دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 233 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 233 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 548 بتاريخ الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 13:20
منوعات عن تلاوة القران الكريم با لترجيع و النغم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
منوعات عن تلاوة القران الكريم با لترجيع و النغم
منوعات عن تلاوة القرآن الكريم بالترجيع والنغم
من آداب القرءان الكريم، تحسين الصوت بتلاوته، وتطييب اللسان بقراءته، فالقلوب-حسب ابن العربي-(1) تخشع بالصوت الحسن...وما تتأثر به في التقوى فهو أعظم في الأجر، وأقرب إلى لين القلوب وذهاب القسوة منها. ومع ترغيب القارئ في تزيين صوته، يلزمه أن يسير في تلاوته على النهج القويم: تجويدا وترتيلا. |
وإنما تجويد الكتاب العزيز: في إخراج الحروف المتلوة من مخارجها، وفي المحافظة على صفاتها: جهرا أو همسا أو لينا وما جرى مجرى ذلك، مع نبذ التكلف والمشقة في أداء مخارج الحروف أو في بيان صفاتها. فإذا كانت القراءة-بعد هذا-في تؤدة وتمهل، وحروف مبينة، وحركات مشبعة، فذلك هو الترتيل. وقد وصفت أم سلمة –رضي الله عنها-تلاوة النبي صلى الله عليه وءاله وسلم، فإذا هي تنعت قراءة مفسرة حرفا حرفا(2). ومرة أخرى تقول أم المومنين في هذا الاتجاه: "كان النبي-صلى الله عليه وسلم-يقطع قراءته: يقول الحمد لله رب العالمين ثم يقف، ثم يقول الرحمن الرحيم ثم يقف" (3) . وجاء عن السيدة عائشة رضوان الله –تعالى-عنها: أن النبي-صلوات لله وسلامه عليه- كان يقرأ-في سبحته-بالسورة، فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها(4).
آراء العلماء في تلاوة القرآن بالترجيع والألحان
بعد هذه المقدمة تأتي تلاوة الكتاب العزيز بطريقة الترجيع والألحان، وهي مسألة تعددت فيها المذاهب، وتعارضت-بصددها- آراء، غير أن جماهير من العلماء يرون أن لا حرج في أداء الذكر الحكيم بالترجيع والنغم، شريطة أن تسير القراءة عل النهج القويم، فيلتزم التالي مراعاة القوانين المتبعة تجويدا وترتيلا، ومن كلام ابن العربي المعافري في تأييد هذا المذهب: "..واستحسن كثير من فقهاء الأمصار القراءة بالألحان والترجيع، وكرهه مالك، وهو جائز، لقول أبي موسى للنبي عليه السلام: لو علمت انك تسمع لحبرته لك تحبيرا، يريد: لجعلته لك أنواعا حسانا، وهو التلحين..." (5)
وبعد ابن العربي المالكي، يقول القسطلاني من ايمة الشافعية: "ولا ريب انه يستحب تحسين الصوت بالقراءة، وحكى النووي الإجماع عليه، لكونه أوقع في القلب، وأشد تأثيرا، وأرق لسامعه، فإن لم يكن القارئ حسن الصوت فليحسنه ما استطاع، ومن جملة تحسينه أن يراعي فيه قوانين النغم، فإن الحسن الصوت يزداد حسنا بذلك. وهذا إذا لم يخرج عن التجويد المعتبر عند أهل القراءات، فإن خرج عنها لم يف تحسين الصوت بقبح الأداء..."(6) .
بعد هذه المقدمة تأتي تلاوة الكتاب العزيز بطريقة الترجيع والألحان، وهي مسألة تعددت فيها المذاهب، وتعارضت-بصددها- آراء، غير أن جماهير من العلماء يرون أن لا حرج في أداء الذكر الحكيم بالترجيع والنغم، شريطة أن تسير القراءة عل النهج القويم، فيلتزم التالي مراعاة القوانين المتبعة تجويدا وترتيلا، ومن كلام ابن العربي المعافري في تأييد هذا المذهب: "..واستحسن كثير من فقهاء الأمصار القراءة بالألحان والترجيع، وكرهه مالك، وهو جائز، لقول أبي موسى للنبي عليه السلام: لو علمت انك تسمع لحبرته لك تحبيرا، يريد: لجعلته لك أنواعا حسانا، وهو التلحين..." (5)
وبعد ابن العربي المالكي، يقول القسطلاني من ايمة الشافعية: "ولا ريب انه يستحب تحسين الصوت بالقراءة، وحكى النووي الإجماع عليه، لكونه أوقع في القلب، وأشد تأثيرا، وأرق لسامعه، فإن لم يكن القارئ حسن الصوت فليحسنه ما استطاع، ومن جملة تحسينه أن يراعي فيه قوانين النغم، فإن الحسن الصوت يزداد حسنا بذلك. وهذا إذا لم يخرج عن التجويد المعتبر عند أهل القراءات، فإن خرج عنها لم يف تحسين الصوت بقبح الأداء..."(6) .
تلاوة القرآن بالترجيع بين المشرق والمغرب
ومن الجدير بالذكر: أن هذه القراءة المرجعة لم تسر على نغم موحد بين المشرق والمغرب، وإنما تتميز كل جهة بلحن قائم بذاته(7)، غير أن طريقة المشارقة صارت تستهوي الحجاج المغاربة لما يستمعون إلى ترتيلها بالقاهرة وبيت المقدس وبغداد ومكة المكرمة، وفي هذا الصدد نقدم ارتسامات يسجلها اثنان من أعلام الغرب الإسلامي، وهكذا يقول ابن العربي المعافري عن قراء من الشرق العربي: "...وقد سمعت تاج القراء بن لفتة بجامع عمرو يقرأ: (ومن الليل فتهجد به نافلة لك)، فكأني ما سمعت الآية قط. وسمعت ابن الرفاء-وكان من القراء العظام-يقرأ وأنا حاضر بالقرافة: (كهيعص)، فكأني ما سمعتها قط. وسمعت- بمدينة الإسلام-شيخ القراء البصريين يقرأ في دار بهاء الملك: (والسماء ذات البروج) فكأني ما سمعتها قط، حتى بلغ إلى قوله تعالى: (لما يريد)، فكأن الإيوان قد سقط علينا.. وكان ابن الكازروني يأوي إلى المسجد الأقصى، ثم تمتعنا به ثلاث سنوات، ولقد كان يقرأ في مهد عيسى فيسمع من الطور، فلا يقدر احد أن يصنع شيئا-طول قراءته-إلا الاستماع إليه.
ومن الجدير بالذكر: أن هذه القراءة المرجعة لم تسر على نغم موحد بين المشرق والمغرب، وإنما تتميز كل جهة بلحن قائم بذاته(7)، غير أن طريقة المشارقة صارت تستهوي الحجاج المغاربة لما يستمعون إلى ترتيلها بالقاهرة وبيت المقدس وبغداد ومكة المكرمة، وفي هذا الصدد نقدم ارتسامات يسجلها اثنان من أعلام الغرب الإسلامي، وهكذا يقول ابن العربي المعافري عن قراء من الشرق العربي: "...وقد سمعت تاج القراء بن لفتة بجامع عمرو يقرأ: (ومن الليل فتهجد به نافلة لك)، فكأني ما سمعت الآية قط. وسمعت ابن الرفاء-وكان من القراء العظام-يقرأ وأنا حاضر بالقرافة: (كهيعص)، فكأني ما سمعتها قط. وسمعت- بمدينة الإسلام-شيخ القراء البصريين يقرأ في دار بهاء الملك: (والسماء ذات البروج) فكأني ما سمعتها قط، حتى بلغ إلى قوله تعالى: (لما يريد)، فكأن الإيوان قد سقط علينا.. وكان ابن الكازروني يأوي إلى المسجد الأقصى، ثم تمتعنا به ثلاث سنوات، ولقد كان يقرأ في مهد عيسى فيسمع من الطور، فلا يقدر احد أن يصنع شيئا-طول قراءته-إلا الاستماع إليه.
وكان صاحب مصر-الملقب بالأفضل- قد دخلها في المحرم سنة اثنتين وتسعين وأربعمائة، وخزلها عن أيدي العباسية. وهو حنق عليها وعلى أهلها بحصاره لهم وقتالهم له، فلما صادفها وتدانى بالمسجد الأقصى منها وصلى ركعتين: تصدى له ابن الكازروني، وقرأ: (قل اللهم مالك الملك توتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير)، فما ملك نفسه حين سمعه، أن قال للناس على عظم ذنبهم عنده، وكثرة حقده عليهم: (لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين)(8) .
ونترك ارتسامات ابن العربي الاشبيلي، لتأتي-بعدها- انطباعات أبي القاسم التجيبي، وكان قد وصل إلى مكة المكرمة مع شهر رمضان المعظم:"وليلة وصولنا ألقينا الحرم الشريف قد ملئ شمعا ومشاعل حتى تلألأ الحرم نورا...ووصل في جملة المصريين جماعة من القراء المعروفين بحسن الصوت وطيب النغمة، وكانوا يجتمعون في كل ليلة بإزاء باب بني شيبة من الحرم الشريف، فيقرءون جزءا من الكتاب العزيز-متراسلين-بالتلاحين، على عادة القراءة في هذه البلاد المشرقية، فكانت تكاد تخشع لحسن أصواتهم الجمادات... وكان لأولئك القراء المذكورين واحد كان مقدمهم، وكان من أحسن الناس نغمة بالقرءان العظيم، وكان-نفعه الله تعالى-إذا ذهب جزء من الليل قصد المدرسة المنصورية، وصعد على أعلى سطحها المشرف على الحرم الشريف، وتلا هنالك جزءا من الكتاب العزيز، رافعا بذلك صوته العجيب، بحيث يسمعه كل من في المسجد الحرام، ويصغى إليه ويستطيبه. وكان ينضاف إلى حسن صوته وطيب نغماته وجودتها وذكائها، شرف الموضع وحسنه وبهاؤه..."(9)
ومن المشرق ننتقل إلى المغرب، فنلقى مقرئ فاس المرينية: أبا العباس احمد بن محمد الزواوي، حيث يشيد بجودة تلاوته ثلاثة من مؤرخي الغرب الإسلامي المعاصرين: فابن الخطيب (لسان الدين): ينعته بالمقرئ الفذ، الشهير في الترنم بألحان القرءان (10). وابن خلدون يصفه بان له صوتا من مزامير ءال داود (11) . بينما يقول عنه ابن مرزوق (الخطيب): "...لم ير في عصره أطيب منه نغمة، ولا أحسن صوتا ولا انداه، كان ءاية من ءايات الله عز وجل، لم أر في المشرق والمغرب نظيرا له، ولا رأيت من رأى مثله، يسلب العقول، ويذكر بالله، لا تملك النفوس و الشوق عند سماعه"(12).
وفي تونس يلمع اسم ابن برال: محمد بن سعد الأنصاري البلنسي الأصل وكان-حسب ابن خلدون(13) -شيخ القراء ومعلمي كتاب الله –تعالى- بالحاضر الحفصية، وقد استمع البلوي إلى طيب نغمته في تلاوة القرءان الكريم، وهو يؤم في صلاة الاشفاع ليالي رمضان بجامع تونس، فيسجل عنه هذه الارتسامة: "وكان هذا الشيخ قد أوتي من حسن اللفظ بالقرءان ما لم يوته أحد ممن بقي على الأرض في هذا الوقت بإجماع، حضرت قيامه في ليالي رمضان بالإشفاع، وانتدب الناس أسماعه من النواحي والبقاع، فما قرع سمعي ولا وقع في أذن قلبي: أحسن منه صوتا ولا أحلى تلاوة، ولا أطيب إيرادا، وأعذب مساقا، ولا أعجب إحكاما، ولا اغرب ترتيلا، ولا أجمل جملة وتفصيلا. ولقد كنت في حين قراءته-على قساوة قلبي وغباوة لبي-أتغاشى وأتلاشى، ويضج جامع تونس بأهله، ويغص جمعه: فبين باك وداع وخاشع وساقط من القيام، وعادم وجوده في ذلك المقام، كلهم يفعل فيه صدقه، ويسكنهم نطقه، ويسكرهم ذوقه"(14).
وأخيرا: نذيل هذا العرض بالإشارة إلى أن الترخيص في تلاوة القرءان العزيز بالألحان، مقيد –كما علم سلفا-بما إذا لم يتجاوز القارئ، قواعد التجويد المرعية، أما إذا تعدى هذا الحد، وخرج عنه إلى طريقة الغناء، فإن القراءة-على هذه الصفة-محظورة بإجماع العلماء، حيث أن القارئ يكون قد عدل بالذكر الحكيم، عن منهجه القويم، وفي ها الاتجاه يقول بعض أعلام المغاربة وهو يتحدث عن تلاوة القرءان الكريم بالألحان: "...وإنما تزين قراءته بألحان العرب الذين انزل بألسنتهم، وذلك أن طبع الموسيقى العجمي لا يتم إلا بمد ما لا يمد، وقصر ما لا يقصر، وعلى خلافه اللحن العربي، ولذلك ورد الإذن به..."
الهوامش:
(1)- "أحكام القرآن" مطبعة السعادة بمصر: 2/187
(2)- الشمائل الترمذية": المتن المنشور ضمن شرحها لمحمد بن قاسم جسوس، مطبعة محمد علي صبيح بالقاهرة: 1346/1927-2/99
(3)- "نفس المصدر" 2/100
(4)-"الموطأ": عند باب " ما جاء في صلاة القاعد في النافلة"، مع مصادر أخرى لتخريج الحديث: في"المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي" ج 4 ص 61
(5)- أحكام القرءان" 2/187، وقولة أبي موسى الأشعري نسب ابن حجر تخريجها لأبي يعلى، حسب "فتح الباري" :المطبعة الكبرى الميرية: 9/81، حيث يذكر-أيضا-عن "سنن أبي داود"-بسند صحيح-من طريق أبي عثمان النهري قال: دخلت دار أبي موسى الأشعري، فما سمعت صوت صنج ولا يربط ولا ناي أحسن من صوته.
(6)- "إرشاد الساري"...المطبعة الكبرى الأميرية: 7/481
(7)- ه***** إشارة في بعض المفيدات إلى أفراد بجامع القرويين من فاس: كانوا يحتذون في تلاوتهم الطبوع الأندلسية: طبع الزيدان وتارة الأصبهان، حسب "كناشة" العباس بن الفقيه محمد بن عبد الرحمن الفيلالي الحجرتي ثم الفاسي، بالخزانة العامة بالرباط: د:3634، ص 581. والظاهر ان احتذاء تلك الطبوع الأندلسية في التلاوة، يسير مع ما يقرره ابن خلدون وهو يقول: "...وليس المراد تلحين الموسيقى الصناعي، فإنه لا ينبغي أن يختلف في حظره، إذ صناعة الغناء مباينة للقرءان بكل وجه...وإنما مرادهم التلحين البسيط الذي يهتدي إليه صاحب المضمار بطبعه...فيردد أصواته ترديدا على نسب يدركها العالم بالغناء وغيره..."،"المقدمة" المطبعة الأزهرية بالقاهرة ص 357
(8)- أحكام القرآن" 2/187
(9)- مستفاد الرحلة والاغتراب"نشر الدار العربية للكتاب، ص 459-460
(10)- "الإحاطة: نشر مكتبة الخانجي بالقاهرة، ج 3 ص 199، بمناسبة تعداد أشياخ محمد بن قاسم الشديد الأنصاري.
(11)- التعريف بابن خلدون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر بالقاهرة ص 45
(12)- "المسند الصحيح الحسن" مخطوط الخزانة العامة بالرباط، ق 111: عند أواخر الباب 20
(13)- "التعريف بابن خلدون" ص 310
(14)- "تاج المفرق..." مطبعة فضالة: 1/170، ومن الجدير بالذكر ان هذاالبحث سبق نشره في مجلة "الهداية" التونسية بالعدد 4 من السنة 6 ص 12-14، ولآن أضيف له اسم المقرئ التونسي ابن برال، مع ارتسامات للوي عن طيب نغمته في التلاوة، ومن اجل هذه الإضافة اعيد نشره.
(1)- "أحكام القرآن" مطبعة السعادة بمصر: 2/187
(2)- الشمائل الترمذية": المتن المنشور ضمن شرحها لمحمد بن قاسم جسوس، مطبعة محمد علي صبيح بالقاهرة: 1346/1927-2/99
(3)- "نفس المصدر" 2/100
(4)-"الموطأ": عند باب " ما جاء في صلاة القاعد في النافلة"، مع مصادر أخرى لتخريج الحديث: في"المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي" ج 4 ص 61
(5)- أحكام القرءان" 2/187، وقولة أبي موسى الأشعري نسب ابن حجر تخريجها لأبي يعلى، حسب "فتح الباري" :المطبعة الكبرى الميرية: 9/81، حيث يذكر-أيضا-عن "سنن أبي داود"-بسند صحيح-من طريق أبي عثمان النهري قال: دخلت دار أبي موسى الأشعري، فما سمعت صوت صنج ولا يربط ولا ناي أحسن من صوته.
(6)- "إرشاد الساري"...المطبعة الكبرى الأميرية: 7/481
(7)- ه***** إشارة في بعض المفيدات إلى أفراد بجامع القرويين من فاس: كانوا يحتذون في تلاوتهم الطبوع الأندلسية: طبع الزيدان وتارة الأصبهان، حسب "كناشة" العباس بن الفقيه محمد بن عبد الرحمن الفيلالي الحجرتي ثم الفاسي، بالخزانة العامة بالرباط: د:3634، ص 581. والظاهر ان احتذاء تلك الطبوع الأندلسية في التلاوة، يسير مع ما يقرره ابن خلدون وهو يقول: "...وليس المراد تلحين الموسيقى الصناعي، فإنه لا ينبغي أن يختلف في حظره، إذ صناعة الغناء مباينة للقرءان بكل وجه...وإنما مرادهم التلحين البسيط الذي يهتدي إليه صاحب المضمار بطبعه...فيردد أصواته ترديدا على نسب يدركها العالم بالغناء وغيره..."،"المقدمة" المطبعة الأزهرية بالقاهرة ص 357
(8)- أحكام القرآن" 2/187
(9)- مستفاد الرحلة والاغتراب"نشر الدار العربية للكتاب، ص 459-460
(10)- "الإحاطة: نشر مكتبة الخانجي بالقاهرة، ج 3 ص 199، بمناسبة تعداد أشياخ محمد بن قاسم الشديد الأنصاري.
(11)- التعريف بابن خلدون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر بالقاهرة ص 45
(12)- "المسند الصحيح الحسن" مخطوط الخزانة العامة بالرباط، ق 111: عند أواخر الباب 20
(13)- "التعريف بابن خلدون" ص 310
(14)- "تاج المفرق..." مطبعة فضالة: 1/170، ومن الجدير بالذكر ان هذاالبحث سبق نشره في مجلة "الهداية" التونسية بالعدد 4 من السنة 6 ص 12-14، ولآن أضيف له اسم المقرئ التونسي ابن برال، مع ارتسامات للوي عن طيب نغمته في التلاوة، ومن اجل هذه الإضافة اعيد نشره.
AmInx0o- °° إدارة منتدى فرجيوة °°
- تاريخ التسجيل : 13/04/2008
عدد الرسائل : 5414
الجنس :
العمر : 36
رد: منوعات عن تلاوة القران الكريم با لترجيع و النغم
مشكوور أمين و
aminegeo- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 01/06/2008
عدد الرسائل : 2340
الجنس :
Algérie
مراقب سابق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى