دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 478 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 478 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 548 بتاريخ الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 13:20
مواضيع مماثلة
حتى لا ننسى
+2
هدى الريحان
العربي صياد
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حتى لا ننسى
13 من فيفري 1960 بماذا يذكرك هذا التاريخ ؟ ربما تعرف وربما لا وربما كنت تعرفه ونسيته !
فتعالى فإن كنت ناسيا فسأذكرك وإن كنت لا تعرفه فسوف أقوله لك وإن كنت تعرفه فتعالى لنعيد ذكراه معا ونقف لحظة مع أنفسنا ونتساءل لماذا ننسى الأشياء التي لا يجب أن تنسى ؟ ولا ننسى الأمور التي يجب طيها ؟
فبدون إطالة حتى لا نكون مملين ولا نعطي لهذه الذكرى حقها .
13 من فيفري 1960 ذكرى أليمة للشعب الجزائري ووصمة عار في جبين الإستدمار الفرنسي الغاشم الذي أباح واستباح وبطش وقتل ودمر وحرق وأبكى وثكل ووووو وكل ما يحمل قاموس القتل والدمار من معاني . ففي هذا اليوم المشئوم من تاريخ الجزائر قامت فرنسا الإستعمارية والإستدمارية بتجريب القنبلة النووية ولكن على من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل استعملت حيوانات؟ أم نباتات؟ أم ماااااااااااااااااذااااااااااا؟؟؟
لا وثم ألف لا استعملت جزائريين أبرياء كفئران تجارب ؟ يا للهول !!!!!!!! ياللعار!!!!!!!!! .
استشهد المئات في ذلك اليوم بل الآلاف ، والشيء الأدهى والأمر فإن آثار التجارب ومخلفاتها لا زالت باقية إلى اليوم وأنتم تعلمون مدى تأثير الأسلحة الذرية والنووية والكيميائية على البشر والحيوان والنبات .
ألا يستحق هذا التاريخ أن نقف أمامه وقفة إجلال وخشوع ، وأن نحفره في ذاكرتنا حتى لا ننساه أو حتى نتناساه ،
إن تاريخ الجزائر ناصع مليء بالبطولات والتضحيات فلا يجب أن ننسى أو نغفل أو حتى نخجل لأننا أبناء وأحفاد رجال ونساء قهروا أعتى قوة على وجه الأرض .
لقد شهد لهم العدو قبل الصديق وهذا كاتب صحفي في جريدة لوموند الفرنسية كتب في سنة 1958 مقالا بعنوان : المرأة الجزائرية المسلمة تخاف من الشمس (لأنها لاتخرج) .، وفي سنة 1962 كتب نفس الكاتب وفي نفس العمود لنفس الجريدة كتب: أخرجتنا من الجزائر المرأة الجزائرية المسلمة ، فسأله أحد النقاد عن سر التناقض الذي هو فيه لأنه في سنة 58 كتب كذا وفي سنة 62 كتب العكس فقال له الصحفي : أتعرف سبب عدم خروج المرأة الجزارية لما كتبت في 58 أنها تخاف من الشمس لآنها كانت في الداخل تكون رجالا أشداء أقوياء لايهابون الموت ، فببسالتهم أخرجونا من الجزائر فالفضل إذن يعود للمرأة التي كانت تكونهم في الداخل.
يجب أن يعترف الإستعمار الفرنسي بجرائمه في حق الجزائريين التي دامت 132 سنة
ويجب علينا نحن أن لا ننسى ولا نتناسى ولا نقطع صفحات تاريخنا الذي هو منارة يقتدي بها كل من سلبت حريته.
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار ، شهداء نوفمبر ، وأكتوبر ، وماي ، و 13 فيفري ، وكل الشهور والسنين سنين الجمر
فتعالى فإن كنت ناسيا فسأذكرك وإن كنت لا تعرفه فسوف أقوله لك وإن كنت تعرفه فتعالى لنعيد ذكراه معا ونقف لحظة مع أنفسنا ونتساءل لماذا ننسى الأشياء التي لا يجب أن تنسى ؟ ولا ننسى الأمور التي يجب طيها ؟
فبدون إطالة حتى لا نكون مملين ولا نعطي لهذه الذكرى حقها .
13 من فيفري 1960 ذكرى أليمة للشعب الجزائري ووصمة عار في جبين الإستدمار الفرنسي الغاشم الذي أباح واستباح وبطش وقتل ودمر وحرق وأبكى وثكل ووووو وكل ما يحمل قاموس القتل والدمار من معاني . ففي هذا اليوم المشئوم من تاريخ الجزائر قامت فرنسا الإستعمارية والإستدمارية بتجريب القنبلة النووية ولكن على من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل استعملت حيوانات؟ أم نباتات؟ أم ماااااااااااااااااذااااااااااا؟؟؟
لا وثم ألف لا استعملت جزائريين أبرياء كفئران تجارب ؟ يا للهول !!!!!!!! ياللعار!!!!!!!!! .
استشهد المئات في ذلك اليوم بل الآلاف ، والشيء الأدهى والأمر فإن آثار التجارب ومخلفاتها لا زالت باقية إلى اليوم وأنتم تعلمون مدى تأثير الأسلحة الذرية والنووية والكيميائية على البشر والحيوان والنبات .
ألا يستحق هذا التاريخ أن نقف أمامه وقفة إجلال وخشوع ، وأن نحفره في ذاكرتنا حتى لا ننساه أو حتى نتناساه ،
إن تاريخ الجزائر ناصع مليء بالبطولات والتضحيات فلا يجب أن ننسى أو نغفل أو حتى نخجل لأننا أبناء وأحفاد رجال ونساء قهروا أعتى قوة على وجه الأرض .
لقد شهد لهم العدو قبل الصديق وهذا كاتب صحفي في جريدة لوموند الفرنسية كتب في سنة 1958 مقالا بعنوان : المرأة الجزائرية المسلمة تخاف من الشمس (لأنها لاتخرج) .، وفي سنة 1962 كتب نفس الكاتب وفي نفس العمود لنفس الجريدة كتب: أخرجتنا من الجزائر المرأة الجزائرية المسلمة ، فسأله أحد النقاد عن سر التناقض الذي هو فيه لأنه في سنة 58 كتب كذا وفي سنة 62 كتب العكس فقال له الصحفي : أتعرف سبب عدم خروج المرأة الجزارية لما كتبت في 58 أنها تخاف من الشمس لآنها كانت في الداخل تكون رجالا أشداء أقوياء لايهابون الموت ، فببسالتهم أخرجونا من الجزائر فالفضل إذن يعود للمرأة التي كانت تكونهم في الداخل.
يجب أن يعترف الإستعمار الفرنسي بجرائمه في حق الجزائريين التي دامت 132 سنة
ويجب علينا نحن أن لا ننسى ولا نتناسى ولا نقطع صفحات تاريخنا الذي هو منارة يقتدي بها كل من سلبت حريته.
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار ، شهداء نوفمبر ، وأكتوبر ، وماي ، و 13 فيفري ، وكل الشهور والسنين سنين الجمر
العربي صياد- عضو
- تاريخ التسجيل : 08/01/2010
عدد الرسائل : 43
رد: حتى لا ننسى
مشكوووووووووووووووووووور
rino- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 14/02/2010
عدد الرسائل : 207
الجنس :
الجزائر
العمر : 26
رد: حتى لا ننسى
شكرا لك اخي موضوعك مميز
faresdj- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 17/08/2009
عدد الرسائل : 1097
الجنس :
Algeria
العمر : 30
رد: حتى لا ننسى
مشكووووووووووووووور
rida_w_dima_rida- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 18/12/2009
عدد الرسائل : 435
الجنس :
العمر : 102
مواضيع مماثلة
» :: حتى لا ننسى يجب ان ننسى :: بقلم العضو أبو زكريا //
» حتى لا ننسى . . . 08ماي 45 .. .
» حتى لا ننسى الأمانة الى كل جزائري غيور على وطنه
» حتى لا ننسى . . . 08ماي 45 .. .
» حتى لا ننسى الأمانة الى كل جزائري غيور على وطنه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى