حقيقة السكن الاجتماعي هل هو مشكلة ام حل .

ايها الاخوة اعضاء المنتدى انكم اتحتم لي الفرصة بمناسبة تعليقم على قائمة السكن الاجتماعي المنشورة مؤخرا بدائرة فرجيوة لاناقش معكم هدا الموضوع ولكن بنظرة اخرى تعطى البدائل وتقترح الحلول الجدرية بدلا من الاكتفاء بالتعليقات والحكم على القائمة اهي عادلة ام غير دلك .
اولا هل نمط السكن الاجتماعي المعتمد من طرف الحكومة الجزائرية هو فعلا حل لمشكلة السكن في الجزائر .
ثانيا هل المرسوم الحكومي ( القانون) المحدد لمستحقي هدا النوع من السكن ينطبق فعلا على المجتمع الجزائرى ام انه مجحف .
ثالثا هل الحكومة الجزائرية باعتمادها هدا النوع من السكن هل هو حل لمشاكل المواطنين ام المسؤولين .

أولا نعم بالفعل حل لمشكلة السكن في الجزائر

ثانيا نعم هذا النوع من السكن ينطبق فعلا على المجتمع الجزائري

ثالثا أكيد حل للمواطنين

شكرا لك على الموضوع

تقبل مروري

اولا اهلا بك سيدي الكريم وموضوعاتك التي تشغل بال المواطن الفرجيوي بالدرجة الاولى . . .
واما بخصوص موضوعك المدرج والدي يتكلم عن ازمة السكن في فرجيوة ام لا ؟؟
والله المشاريع السكانية تنجز رغم قلتها نظرا للطلب المتزايد على هدا النوع من السكن فمثلا في فرجيوة هناك 217 وحدة وزعت بينما عدد الملفات المحصات في الدائرة وحسب ارقام رئيس الدائرة قارب 4400 ملف بعد التصفية . .
لدلك فهدا يعد مشكل حقيقي لتأزم المشكل في المجتمع الجزائري الطلب يتزايد والحصص قليلة والمشكل بطبيعة الحال في ارتفاع . . .
بالاضافة الى مشكل اخر يمكن ادراجه وهو تحول هدا النوع منا لسكنات الى اطماع السماسرة وصحاب الشكارة والدين يتاجرون بهته السكنات فتدهب السكنات لغير مستحقيها ومن ثم لا يمكن الحديث عن انتهاء ازمة السكن . .
نعود لمجمل الاسئلة المقترحة ؟
- هدا النمط هو يعد الى حد معين سبب من اسباب القضاء على مشكلة السكن بالنظر لطبيعة ودخل الفرد الجزائري الدي لا يستطيع الغالبية منه ان يحصل على سكن اخر في صيغة اخرى لدلك فهدا النوع من السكن هو سكن يساعد على القضاء على هته الظاهرة ان توفرت الحصص ودهبت لمستحقيها وصفيت القوائم من السماسرة والشكارة . . .
- اظن ان المرسوم هو مجحف لان يسلط على فئة معينة من الناس من المجتمع الجزائري فمثلا تحديد قيمة الراتب 24000.00 دج شهريا يحرم من السكن الاجتماعي فهو يجب اعادة النظر فيه فهل صاحب 25000.00 يمكنه ان يطلب سكن تساهمي ؟؟ حتى الشروط لا تنطبق اطلاقا على المجتمع الجزائري
- والله هو حل للمواطنيين خصوصا انه يوجه الى الطبقة دات الدخل الضعيف التي هي محرومة من سكن لكن هو حل اخر للادارة بتلاعب باسماء المستفيدين ومايجر عنه من فساد اداري متفشي . . .
ويبقى مشكلة السكن في حد داتها ظاهرة لا تنتهي مع مرور الوقت لسبب ان المجتمع الجزائري في تزايد ونسبة الزيادة مرتفعة والمستفيد ليستفيد اليوم من أف 2 ولا اف3 راح ولادو هوما ثاني يطالبوا بالسكن ويبقى الامر الى ماهو عليه فالقضية شائكة حتى ان الدولة تجهز المباني والعمارات بدون مرافق هته العمارات تتحول الى اوكار للفساد والمنحرفيين وتكثر الجريمة . . .فمعدل الجريمة يرتفع في كلما يكثر عمارات في تلك البلدة
وللحديث بقية

____///)))الموظفون الخماج والمنتخبون الجهال(//////______
een]]]شكرا للأخ سيف الدين حمد على موضوعه الذي يتناول قضية حساسة يعانيها المجتمع الجزائري وخاصة الشباب الذي يحيى في المدن والمنهجية المتبعة من طرف الدولة لسنوات مع ما تقدم الدولة من خدمات للشعب ولكن مع الأسف --((صار الحامي للشعب حرامي حيث أن الدولة تبني والحرامية يبيعون ويرتشون ويجمعون الثروة من ما يوزعونه على الغلابى من المواطنين))--أعتقد أن القضية ليس تقصير الدولة في بناء السكن الاجتماعي أوغيره بل تقصيرها في عدم تطبيق القانون بكل صرامة ومعاقبة موظفيها--------(((الحماج))------ -----(((والمنتخبين الجهال))))---- الذين يتواطأون مع الحرامية والسماسرة لظلم العاجزين عن دفع الرشوة......عند مايكون عندي وقت سأواصل التعليق لأبين بأن الدولة تقوم بواجبها لكنها تغض الطرف عن الحرامية لافساد أخلاق المجتمع الجزائري ونشر الرشوة والفساد في ربوع الجزائر لأن الرشوة والفساد ------------(((رأس مال السياسيين المتعفنين المنحدرين من أعماق الفساد وجميع العقد النفسية التي التي تحرك عقل المسؤول ليكون شر خلق الله...))--------ان الجهل عامل حالة ياسي سيف حمد وان الحق بين والباطل بين وما الغاء سيادة الوالي لهذه القائمة الا اجابة لمن يعتقدون بأن الدولة ماتت----------------------------------(((((((((وورثها السماسرة وتجار العقار أي أملاك الدولة))-)))))))))))))))))))))))))))))------------------------ ولا أعتقد أن من كانواسماسرة في السكن الاجتماعي يوزعونه بعدل سواء بفرجيوة أوغيرها..]u]ان السكن الاجتماعي --((كنز اللصوص والحرامية وعلى الشباب أن لايستسلم للوعود الفارغة والحرامية بل عليه دعم أي عمل صالح مفيد للمجتمع والتصدي للحرامية مهما كانت مكانتهم في الدولة مع عدم التخريب وتقديم الأدلة))-- [/u]عل--(( المخلصين في الوطن؟؟؟))--- يضعون حدا لهذا العبث الذي صار لايطاق وحرمان حتى الشباب من الزواج لاقامة أسرة رغم أن سياسة الدولة هي خدمة المجتمع والمحتاجين..))---[/b]

