دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 495 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 495 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 548 بتاريخ الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 13:20
مواضيع مماثلة
أرجوزة في نجد و علمائها
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أرجوزة في نجد و علمائها
قالها الشيخ الإبراهيمي - رحمه الله - مخاطباً بعض علماء نجد وقد تضمنت ثناء عاطراً
على نجد، وعلى علمائه وأئمة الدعوة، ثم ثنى بالمعاصرين، وعلى رأسهم صديقه وأخوه
سماحة الإمام الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ وصاحب الفضيلة الشيخ عمر بن حسن آل
الشيخ - رئيس هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر آنذاك- رحمهم الله-
على نجد، وعلى علمائه وأئمة الدعوة، ثم ثنى بالمعاصرين، وعلى رأسهم صديقه وأخوه
سماحة الإمام الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ وصاحب الفضيلة الشيخ عمر بن حسن آل
الشيخ - رئيس هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر آنذاك- رحمهم الله-
إنَّـــا إذا مـــا لــيـلُ نـجـدٍ عـسـعسا وغــربــت هـــذا الــجـواري خُـنَّـسـا والــصـبـح عــــن ضـيـائـه لـتـنـفسا قـمـنـا نـــؤدِّي الــواجـب الـمـقدسا ونـقـطـع الــيـوم نـنـاجـي الـطُّـرُسا ونـنـتـحي بــعـد الـعـشاء iiمـجـلسا مــوطَّـداً عــلـى الـتـقى iiمـؤسَّـسا فـي شِـيخةٍ حـديثهم iiيجلوالأسى وعـلـمـهم غـيـث يـغـادي iiالـجُـلسا خـــلائــقٌ زهـــــرٌ تــنــيـر الـغـلـسـا وهـــمــم غُـــــرٌّ تـــعــاف الــدَّنــسـا وذمــــمٌ طــهــر تـجـافـي iiالـنَّـجَـسا يُــحْــيُـون فــيــنـا مــالــكـاً وأنــســا والأحــمـديـن والإمــــام iiالـمـؤتـسـا قـد لـبسوا مـن هـدي طـه مـلبسا ضـافٍ على العقل يفوق السندسا فـسـمتهم مِــن سـمته قـد iiقـبسا وعـلـمـهـم مــــن وحــيـه iiتـبـجَّـسا بـوركـتِ يــا أرضٌ بـهـا الـديـن iiرسـا وَأَمِــــنَــــتْ آثـــــــاره أن تُــــدْرُســـا والـشـرك فــي كــلِّ الـبـلاد iiعـرَّسـا جـــــذلان يــتـلـو كُــتْـبَـه iiمُــدرِّســا مــــصـــاولاً مـــواثــبــاً iiمــفــتــرسـا حـتـى إذا مــا جــاء جَـلْساً iiجَـلَسَا والـشـرك فــي كــلِّ الـبـلاد iiعـرَّسـا جـــــذلان يــتـلـو كُــتْـبَـه iiمُــدرِّســا مــــصـــاولاً مـــواثــبــاً iiمــفــتــرسـا حـتـى إذا مــا جــاء جَـلْساً iiجَـلَسَا مـنـكـمـشاً مُــنـخـذلاً iiنـقْـعَـنسسا مُـبَـصْبصاً قـيـل لــه اخْـسـأْ iiفـخسا شـيـطـانـه بــعــد الــعُــرَام خـنـسـا لــمــا رأى إبـلـيـسـه قــــد iiأبـلـسـا ونُـــكِّــســتْ رايـــاتـــه فــانـتـكـسـا وقـــــام فـــــي أتــبـاعـه مـبـتـئـسا مُـخَـافِـتـاً مِــــنْ صــوتـه iiمـحـتـرسا وقــــال إنَّ شـيـخـكـم قــــد يـئـسـا مــن بـلـد فـيـها الـهـدى قــد iiرأسـا ومـعْـلَمُ الـشـرك بـهـا قــد iiطُـمِـسا ومـعـهـدُ الـعـلـم بــهـا