أردوغان وبيريز . . . .

yassinele7 كتب:

شكرا لك أخي سعيد دائما متالق
ودائما في الوقت
و كيما يقولوا
الرجل المناسب في المكان المناسب

hamza كتب:

في نظري موقف أردوقان اضافة جديدة للمواقف الاسلمية اتجاه القضية الاسلامية
وكذلك سيكون حجرة تعثر في مسار انظمام تركيا للاتحاد الأوروبي
بارك الله فيك على الجديد وعلى مسايرة التطورات السياسية العالمية

Admin كتب:شكرا لموضوعك القيم يا أخي سعيــــــــــــــــد
حسب رأيي المتواضع فإن أردوغان بتصرفه غير المعهود هذا يكون قد وضع أوروبا العلمانية القابعة و الراضحة للوبي الصهيوني في أكثر المواقف إحراجا بعد فضيحة السجون الأمريكية السرية التي كشف عنها نواب اوربيون مستقلون قبل عام.

أردوغان الذي طالما حاول الإعلام الغربي تقديمه لشعوبه على أساس انه إسلامي متطرف يناهض العلمانية و يدعو للحجاب و أسلمة المجتمع و القوانين و الجامعات... ها هو يظهر لهم فجأة أكثر إنسانية من الحكام الاوربيين انفسهم الذين عجزوا حتى عن التنديد بالمجازر الإسرائيلية في حق الفلسطينين و اكتفوا بالتفرج و الصمت. و حادثة شبكة البي بي سي البريطانية التي رفضت بث نداء إغاثة لفائدة أطفال غزة لازالت حديث الشارع البريطاني الذي رأى فيها مساسا من اللوبي اليهودي لأقوى شبكة إعلامية في المملكة.
أردوغان رفع من شعبيته أوروبيا خصوصا لدى اليسار الاوروبي الذي بدأ يزحف على أغلب حكومات القارة العجوز و كما هو معروف فاليسار على مر التاريخ لا يخضع كثيرا لسيطرة اللوبي الصهيوني كما هو الحال مع اليمين، مما يزيد من تقبل لفكرة تركيا الاوربية لدى الشارع الاوروبي الذي كانت كلمة "تركي" تثيره بالتقزز لكثرة ما يقال عنها في وسائل الإعلام هناك.
الصمت المخيم لحد الآن على رد الفعل الأوروبي و الغربي عموما يؤكد أن الواقعة شغلت أحاديث الصالونات الديبلوماسية و الإجتماعات المغلقة. فكيف لدولة يتهما خصومها بمذابح أرمينيا و الغبادات الجماعية للأكراد تتحدث عن حقوق الإنسان في قلب أوروبا و امام ملايير البشر.

رد فعل أردوغان هو رد فعل أي رجل حر و أريد ان أركز على كلمة "حر" لأن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى كان حاضرا هناك و كلنا رأينا كيف تصرف أثناء الموقف و كأن حمامة تحتضن بيضها كانت جالسة على رأسه و عنكبوت نسج لتوه خيوط بيته على فمه.. حقا زمن الغرائب.. و الغربان

زكرياء20أوت كتب:

مشكور اخ سعيد على هذا الموضوع القيم
الذي لم يتسني لي الرد عليه في الوقت المحدد
لكنني ساغفرهذا الذنب بوضع
فيديو سجلته لهذه المناقشة في القريب العاجل
اما في ما يخص موقف اردوغان
فانا ارى ان المسلم وخاصة من المسلمين بالقناعة
وايضا من كانت كانت عاصمة دولة الخلافة في يوما ما
في بلدهم سيبقى في قلبهم حنين اليها
وهذا ماقاله في المرة الاولى :انا اتحدث
من منطلق انني من ابناء الدولة العثمانية
ثانيا ان موقفه هذا له تاثيران اثنين الاول
خاص بتركيا حيث انها اظهرة نظرتها الاسلامية للاحداث الراهنة
وهذا سيكون حجر عثرة في طريق انظمماها الى الاتحاد الاوروبي
ثانيا بالنسبة لمصر فان تركيا عرتها على حقيقتها حيث ان النذل عمرو موسى
لم ينسحب رغم ان اردوغان انسحب فلو كان فيه ذرة رجولة
لقام بما قام به اردوغان
للحديث بقية[color/]