دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 439 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 439 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24
مواضيع مماثلة
الطريق الى الزنزانة ؟؟
2 مشترك
منتدى فــرجيــوة الجزائري :: :::المنتدى السياسي :: :: جزائري مئة بالمئة :: °° سلسلة ابو زكريا الفرجيوي °°
صفحة 1 من اصل 1
الطريق الى الزنزانة ؟؟
----((((الطريق الى الزنزانة؟؟؟)))))----- بقلم/أبوزكرياء
من Tayeb Bzir
تمهيد وإهداء[color=blue]
أهدي هذا العمل المتواضع عن قصة اعتقال لكل معتقل زج به في السجن أوفي محتشد أو زنزانة انفرادية ظلما وعدوانا..
وبدون وجه حق..
ولا أنسى رجاال فحول من رجال الدولة ..
لم تغرهم الحياة الدنيا فكانوا مع الحق وأنقذوا أرواحا وخدموا الدولة والشعب ..
وأعادوا للوطن بسمته وأخرجوه من أزمة كادت تعصف به...
وأهدي هذا العمل لمن ان أصابته مصيبة فكانت قناعته قول ذو الجلال والاكرام:
--((قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا))صدق الله العظيم..
مع عقل متفتح على ثقافتنا الجزائرية التي استلهمت من ديننا الاسلامي (التسامح) ..
ليكون مرجعيتها للانطلاق لغد جميل تتشا بك فيه الأيد والقلوب والعقول للبناء الدولة القمقومة التي كانت من أحلام شهداء الوطن عبر كل العصور والأزمات.
لماذ دونت هذا العمل المتواضع؟؟
وماهي الفائدة من ذكريات في زنزانة؟؟
وهل كل معتقل ارهابي؟
أم الارهاب سجل تجاري؟؟
ومع الذكريات وفرحة أمتنا تذكرت:..
صديقي العزيز ورفيق دربي:
المرحوم بولعراوي احمد...
الذي غادرنا للقاء ربه بعد مكائد وحتى محاولة قطع رزقه..
كم كان شهما علمنا الرجولة والفحولة في المعتقل..
وكانت رغبته قبل لقاء ربك:
أن أكتب قصة اعتقالنا ..
ذلك الاعتقال الذي كان ظلما وعدوانا ..
وقد خانني آنذاك قلمي وترفعت لفتح جراحنا وجرح وطننا ينزف من الآثمين في حق الوطن.....
لقد تعافى وطننا...
وخرج من أزمته أكثر أخوة واتحادا وتضامنا.....
وكان عرس أمتنا :
يوم -----(((18و19نوفمبر2009))))-------..
دافعا قويا لأعود لقلمي وأوراقي لأقص أسوأ القصص. ...
لأيام قضيناها في الاعتقال. ..
وكما كانت فرحتنا بالخروج من المعتقل يوم ----(((11/18/ 1995)))----
فقد كان هذا اليوم المبارك يوم عرس شعبنا بهزيمة فريق الفراعنة..
حيث كان عرس ما عرفته أ متنا الجزائرية منذ الاستقلال ومع فرحة شعبنا في هذا اليوم المبارك قررت أن ألبي رغبة الأخ أحمد ورغبة رفيق دربنا الأستاذ المحامي قويسم الزبير..
---((ربي احلل عقدة من لساني ليفقه أي قارئ قصتنا))---
ولا يحملني أكثر من ثقافتي المتواضعة 00
وضعف ذاكرتي والخوض مع أي خائض لتشويه وطننا العزيز...
لقد كانت سحابة ومرت .. فلنأخذ منها العبرة ..
فالوطن ليس لعب عيال لقد استشهد من أجله ملايين الرجال..
لقد جمعت أوراقي وراجعت ذاكرتي.... وعدت عن طيبة خاطر لزنزانتي التي قضيت فيها اثنا عشر يوما على انفراد .. مع غلق حتى نافذتها الصغيرة لأعيش مع الظلام وأرى ما يدور خارج زنزانتي ببصيرتي وانقل للقراء ما يعجز أي معتقل عن وصفه وصفه.. اما تواضعا أو عدم قدرة على الكتابة أو خوفا على حياته .. أو غيرها من الأسباب الموضوعية التي تجعل أي معتقل عند ما يرفع القلم تحاصره أحزانه فيعيده لغمده منتظرا يوما جديدا..
ومع الأيام قد تشفى الجروح ليطوى الملف ويحذف من الذاكرة..
عدة مرات منذ خروجي من الاعتقال أرفع القلم لأسجل الذكريات.. فيتوقف بين أصابعي... فأضع الأوراق وما دونت في الملف عل يوما جديدا تكون الحكاية عن الاعتقال سهلة التناول من كل جوانبها ومفيدة لأي قارئ في حياته حيث لا يرى بان كل معتقل مجرما أو إرهابيا.. أو قام بفعل يمس سيادة أي مؤسسة من مؤسسات الدولة...... وإنما الأهواء :
للاستثمار في أي أزمة من أزمة أي دولة تلبس الحق بالباطل لإرضاء المستثمرين في الأزمات لمص دم الشعب ... فتكون التجاوزات على الحريات للتباهي بالظلم وتشويه أي نظام سواء كان ديمقراطيا أو استبداديا ليكون الفساد هو السيد ولا سيد عليه..
وان أي نظام وفي أي أزمة تواجهه مشاكل ..
فيقفز لواجهته من يحرفون مساره ليعيثوا في الأرض فسادا ..
ويكون العدو الحقيقي لهم أقلام الصحافة الناقلة للحقائق في الميدان بدون مجاملة للنظام أو المعارضةللمستثمرين في الفساد.
قد كنت كشبه مثقف.. أتناول مواضيع سياسية حساسة ..
في نقد المعارضة أو السلطة في جزائرنا منذ الخامس أكتوبر 1988...
ورغم ما وقعت فيه الدولة الجزائرية من أزمات لم أتوقف عن الكتابة سواء لنقد السلطة أو المعارضة.. ونشرت العديد من المقالات في جريدة النصر والمساء والخبر والشعب والفجر والنهاروفي أسبوعية المجاهد وأسبوعية الحرية..
وكان المقال الذي من أجله رميت في الزنزانة..
لمدة اثنا عشر يوما ((12))
مع خمسة من إطارات فرجيوة ولاية ميلة هو:
----(((((السلطة الرابعة والاستثمار في ولاية ميلة)))))----
والمعتقلون هم:
--01 المرحوم بولعراوي احمد مدير ثانوية بشنون السعدي فرجيوة
--02 السيد قويسم الزبير محامي معتمد لدى المجلس الأعلىللقضاء وعضو تنفيذ ي لنقابة المحامين بالشرق الجزائري
--03السيد بلمرابط الساسي مهندس معماري ومدير البناء والتعمير بدائرة فرجيوة
--04السيد قويسم عبد الحكيم رئيس مكتب البناء والتعمير ببلدية فرجيوة
__05زيدي عبد المجيد إطار متقاعد والتهمة الموجهة شفويا هي:
؟؟---((سانتيجيديو ))))-- ؟؟
والمناسبة هي:
الانتخابات الرئاسية لانتخاب السيد اليامين زروال رئيسا للجمهورية..؟
ومن هذا المدخل البسيط للقصة أو الحكاية..
وزيادة في تنوير القارئ فانه لم يتم استجوابنا في المعتقل...
ولم نوقع أي محضر استجواب طيلة فترة الاعتقال..
وأطلق سراحنا بعد نجاح السيد اليمين زروال في الانتخابات...
مع الإشارة بان جل المعتقلين موقعين مع اليامين زروال ....
و هذه التهمة الشفوية ((سانتيجيديو))لا وجود لها في القانون الجزائري.
وانما لتبرير ما لايبرر.
كما ان طرح هذه القضية في وسائل الإعلام ..
الهدف الوحيد ليس المطالبة بحرية انتهكت..
أو لاستعمالها من معارضة تتاجر بألأزمات ..
و كانت السبب المباشر فيها لما آل له الوطن من خراب ..
وهذا رأيي لما كانت المعارضة واقفة على رجليها لركوب السلطة أو بعد ما كانت السبب المباشر لخنق الحريات وهي في مهدها ببلاغتها وبلاهتها ...
مع احتقار العقل الجزائري واحتقار مؤسسات الدولة التي بناها الشعب بدمه وعرقه....
ومن هذا المنطلقات أ روي للقراء قصة اعتقال يغلب عليها في بعض الأحيان الهزل مع الجد..
أيام معاناتي في الزنزانة وزملائي وما كان يجري بيننا من حديث داخل زنزاناتنا الانفرادية ومشاركتنا الحديث مع ثلاثة من المعتقلين:
---(((اثنان من أصحاب اللحى والثالث مزق صورة اليامين زروال)))---.
لأنها وضعت في اللوحة الإشهارية لحزبه أثناء الحملة الانتخابية الرئاسية لسنة1995 .
******
[b]والقصة بها ست حلقات معنونة كالتالي:
----الحلقة الأولى:القلم ودار المحافظ ؟؟
----الحلقة الثانية:بئس القلم ...مع لذة التأمل في المعتقل ؟؟
----الحلقة الثالثة: لعلع الرصاص..وحان وقت الخلاص ؟؟
----الحلقة الرابعة:صحوة الضمائر والسيارة الملعونة
----الحلقة الخامسة:يا ابن الشهيد...أتعتقلني؟؟؟
----الحلقة السادسة: وقفة تأمل في استعمال العقل والعاطفة ؟
...../...يتبع
من Tayeb Bzir
تمهيد وإهداء[color=blue]
أهدي هذا العمل المتواضع عن قصة اعتقال لكل معتقل زج به في السجن أوفي محتشد أو زنزانة انفرادية ظلما وعدوانا..
وبدون وجه حق..
ولا أنسى رجاال فحول من رجال الدولة ..
لم تغرهم الحياة الدنيا فكانوا مع الحق وأنقذوا أرواحا وخدموا الدولة والشعب ..
وأعادوا للوطن بسمته وأخرجوه من أزمة كادت تعصف به...
وأهدي هذا العمل لمن ان أصابته مصيبة فكانت قناعته قول ذو الجلال والاكرام:
--((قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا))صدق الله العظيم..
مع عقل متفتح على ثقافتنا الجزائرية التي استلهمت من ديننا الاسلامي (التسامح) ..
ليكون مرجعيتها للانطلاق لغد جميل تتشا بك فيه الأيد والقلوب والعقول للبناء الدولة القمقومة التي كانت من أحلام شهداء الوطن عبر كل العصور والأزمات.
لماذ دونت هذا العمل المتواضع؟؟
وماهي الفائدة من ذكريات في زنزانة؟؟
وهل كل معتقل ارهابي؟
أم الارهاب سجل تجاري؟؟
ومع الذكريات وفرحة أمتنا تذكرت:..
صديقي العزيز ورفيق دربي:
المرحوم بولعراوي احمد...
الذي غادرنا للقاء ربه بعد مكائد وحتى محاولة قطع رزقه..
كم كان شهما علمنا الرجولة والفحولة في المعتقل..
وكانت رغبته قبل لقاء ربك:
أن أكتب قصة اعتقالنا ..
ذلك الاعتقال الذي كان ظلما وعدوانا ..
وقد خانني آنذاك قلمي وترفعت لفتح جراحنا وجرح وطننا ينزف من الآثمين في حق الوطن.....
لقد تعافى وطننا...
وخرج من أزمته أكثر أخوة واتحادا وتضامنا.....
وكان عرس أمتنا :
يوم -----(((18و19نوفمبر2009))))-------..
دافعا قويا لأعود لقلمي وأوراقي لأقص أسوأ القصص. ...
لأيام قضيناها في الاعتقال. ..
وكما كانت فرحتنا بالخروج من المعتقل يوم ----(((11/18/ 1995)))----
فقد كان هذا اليوم المبارك يوم عرس شعبنا بهزيمة فريق الفراعنة..
حيث كان عرس ما عرفته أ متنا الجزائرية منذ الاستقلال ومع فرحة شعبنا في هذا اليوم المبارك قررت أن ألبي رغبة الأخ أحمد ورغبة رفيق دربنا الأستاذ المحامي قويسم الزبير..
---((ربي احلل عقدة من لساني ليفقه أي قارئ قصتنا))---
ولا يحملني أكثر من ثقافتي المتواضعة 00
وضعف ذاكرتي والخوض مع أي خائض لتشويه وطننا العزيز...
لقد كانت سحابة ومرت .. فلنأخذ منها العبرة ..
فالوطن ليس لعب عيال لقد استشهد من أجله ملايين الرجال..
لقد جمعت أوراقي وراجعت ذاكرتي.... وعدت عن طيبة خاطر لزنزانتي التي قضيت فيها اثنا عشر يوما على انفراد .. مع غلق حتى نافذتها الصغيرة لأعيش مع الظلام وأرى ما يدور خارج زنزانتي ببصيرتي وانقل للقراء ما يعجز أي معتقل عن وصفه وصفه.. اما تواضعا أو عدم قدرة على الكتابة أو خوفا على حياته .. أو غيرها من الأسباب الموضوعية التي تجعل أي معتقل عند ما يرفع القلم تحاصره أحزانه فيعيده لغمده منتظرا يوما جديدا..
ومع الأيام قد تشفى الجروح ليطوى الملف ويحذف من الذاكرة..
عدة مرات منذ خروجي من الاعتقال أرفع القلم لأسجل الذكريات.. فيتوقف بين أصابعي... فأضع الأوراق وما دونت في الملف عل يوما جديدا تكون الحكاية عن الاعتقال سهلة التناول من كل جوانبها ومفيدة لأي قارئ في حياته حيث لا يرى بان كل معتقل مجرما أو إرهابيا.. أو قام بفعل يمس سيادة أي مؤسسة من مؤسسات الدولة...... وإنما الأهواء :
للاستثمار في أي أزمة من أزمة أي دولة تلبس الحق بالباطل لإرضاء المستثمرين في الأزمات لمص دم الشعب ... فتكون التجاوزات على الحريات للتباهي بالظلم وتشويه أي نظام سواء كان ديمقراطيا أو استبداديا ليكون الفساد هو السيد ولا سيد عليه..
وان أي نظام وفي أي أزمة تواجهه مشاكل ..
فيقفز لواجهته من يحرفون مساره ليعيثوا في الأرض فسادا ..
ويكون العدو الحقيقي لهم أقلام الصحافة الناقلة للحقائق في الميدان بدون مجاملة للنظام أو المعارضةللمستثمرين في الفساد.
قد كنت كشبه مثقف.. أتناول مواضيع سياسية حساسة ..
في نقد المعارضة أو السلطة في جزائرنا منذ الخامس أكتوبر 1988...
ورغم ما وقعت فيه الدولة الجزائرية من أزمات لم أتوقف عن الكتابة سواء لنقد السلطة أو المعارضة.. ونشرت العديد من المقالات في جريدة النصر والمساء والخبر والشعب والفجر والنهاروفي أسبوعية المجاهد وأسبوعية الحرية..
وكان المقال الذي من أجله رميت في الزنزانة..
لمدة اثنا عشر يوما ((12))
مع خمسة من إطارات فرجيوة ولاية ميلة هو:
----(((((السلطة الرابعة والاستثمار في ولاية ميلة)))))----
والمعتقلون هم:
--01 المرحوم بولعراوي احمد مدير ثانوية بشنون السعدي فرجيوة
--02 السيد قويسم الزبير محامي معتمد لدى المجلس الأعلىللقضاء وعضو تنفيذ ي لنقابة المحامين بالشرق الجزائري
--03السيد بلمرابط الساسي مهندس معماري ومدير البناء والتعمير بدائرة فرجيوة
--04السيد قويسم عبد الحكيم رئيس مكتب البناء والتعمير ببلدية فرجيوة
__05زيدي عبد المجيد إطار متقاعد والتهمة الموجهة شفويا هي:
؟؟---((سانتيجيديو ))))-- ؟؟
والمناسبة هي:
الانتخابات الرئاسية لانتخاب السيد اليامين زروال رئيسا للجمهورية..؟
ومن هذا المدخل البسيط للقصة أو الحكاية..
وزيادة في تنوير القارئ فانه لم يتم استجوابنا في المعتقل...
ولم نوقع أي محضر استجواب طيلة فترة الاعتقال..
وأطلق سراحنا بعد نجاح السيد اليمين زروال في الانتخابات...
مع الإشارة بان جل المعتقلين موقعين مع اليامين زروال ....
و هذه التهمة الشفوية ((سانتيجيديو))لا وجود لها في القانون الجزائري.
وانما لتبرير ما لايبرر.
كما ان طرح هذه القضية في وسائل الإعلام ..
الهدف الوحيد ليس المطالبة بحرية انتهكت..
أو لاستعمالها من معارضة تتاجر بألأزمات ..
و كانت السبب المباشر فيها لما آل له الوطن من خراب ..
وهذا رأيي لما كانت المعارضة واقفة على رجليها لركوب السلطة أو بعد ما كانت السبب المباشر لخنق الحريات وهي في مهدها ببلاغتها وبلاهتها ...
مع احتقار العقل الجزائري واحتقار مؤسسات الدولة التي بناها الشعب بدمه وعرقه....
ومن هذا المنطلقات أ روي للقراء قصة اعتقال يغلب عليها في بعض الأحيان الهزل مع الجد..
أيام معاناتي في الزنزانة وزملائي وما كان يجري بيننا من حديث داخل زنزاناتنا الانفرادية ومشاركتنا الحديث مع ثلاثة من المعتقلين:
---(((اثنان من أصحاب اللحى والثالث مزق صورة اليامين زروال)))---.
لأنها وضعت في اللوحة الإشهارية لحزبه أثناء الحملة الانتخابية الرئاسية لسنة1995 .
******
[b]والقصة بها ست حلقات معنونة كالتالي:
----الحلقة الأولى:القلم ودار المحافظ ؟؟
----الحلقة الثانية:بئس القلم ...مع لذة التأمل في المعتقل ؟؟
----الحلقة الثالثة: لعلع الرصاص..وحان وقت الخلاص ؟؟
----الحلقة الرابعة:صحوة الضمائر والسيارة الملعونة
----الحلقة الخامسة:يا ابن الشهيد...أتعتقلني؟؟؟
----الحلقة السادسة: وقفة تأمل في استعمال العقل والعاطفة ؟
...../...يتبع
عدل سابقا من قبل أبوزكرياء في الأحد 19 فبراير 2012 - 1:15 عدل 2 مرات
أبوزكرياء- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 18/01/2010
عدد الرسائل : 272
رد: الطريق الى الزنزانة ؟؟
شكرا لك استادنا عمي الطيب الوطني ونتظر مجموع هته الحلقات لمثل هته الشهادة القيمة والتي سنوثقها هنا للجميع
سعيد مكرود- :: منتدى فرجيوة ::
- تاريخ التسجيل : 31/07/2008
عدد الرسائل : 8351
الجنس :
منتدى فــرجيــوة الجزائري :: :::المنتدى السياسي :: :: جزائري مئة بالمئة :: °° سلسلة ابو زكريا الفرجيوي °°
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى