنب وأرنبة يقبضون ريوع نظام يضم لصفوفه عند الحاجة المغرورين والمغفلين في جزائر---(((الأعمى يتبع الخرافين وشبه المتعلمين))--

عند ما نعيد ونقيم سنوات مرت على تعدديتنا أعتقد بأنه أصبح كل شيئ واضح ومجلسنا الوطني ومجلس الأمة الحاليين والا نتخابات الرئاسية السابقة تكفي أي عاقل ليقيم مسيرة أمتنا الخاطئة منذ توقيف المسار الديمقراطي وحل الفيس وتوظيف الارهاب لخدمة السياسة سواء عندنا بالجزائر أو العالم العربي..

وعلى العموم فوجهة نظرك من وجهة نظري صحيحة ما عدا--((التشبث برئيس حزب ومقارنته ببلقيس))-- وهما في الغرور والتفاهة يشتركان ويعتقدان كما يعتقد غيرهم بأن الشعب الجزائري أهبل مثلهم....

أما فيما يخص استعمالي ل--((الاسلاموية -الوطنية -كبر ياء الامة العر بية -المر تزقة -حتى تنام اسائيل وامر يكا مطمئنة -دولة العدل والقانون -الجهل -الاستحمار .....))--فهي كلمات أوعبارات يفهم قصدها من الكلام الواردة في سياقه.

كما أن---(((الاسلام )))--برئ كل البراءة من فكرنا الرامج في الساحة السياسية بالجزائر واستعماله استعمالا ليس في موقعه ومن أجله لنشره والاستفادة في دنيانا أو أخرتنا مما جاء فيه من نعم على أي أمة من الأمم.....

وحتى--(((الوطنية)))-- والتي كان لها مفهوما نبيلا ويحمل قيم ديننا عصف بها الفكر البليد والارتزاق لتلتقي هي و--((اسلاموية النفاق))--في هدف واحد وغاية واحد ألا وهي ---((القتال من أجل السلطة واستعمال تاريخ البلد وتضحية أبنائه والاسلام))--لتشوبه كل جميل في وطننا وديننا..

وتجربتنا منذ1988تغنينا عن أي توضيح ويكون المخرج الوحيد ربيعا جزائريا ليس كالربيع العربي وانما ربيعا يقول فيه الشعب:

------------(((كفانا انتخابات)))-------------------

------------(((كفانا مجالس الريوع)))------------

------------(((كفانا أحزاب بدون ديمقراطية وفكر)))-------

------------(((كفاناخراب للوطن بمجالس تافهة)))------

------------(((كفانا انتخابات رئاسيةللأرانب وحسم الانتخابات قبل اجرائها)))--------

------------(((كفانا وكفانا من نضال المناسبات)))---------------

-----------(((وكفانا من قوانين لنشر الفساد ودعم الجهل وخراب الوطن)))-----------

*****************************

مُساهمة من طرف سيف الدين حمد أمس في 17:41

شكرا لك يا ابا زكريا على التعليق لكنه ادا كان لا للديمقراطية

لا للتعددية

لا للمجالس

لا للثورات الشعبية

لا للنضال لا لا لا .......

فماهو البديل الواقعي القابل للتطبيق حتى يتغير هدا الواقع المريض الدي نعيشه

**************************

مُساهمة من طرف Said algeriano أمس في 21:27



سيف الدين حمد كتب:شكرا لك يا ابا زكريا على التعليق لكنه ادا كان لا للديمقراطية

لا للتعددية

لا للمجالس

لا للثورات الشعبية

لا للنضال لا لا لا .......

فماهو البديل الواقعي القابل للتطبيق حتى يتغير هدا الواقع المريض الدي نعيشه

*******************************

سعيد الجزائري

الحل في فسح المجال للشباب وتشبيب الدولة واعطاء المشعل لجيل الحركة الاحتجاجية الذي رفض الوجوه القديمة ورثة فرنسا

الشعب يريد تشبيب الدولة باطارات ونخب واعدة نملك منها الكثير الكثير لكنها لا تريد العمل ضمن هته العصابة الحاكمة لانها سوف تستصغر هته الطاقات وتهرج به في المحافل امام العوام . . . ان الاوان لتشبيب الدولة وانتقال الحكم الى الحركة الاحتجاجية وقولنا لجيل الثورة سوى شكر الله سعيكم .

*******************************


مُساهمة من طرف أبوزكرياء أمس في 23:08

الجواب:--(( بعد التجربة وركوبنا عن طرق الديمقراطية أشبه بالدواب))---

ان المخرج الوحيد لجزائريا ليس ربيعا عربيا وانما ربيعا يقول فيه الشعب:

------------(((كفانا انتخابات)))-------------------

------------(((كفانا مجالس الريوع)))------------

------------(((كفانا أحزاب بدون ديمقراطية وفكر)))-------

------------(((كفاناخراب للوطن بمجالس تافهة)))------

------------(((كفانا انتخابات رئاسيةللأرانب وحسم الانتخابات قبل اجرائها)))--------

------------(((كفانا وكفانا من نضال المناسبات)))---------------

-----------(((وكفانا من قوانين لنشر الفساد ودعم الجهل وخراب الوطن)))-----------[i]