شكرا للاخوة سعيد وايوب وابو زكرياء على مروركم الكريم .
اما قضية السكن الاجتماعي فاني اراه قد اصبح مشكلة في حد داته عوض ان يكون حلا لمشكلة .
اولا-ان الدولة الجزائرية استوردت هدا النوع من السكن من دول اخري متقدمة حين كانت الجزائر تنتهج النظام الاشتراكي حينها كان المواطن الجزائري يستحي ان يسكن العمارات الجماعية ويقتني السلع والمواد الغدائية المدعمة من طرف الدولة من اسواق الفلاح وغيرها من مظاهر النظام الاشتراكي اما وقد انتقلت الجزائر الى انتهاج النظام الراسمالي ورفعت الدعم عن مواد اساسية وفتحت السوق الداخلية على التجارة الخارجية
نراها قد ابقت على بنا ء السكنات ومنحها للمواطنين (واي مواطنين )باسعار رمزية تحت مسمى الايجار وهدا طبعا ليس محبة في مواطنيها وانما لحاجة في نفس مسؤوليها .
ثانيا -هل يعقل ان يفشل مسؤولون في توزيع منحة التمدرس المقدرة ب 3000 دينار وقفة رمضان المقدرة ب 1000دينار وينجح هؤلاء المسؤولين في توزيع السكنات المقدرة بالملايير طبعا هدا غير ممكن .
ثالثا-لقد اصبح السكن الاجتماعي مصدر ثراء وقضاء الحوائج وتبؤ المناصب للمسؤولين وتحول الى مشروع مربح للكسالى والمرتشين من المواطنين .
رابعا -الحل
اني ارى الحل لمشكلة السكن في الجزائر في وقف السكن الاجتماعي وتعويضه بنوع اخر من السكن يكون للمواطن مساهمة شخصية لاتتجاوز 50 مليون ويكون الايجار في حدود 5000دينار وحينها فقط ستنتهي المشكلة . طبعا مع الابقاء على السكن الريفي وتطوير الانماط الاخرى بالنسبة لمرتفعي الدخل .

سيف الدين حمد كتب:شكرا للاخوة سعيد وايوب وابو زكرياء على مروركم الكريم .
اما قضية السكن الاجتماعي فاني اراه قد اصبح مشكلة في حد داته عوض ان يكون حلا لمشكلة .
اولا-ان الدولة الجزائرية استوردت هدا النوع من السكن من دول اخري متقدمة حين كانت الجزائر تنتهج النظام الاشتراكي حينها كان المواطن الجزائري يستحي ان يسكن العمارات الجماعية ويقتني السلع والمواد الغدائية المدعمة من طرف الدولة من اسواق الفلاح وغيرها من مظاهر النظام الاشتراكي اما وقد انتقلت الجزائر الى انتهاج النظام الراسمالي ورفعت الدعم عن مواد اساسية وفتحت السوق الداخلية على التجارة الخارجية
نراها قد ابقت على بنا ء السكنات ومنحها للمواطنين (واي مواطنين )باسعار رمزية تحت مسمى الايجار وهدا طبعا ليس محبة في مواطنيها وانما لحاجة في نفس مسؤوليها .
ثانيا -هل يعقل ان يفشل مسؤولون في توزيع منحة التمدرس المقدرة ب 3000 دينار وقفة رمضان المقدرة ب 1000دينار وينجح هؤلاء المسؤولين في توزيع السكنات المقدرة بالملايير طبعا هدا غير ممكن .
ثالثا-لقد اصبح السكن الاجتماعي مصدر ثراء وقضاء الحوائج وتبؤ المناصب للمسؤولين وتحول الى مشروع مربح للكسالى والمرتشين من المواطنين .
رابعا -الحل
اني ارى الحل لمشكلة السكن في الجزائر في وقف السكن الاجتماعي وتعويضه بنوع اخر من السكن يكون للمواطن مساهمة شخصية لاتتجاوز 50 مليون ويكون الايجار في حدود 5000دينار وحينها فقط ستنتهي المشكلة . طبعا مع الابقاء على السكن الريفي وتطوير الانماط الاخرى بالنسبة لمرتفعي الدخل .

حل منطقي ومقبول على الاقل عندما تكون مساهمة طالبي السكن في المسكن يقل التلاعب وانتشار الفساد
لكن هل يصلح هدا على جميع الناس ؟؟ وبدون دخل شهري ؟؟ ما العمل لاجلهم ؟؟

تساءل سعيد هل يصلح هدا النمط المقترح على جميع الناس وما العمل مع عديمي الدخل .
هدا النمط من السكن لايصلح الا لمحدودي الدخل اي الدين لايفوق دخلهم 24000دينار .
اما الدين ليس لهم دخل فهؤلاء في حاجة الى عمل وليس الى سكن وحين توفر لهم الدولة العمل يمكنهم تدبير انفسهم وتوفير المبلغ الازم والحصول عل السكن .

حقيقة السكن الاجتماعي هل هو مشكلة ام حل .