---////)شباب يقول كلمته ويستجيب سيادة الوالي لصوت الشباب)///---؟

[u][b]---////)شباب يقول كلمته ويستجيب سيادة الوالي لصوت الشباب)///---؟[/b][/u]
e]]أعتقد أنه منذ 1962لم يعبر شباب فرجيوة عن رأيه كقوة اجتماعية لتعرية عجائز السمسرة في العقار والسكن الاجتماعي مع اعتبارهم للفساد والمعارف قيمة اجتماعية للحصول على أي حق أعطته الدولة الجزائرية لشعبها والمسؤولون مهما كانت مكانتهم في سلم المسؤولية من مدنيين وأمنيين هو تطبيق القانون وبدون اجتهاد مع تبرير أعمالهم مستندين على حقائق لاتحتاج لتبريرات من يعيشون في مستنقعات الفساد والاستثمار فيه لسنوات...
توزيع السكن ليس مشكلة في مدينة فج مزالة فقط بل هو مشكلة في الجزائر بكاملها لأنه صارتجارة رابحة للحرامية من أعضاء اللجان والمسؤولين الغارقين في الفساد وحمايته وحماية الفاسدين...ولعل مدينتنا الغارقة في الفساد واعتباره شطارة وقفازة مع الاستثمار فيه ووقوف أجهزة الدولة كشهداء زور على ما جرى مع تزكية الفاسدين لازدياد ثروتهم...وفي العقار من توزيع للقطع الأرضيةللبناء وللاستثمار ومعها توزيع السكن الاجتماعي وما يسمى تجاوزا منطقة النشاط التجاري فانه --(((يقف الجمل بماحمل)))-- وذلك لتراكم ملفات الفساد ومعالجتها بتشجيع الفساد دون قلع جذور ه ووضع هذه ((الفيئة القافزة الشاطرة العابثة التي لايهمها خدمة الشعب والدولة وانما خدمة مصالحها...ولعل ما يثير النرفزة غياب أجهزة الدولةمع تواطئها مع الفاسدين كما وقع للمواطنيين الذين يملكون عقودا موثقة باستفادتهم من قطع أرضية لبناء مساكنهم بعين الشرقي ولكنهم لحد اليوم لم تحل مشكلتهم ولم يوضع الملف على الطاولة لدراسته دراسة قانونية ومعاقبة سماسرة العقار الذين كانوا يسيرون الوكالة العقارية....
ان الشباب وهو يخرج للتعبير عن رأيه كالشاب عبوري يستحق كل تقدير واحترام لعدم ارتكابه عنفا أو اهانة لأي جزائري بل قام بما يقوم به أي عاقل ألاو هو المطالبة بحقه في السكن واسماع صوته لرئيس البلدية الذي هو عضو رسمي في اللجنة لتوزيع السكن ومن حقه أن يسمع صوته لأي مسؤول جزائري مع احترامه واحترام رأيه وحتى انتقاداته ولا يجوز بأي حال من الأحوال استعمال العنف ضده وخاصة --(((في حضرة رئيس البلدية الذي قبل استقباله لسماع رأيه كما ورد في كلام الشاب عبوري))---
أما فيما يخص الشرطة أو الأمن بصفة عامة على شبابنا الرائع الجميل أن لاينجر وراء الجهويين المتخلفين أعداء الوحدة الوطنية والتفريق بين الجزائريين لأنه لافرق بين جزائري وجزائري ومدينته أو دشرته أو ولايته فكلهم جزائريون واخوة عملهم يحدده القانون لخدمة الوطن وليس لخدمة زيد أوعبيد أو حماية أي حرامي يختفي في برنوس الدولة لنشر الفتن والعيش من ريوعها كما يجري في ساحة الجهل--(((سكان المدينة الأصليين والغزاة)))-- مع العلم أن فرجيوة منذ المؤرخ عبد الرحمان بن خلدون لم يعرف أهلها هذا الفكر المتخلف الرجعي--(((هذا فرجيوي وهذا دخيل))-- الا في هذه المرحلة من الفكر العقيم الذي يروج له لخدمة الرداءة وسماسرة صناديق الانتخاب و---(((أصحاب الشكارة)))--- العاجزين عن مخاطبة الشباب واقناعم بالفكر والاستقامة وطرح الدروشة جانبا....
ان الشرطة تبقى وستبقى وطنية والمنتمي لها لايحسب على دشرته بل يحسب على الدولة الجزائرية ويؤدي مهامه طبقا للقانون في أي شبر من تراب الجمهورية وما هذا الطرح في التعقيبات على أن هذا الشرطي فرجيوي وهذا ليس فرجيوي لايقبله العقل ولا شباب فرجيوة المتحضر وماهم هؤلاء الشرطة الا اخوتنا وأهلنا وجيراننا هدفهم خدمتنا وفي خدمتنا خدمة للدولة الجزائرية وكل شرطي يخطئ يحاسب على خطئه فرديا لأننا دولة قانون ولسنا في مرحلة من كان المنافقين وسماسرة فرجيوة وما يسمون بأعيانها يسمونه ---(((بسي رشيد)))-- وان كان هذا السي رشيد--(((بحكم تقاعده)))-- علينا أن لانذكر المنافقين وسماسرة العقار بأن ذلك العهد --((انتهى وما بقي منه الاعذاب الضمير لمن لهم ضمير؟؟))--
قد أكون لضيق وقتي لم أوف بالتعقيب فمعذرة.. [/b]
///*****///الرابط:https://ferdjioua.ahlamontada.com/t17250-topic

اضم صوتي الى صوتك يا ابا زكرياء واستنكر ماتعرض له الشاب عبوري من عنف من طرف اناس ي كان الاحرى بهم ان يحمو المواطنين لا ان يقومو هم بضربهم .
وهنا يجب ان نطرح سؤالا هل الاجهزة العسكرية للدولة الجزائرية التي تستفيدمن امتيازات لايتمتع بها بقية الجزائريين هي موضوعة لحماية المواطنين ام حماية رجال الدولة .
اما قضية الفساد في فرجيوة فمعمل السملل العريق يشهد على دلك حيث هدم ومحيت اثاره وتم الاستحواد على المشتلة التابعة له والمقدرة ب7هكتارات على ضفاف واد بوصلاح مقابل بني وكدن ولاندري من يحرثها وياخد خيراتها .

[[[color=red]u]i]---(((الجهل مدير حالة ياسي سيف حمد مع تقديس للجهل ممن يدعون مثقفين)))--؟؟[/[/[/[/ color]u]i]b]
[b]تعقيبك مع بعد نظرك وفتح ملف كنت أنا غالقه في هذه المدينة الغارقة مع الراحل شيلي الذي كان مستدمرا يحن له بقايا فضلات أمتنا...
هذا الملف --((معمل السملل بفرجيوة))-- الذي كان يسبح به المستفيدون منه على حساب خزينة البلدية عند ما وصلت للبلدية فتحته مع وضع العاطفة تحت قدميا لأقرأه قراءة عقلية وبكل تمعن مع مقارنة مداخيله بما تدفعه البلدية من مرتبات للعاملين به من ميزانيتها فوجدت بأن خزينة البلدية تدفع مرتبات للعاملين ولكن مع الأسف لامداخيل له أي عبث واستهتار بأموال الشعب وتوظيفها في غير محلها ولا يعمل --((بالخسارة الا مجنون أومعتوه أو من يرى أموال الشعب أموال البايلك بفكر استعماري))-- فتم سحب العمال من المعمل وتوزيعهم على أماكن العمل من حضيرة وغيرها لتقديم عمل مفيد للبلدية مع أخذ مرتباتهم بعرق الجبين عوض--(((الهف ومسايرة ثقافة رضع البقرة التي جف ضرعها في ذلك الوقت))-- وتم غلق معمل السملل أو --((الهف))-- الذي كان كما استنتجت--((للهدايا لمن لايشعرون بالمسؤولية ولا يقدرونها حق قدرها مع غرقهم في الجهل ومعرفة كيف تنفق أموال البلدية ومردودها....وبعد غلقه تم وضع دفتر شروط لكرائه لمن يستثمر في--((صناعة السملل وتم كراؤه بمدخول شهري محترم لخزينة البلدية التي كانت تنفق أموالا على الهف وارضاء الخرافين بمعمل السملل الذي يذكرهم بسيدهم شيلي ))--.
أما ما وقع بعد مغادرتي للبلدية وكراء معمل السملل لأحد الخواص ليستثمر في نفس التخصص مع الأراضي التابعة له لغرس السملل مع اتباع سياسة ناس ملاح المخربة للأقتصاد والأخلاق والفكر فلاعلم لي بخلفيات تهديمه ولا بالأراضي التابعة له...
يحلم شعبنا ببلديات لها صلاحيات ولها مسيرين فوق الشبهات ولكن بين الحقيقة والخيال فزبدة أحزابنا الغارقة في الجهل المقدس فنظرتها للبلديات نظرة بدو أعراب لاعلاقة لها بتسيير مؤسسة أشبه برئاسة جمهورية ادارة وتسيير مالي وسياسة وقدرة مالية وادارية لمعالجة الملفات معالجة قانونية والتخلص من كلمة --((الشيخ أو الرئيس))-- أوغيرها من ألفاظ الهف والاستهزاء من وجهة نظري والتي تقابلها --((يرحمها ربي))-- عند ما يتقدم مواطن لطلب وثيقة أوحق من الحقوق...
في بعض الأحيان بل في أغلبها أقف حائرا في تنافس المتنافسين على عرش البلدية ممن يغرفون في الجهل المقدس وترسلهم أحزابهم--((لنشر التخلف والجهل مع تقديسه والاستثمار فيه لديمومة التخذير للشعب وارغامه على كره وطنه ودولته لما يراه من توزيع لقناطير من يرحمها ربي وكأن البلدية مصدر من مصادر توزيع الرحمة عوض أن يرحم الناس من دخلوا البلدية لخدمة الشعب والدولة رغم عدم تأهيلهم علميا حتى لتسيير مزبلة عمومية وليس مؤسسة ضخمة من مؤسسات الدولة بحكم قانونها وتعاملها مع الشعب وجميع مؤسسات الدولة التي تقع على ترابها والولاية ومديرياتها..))--.
انه الغرور والجهل المطلق بنصوص الدولة مع الغرور والاعتزاز بالجهل والأبهة الفارغة وسيدي الشيخ أو الرئيس...
وحتى أزيدك لتزداد علما فان جل رؤساء البلديات في وطننا يجهلون التسيير الاداري والمالي ولا علاقة لهم بالتسيير مع أن القانون البلدي الحالي يجعل من رئس البلدية آمرا بالصرفأي هو الذي يعد ميزانية البلدية وميزانية البلدية هي برنامج العمل لسنة ولكن مع الأسف--((فاقد الشيئ لايعطيه))--كما أنه هو--(( المسير للادارة والذي ينقط الاداريين وهم الذي ينقط مردوديتهم والكاتب العام أو الأمين العام ماهو الاخضرة فوق عشاء لاصلاحيات له ويمكن لرئيس البلدية حتى الاستغناء عنه وحرمانه حتى حضور جلسة المداولات ليكون مقررا لها))--..ان الواقع والقانون شيئ وما تخرف به الأحزاب وشعبنا شيئ ’خر...
ولأزيدك علما بأن البلدية تنفق على تسيير المدارس الابتدائية والمساجد--((من الناحية المالية فيما يخص التجهيز والصيانة والتدفئة والعمال و..ولكن مع الأسف ومع الأسف تنفق الأموال في غير محلها مع وصاية جهال على مؤسسات هي روح المجتمع))--..
ولتكسير ثقافة الجهال والهفافين والطماعين والعابثين با لأموال المخصصة للمساجد والمدارس الابتدائية والمدرجة في ميزانية البلدية فقد تم في عهد المرحوم رئيس البلدية فرحات فارة تخصيص لكل مدرسة أو مسجد ميزانية خاصة به وتكليف الامام أومدير المدرسة بنفق الميزانية المخصصة له دون الرجوع للبلدية كآمر بالصرف ثانوي مع عقد ملتقيات لمديري المدارس الابتدائية والأئمة....وكان العمل منسقا مع مديرية التربية حتى يوضع أي مدير أمام مسؤوليته....
ولكن مع الأسف وحتى مراسلة السيد مدير التربية للولاية لاجبار البلديات على اتباع ماقامت به بلدية فرجيوة في جميع البلديات وتخليص قطاع التربية من الجهلة العابثين لم تلق آذانا صاغية لأن رئيس البلدية--(((عند ما يضبط أموال البلدية ويخصصها تنتهي السقاطة والتبرع بالطلاء والمازوط وغيرها من أموال مخصصة للمدارس أو المساجد....
انه يوم يكون المسؤول يسال من مجلسه ومن الشعب عن كيفية توزيع أوصرف الأموال عند ذلك تأكد بأنه لن يطلب كرسي البلدية الاقادر على الجلوس عليه بكفاءته العلمية وليس بجهله وماله وما يتبعه من الطماعين والسماسرة الذين أفسدوا الحياة السياسية وأخلاق الشعب الجزائري بالنفاق والكذب...
أما أمننا أوشرطتنا أعتقد أن على رأسها شاب مثقف متعلم أحسن تعليم وعلى رأس الدولة من يعرف كل كبيرة وصغيرة في الوطن ولن تسخر الشرطة حاضرا أو مستقبلا لحماية الفاشلين أو الجهلة أو الحرامية الجالسين على كراسي المسؤولية لخدمة مصالحهم والاختفاء في الارادة الشعبية أو سلطة الدولة وما جرى عندنا بفرجيوة أو غيرها من من المدن وما سيجري فلن تكون الشرطة أو أجهزتنا الأمنية لحماية الفاسدين وسيعاقبهم الشعب أشد العقاب فالدولة الجزائرية--(((لم تفرض المسؤولية على أي جزائري فهو طالبها ولذى ان أصاب فهذا واجبه وان أخطأ فعليه دفع الحساب)))-- كما أنه علينا أن نفخر بأمننا ونحترمه ما دام يحترم الشعب ولا يقف مع الفاسدين والفاشلين بل يقف مع الشعب وانه لفخر لدولتنا ولأمتنا الجزائرية العظيمة التي سجونها خالية من المعتقلين السياسيين وحتى من شبابنا الذي يتصدى للحرامية طالبي المسؤولية للاثراء على حساب الشعب...
لقد ذهب مع الرئيس بوتفليقة وأعوانه استعمال الأجهزة الأمنية لاعتقال المواطنين وتكميم الأفواه ليعيش الحرامية يتسردكون على الشعب باسم السلطة أو استغلالها للثراء وتصفية الحسابات...ولعل شبابنا الجميل شباب الاستقلال هو المخلص لنا من جهلنا ومن غرورنا وجبننا ككبار لسكوتنا عن المفسدين والمرتشسن وبائعي السكن الاجتماعي والذين كونوا ثروة من هذا الفساد مع التخراف على الشباب --((بأنهم واصلين ولهم بيسطوات ويعتقلون من يريدون.)))---انها أوهام وستكون الدولة لهم بالمرصاد ومعها الشباب المتعلم أحسن تعليم والذي لايخرب أملاك دولته بل يعارض ويتصدى للمفسدين بكل تحضر ولا بأس--((أن يعاملهم كما عامل شعبنا الحركة بعد 19مارس 1962 لأن من يخون وطنه والمسؤولية الموكولة له لافرق بينه وبين خائن حركي مهما كانت مسؤوليته..)).....
وعلى الأخ حمد وشبابنا الرائع المثقف الجميل التحية والاحترام ومنهم أتعلم..