قــد iiأسـسـا ومـنـهـلُ الـتـوحـيد فـيـهـا انـبـجسا إني رأيت (( والحجى لن يبخسا)) شُــهـبـاً عــلــى آفــاقِــهِ iiوحَــرَســا فـطـاولـوا الـخَـلْـفَ ومــدوا iiالـمَـرَسَا وجــاذبـوهـم إنْ ألانـــوا iiالـمـلـمسا لا تـيـأسوا: وإن يـئـستُ: فـعـسى أنْ تـبـلـغـوا بـالـحـيـلة iiالـمـلـتَمَسَا ولـــبِّــســوا إنَّ أبــــاكـــم لـــبَّــسَــا حـتـى يــروا ضــوء الـنـهار حـنـدسا والــطـامـيـات الـــزاخــرات iiيــبــسـا وجــنِّـدوا جــنـداً يَــحُـوط الـمـحرسا ولـــبِّــســوا إنَّ أبــــاكـــم لـــبَّــسَــا حـتـى يــروا ضــوء الـنـهار حـنـدسا مَــنْ هَـمُّـهُ فـي الـيوم أكـل iiوكـسا وهـــمُّــهُ بــالـلـيـل خــمــر iiونِــسَــا وفــيـهـمُ حــــظٌّ لــكـمْ مـــا iiوُكِــسَـا ومَــــنْ يــجـدْ تُــرْبـاً ومـــاءًا غَــرَسَـا تـجـسسوا عـنـهم فـمن تَـجَسَّسَا تَـتَـبَّـعَ الـخـطـوَ وأحــصَـى iiالـنـفسَا تـدسَّـسـوا فـيـهم فـمـن تـدسَّـسا دَانَ لــهُ الـحـظُّ الـقـصِيُّ iiمُـسـلِسا وأوضِــعُـوا خِـلالـهـمْ زَكـــىً iiخَــسَـا واخـتـلـسوا فَـمَـنْ أضــاعَ iiالـخُـلسَا تَـلـقَـونهُ فـــي الأخــريـات مُـفـلسا أفــدي بـروحـي الـتَّيِّهانَ iiالـشَّكسا يـــغــدو بـــكــل حــمــأة iiمـرتـكـسـا ومـن يرى المسجد فيهم iiمَحْبِسا ومــــن يــديــل بــــالأذان iiالـجـرسـا ومَــنْ يَـعُـبُّ الـخـمر حـتَّى iiيـخرسا ومــن يُـحِـبُّ الـزَّمْـرَ صـبـحاً iiومـسـا ومَـنْ يَـخُبُّ فـي المعاصي مُوعِسَا ومــــن يَــشِـبُّ طِـرْمـذانـاً شــرسـا ومَــــنْ يُــقِـيـمُ لـلـمـخازي عُــرُسـا يـــا عــمـر الــحَـقِّ وقـيـتَ الأبـؤسـا ولا لـقـيت ((مــا بـقيت)) iiالأَنْـحُسا لــك الـرضـى إنَّ الـشـباب iiانـتكسا وانــتــابـه داءٌ يــحــاكـي iiالــهَــوَسَـا وانــعـكـسـتْ أفـــكــاره iiفـانـعـكـسَا وفُــتــحـت لـــــه iiالـكُـوَىفـأسـلسا فــإن أبــت نـجـدٌ فـلا تـأبى الـحسا فـاقْسُ عـلى أشْـرَارِهم كـما iiقـسا سـمـيُّك الـفاروق (فـالدين iiأُسـى) نَـصـرُ بْــن حـجَّاج الـفتى ومـا iiأسـا غـــرَّبَــهُ إذ هــتــفـتْ بــــه الــنِّـسـا ولا تُــــبـــال عـــاتِــبــاً iiتــغــطــرسـا أوْ ذا خَـــبـــالٍ لــلــخـنـا iiتَــحَـمَّـسـا أو ذا سُـــعـــارٍ بــالــزِّنَـى تَــمــرَّسـا شـيـطـانـه بـالـمُـنـديات iiوســوسـا ولا تـشَّـمـت مِـنـهـمُ مــن عـطـسَا ولا تـــقـــف بــقــبــره إنْ iiرُمـــســـا ولا تـــثـــقْ بــفــاسـق iiتَـطَـيْـلَـسَـا فـــإن فـــي بُــرْدْيـهِ ذئــبـاً أطـلـسـا وإن تـــــراءى مُــحـفـيـاً iiمُـقَـلْـنِـسَـا فَـسَـلْ بــه ذا الـطُّـفيتين الأمـلـسا تـــأَمْـــرَكَ الــمـلـعـونُ أو iiتَــفَـرْنَـسَـا يــا شَـيْـبَةَ الـحَـمْدِ رئـيـس الـرُّؤَسَا وَوَاحِـــدَ الـعـصـرِ الـهُـمَـامَ iiالـكَـيِّـسَا ومـفـتـيَ الــدِّيـنِ الــذي إنْ iiنَـبَـسَا حَـسِـبْتَ فــي بُـرْدَتـهِ شـيـخَ iiنَـسَا راوي الأحــاديــثِ مُــتُـونـاً سُـلَّـسَـا غُـــرّاً إذا الـــراوي افــتـرى أو دَلَّـسَـا وصَـــادِقَ الــحَـدْسِ إذا مــا حَـدَسَـا ومُــــوقِـــنَ الــــظَّـــنِّ إذا iiتَــفَــرَّسَــا وصــادعـاً بـالـحـقِّ حــيـن هَـمَـسَـا بــــه الــمُـرِيـبُ خــائـفـاً iiمُـخْـتَـلِسَا وفـــارســاً بـالـمَـعْـنَـيَيْنِ iiاقــتـبـسـا غــرائــبـاً مــنــهـا إيـــــاس iiأَيِـــسَــا بــك اغْـتَـدَى رَبْــعُ الـعـلوم iiمُـونِسَا وكــــان قــبــلُ مــوحـشـاً iiمـعـبِّـسَا ذلَّـلْـتَـهَا قَــسْـراً وكــانـت iiشُـمُـسَـا فـأصـبحتْ مـثـلَ الــزُّلاَلِ الـمُـحْتَسَا فــتـحـتَ بـالـعـلـمِ عــيـونـاً iiنُـعَّـسَـا وكـــان جَـــدُّ الـعـلـم جَـــداً iiتَـعِـسَـا وسُـقْـتَ لـلـجهل الأُسَــاَة الـنُّطُسَا وكـــــان داءُ الــجــهـلِ داءً iiنَــجَــسَـا رمـــى بـــك الإلــحـادَ رامٍ iiقَـرْطَـسَا وَوَتَــــــرَتْ يـــــد الإلـــــهِ الأَقْـــوُسَــا وجَـــدُّكَ الأعْــلَـى اقْـتَـرَى وأَسَّـسَـا وتــــركَ الـتَّـوحـيدَ مَــرْعِـيَّ iiالْــوَسَـا حَـتَّـىإذا الـشركُ دَجَـا وَاسْـتَحْلَسَا لُـحْتَ فـكنتَ في الدَّيَاجِي iiالقَبَسَا ولــم تَــزَلْ تَـفْـرِي الْـفَـرِيَّ سَـائِـسَا حـتـى غـدا الـليلُ نـهاراً iiمُـشْمِسَاً يـــــا دَاعِـــيــاً مُــنَـاجـيـاً iiمُــغَـلِّـسَـا لَــمْ تـعْـدُ نَـهْـجَ الـقـوْم بِـرّاً iiوائْـتِسَا إذْ يُـصْبِحُ الـشَّهْمُ نَشِيطاً iiمُسْلِسَا ويُــصْـبِـحُ الــفَـدْمُ كــسـولاً iiلَـقِـسَـا كــان الـثَّـرى بـينَ الـجُمُوع iiمُـوبِسَا فـجـئـتَهُ بـالـغـيثِ حَــتَّـى iiأَوْعَــسَـا قُـلْ لِـلأُلَى قـادوا الـصفوف iiسُـوَّسَا خَـلَّـوا الـطَّـريقَ لِـفَـتىً مـا iiسَـوَّسَا وطَــأْطِـئُـوا الــهَــامَ لـــه iiوالأَرْؤُسَـــا إنَّ الـنَّـفِـيسَ لا يُــجـارِي الأَنْـفَـسَـا |
Admin- °° مؤسس منتديات فرجيوة التاريخية °°
- تاريخ التسجيل : 26/01/2007
عدد الرسائل : 2130
الجنس :
العمر : 44
رد: أرجوزة في نجد و علمائها
ماشاء الله على هذه الفصاحة ....يلزمنا منجد او قاموش لشرح بعض الكلمات صراحة لم افهمها كلها....مستوى عالي والله.....
لي تساؤل اخي مامعني ارجوزة؟؟؟؟؟
كما امل ان تكبر خط القصيدة لتظهر جيدا ولا تتعب العين اثناء قراءتها...
شكرا لك...ياريت تنجب الجزائر كامثال الشيخ الابراهيمي وغيره رحمه الله تعالى
لي تساؤل اخي مامعني ارجوزة؟؟؟؟؟
كما امل ان تكبر خط القصيدة لتظهر جيدا ولا تتعب العين اثناء قراءتها...
شكرا لك...ياريت تنجب الجزائر كامثال الشيخ الابراهيمي وغيره رحمه الله تعالى
رد: أرجوزة في نجد و علمائها
سارة1 كتب:ماشاء الله على هذه الفصاحة ....يلزمنا منجد او قاموس لشرح بعض الكلمات صراحة لم افهمها كلها....مستوى عالي والله.....
لي تساؤل اخي مامعني ارجوزة؟؟؟؟؟
كما امل ان تكبر خط القصيدة لتظهر جيدا ولا تتعب العين اثناء قراءتها...
شكرا لك...ياريت تنجب الجزائر كامثال الشيخ الابراهيمي وغيره رحمه الله تعالى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى