دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 378 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 378 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 548 بتاريخ الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 13:20
مواضيع مماثلة
حركتا حمس وفتح ............... متى ينتهي الخلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حركتا حمس وفتح ............... متى ينتهي الخلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد الدعوة التي وجهها لي الأستاذ الزرماني ونزول عند رغباته لأضع بين أيديكم موضوع نقاشي سياسي عن الشأن الفلسطيني خاصة ونحن نعيش أحلى أيامه بالمنتدى .
فقد تعتبر حركتا حمس وفتح الجناح السياسي والناطق الرسمي باسم الشعب الفلسطيني في المحافل والمؤتمرات الدولية لأعلان قضيته والدفاع عنها فمن هما حركتا حمس وفتح ؟؟؟
حماس هو الاسم المختصر لـ حركة المقاومة الإسلامية، وهي حركة مقاومة شعبية وطنية تعمل على توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وخلاصه من الظلم وتحرير أرضه من الاحتلال الغاصب ، والتصدي للمشروع الصهيوني المدعوم من قبل قوى الاستعمار الحديث .
أما حركة فتح :
-هي رمز لحركة التحرير الفلسطينية "حتف"، وإذا ما قلبت كانت "فتح"- في نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات إثر العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 واحتلال إسرائيل قطاع غزة، إذ أيقن الفلسطينيون أهمية الاعتماد على أنفسهم في مقاومة إسرائيل.
لكن السياسة علمتنا أنه يجب أن تكون خلافات وصدامات لمن يريد مجاراتها فكانت هاته الصدامات والخلافات السياسية محل نزاع بين الحركتين فذهبتا بهما إلى الخروج عن السكة والولوج في قضايا شخصية هما في غنن عنها ، فكانت النتيجة نسيان القضية الوطنيةوالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني أجمع ، فكان الاضطهاد والنكل وسلب الحقوق هي يوميات المواطن الفلسطيني .
يا ترى متى يفيق زعماء الحركتين من السبات الذي هما فيه ؟
متى يتركان الزعيمين الخلافات جانبا لبداية مرحلة جديدة نحو استرجاع ما ذهب ؟
هل التعفن السياسي الذي يعشانه يؤدي بها إلى اغتيالات في الطرفين ؟
فقد تعتبر حركتا حمس وفتح الجناح السياسي والناطق الرسمي باسم الشعب الفلسطيني في المحافل والمؤتمرات الدولية لأعلان قضيته والدفاع عنها فمن هما حركتا حمس وفتح ؟؟؟
حماس هو الاسم المختصر لـ حركة المقاومة الإسلامية، وهي حركة مقاومة شعبية وطنية تعمل على توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وخلاصه من الظلم وتحرير أرضه من الاحتلال الغاصب ، والتصدي للمشروع الصهيوني المدعوم من قبل قوى الاستعمار الحديث .
أما حركة فتح :
-هي رمز لحركة التحرير الفلسطينية "حتف"، وإذا ما قلبت كانت "فتح"- في نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات إثر العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 واحتلال إسرائيل قطاع غزة، إذ أيقن الفلسطينيون أهمية الاعتماد على أنفسهم في مقاومة إسرائيل.
لكن السياسة علمتنا أنه يجب أن تكون خلافات وصدامات لمن يريد مجاراتها فكانت هاته الصدامات والخلافات السياسية محل نزاع بين الحركتين فذهبتا بهما إلى الخروج عن السكة والولوج في قضايا شخصية هما في غنن عنها ، فكانت النتيجة نسيان القضية الوطنيةوالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني أجمع ، فكان الاضطهاد والنكل وسلب الحقوق هي يوميات المواطن الفلسطيني .
يا ترى متى يفيق زعماء الحركتين من السبات الذي هما فيه ؟
متى يتركان الزعيمين الخلافات جانبا لبداية مرحلة جديدة نحو استرجاع ما ذهب ؟
هل التعفن السياسي الذي يعشانه يؤدي بها إلى اغتيالات في الطرفين ؟
hamza- عضو متميز
- تاريخ التسجيل : 12/01/2009
عدد الرسائل : 2057
الجنس :
العمر : 37
رد: حركتا حمس وفتح ............... متى ينتهي الخلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دائما الذي لا يرضخ للاستعمار يكون منبوذا وارهابيا حسب المصطلح الجديد والذي يرضخ يكون موالين ومحبوبا ومسايرا له
هذا هو واقع الحركة السياسية اليوم في فلسطين
كلا الحركتين معلوماتين سواء ماتعلق بتوجه الحركتين ومبادئهما السياسية والعسكرية حيث ان حماس تؤمن بالدولةا لفلسطينية على كامل التراب الفلسطيني والقدس واللاجئين ولا تفاوض مع العدو المحتل وتبقى في نظر الصهيونية رمز من رموز الارهاب في العالم ومنظمة ارهابية كما صنفتها الادارة الامروصهيونية وهي محور من محاور الشر في العالم لكنها عند المسلمين والعرب والفلسطينيين المخلصيين لوطنهم رمز للمقاومة الشريفة وردا لاعتبار ...رغم ماتقع فيه من امور ترتب عنها اتباع السياسة
بينما فتح الحركة التي فقدت شرعيتها وباتت تحارب فلسطين وهويتها واصبحت تهرول يمينا وشمالا الى مصافحة اعداء الامة منا لصهاينة وباتت لعبة في يد الامريكان والصهيونية حيث تم وصفوها ووضعوها من حركات الحلف والموالاة والداعمة للسلام بالوجهة الامريكية في المنطقة وباتت لسان لها ...
دائما يكون هناك خلافات بين من يؤمنون بافكار مهما كانت طبيعتها
وكلكم تتدكرون الخلافات التي نشبت بين اعضاء الحركة الوطنية ابان الاستدمار الغاشم لجزائرنا كيف كانت الحرب مشتعلة بين القاعدة والشباب بين من يؤمنون بالادماج ومن يؤمنون بالتحرر
وهدا امر بديهي ان نراه في فلسطين بين فتح وحماس فاخلتاف الرؤا هو من يولد هته الشعاعة ويخلق الخلاف .
ولن يتوقف الخلاف مادام التوجه مختلف ومتناقض فالاولى تدعو للتهدئة والمفاوضات مع المحتل والسلام والنضال السياسي والاخرى تدعوا لاسترجاع مامضى بالقوة كما اخد وسلب بالقوة ايضا من جهتها ترفض الحوار والجلوس في طاولة واحدة مع القتلة والمجرمين لدلك ففتح تبقى في نظر العرب حركة يحمها مرتزقة باعوا عرضهم مقابل امنهم وسلامتهم واجور ياخونها مدفوعة مؤمنة من تل ابيب
وحماس تبقى رمز المقاومة والجهاد ...
شكرا على الموضوع والطرح زلنا عودة حسب الردود
هذا هو واقع الحركة السياسية اليوم في فلسطين
كلا الحركتين معلوماتين سواء ماتعلق بتوجه الحركتين ومبادئهما السياسية والعسكرية حيث ان حماس تؤمن بالدولةا لفلسطينية على كامل التراب الفلسطيني والقدس واللاجئين ولا تفاوض مع العدو المحتل وتبقى في نظر الصهيونية رمز من رموز الارهاب في العالم ومنظمة ارهابية كما صنفتها الادارة الامروصهيونية وهي محور من محاور الشر في العالم لكنها عند المسلمين والعرب والفلسطينيين المخلصيين لوطنهم رمز للمقاومة الشريفة وردا لاعتبار ...رغم ماتقع فيه من امور ترتب عنها اتباع السياسة
بينما فتح الحركة التي فقدت شرعيتها وباتت تحارب فلسطين وهويتها واصبحت تهرول يمينا وشمالا الى مصافحة اعداء الامة منا لصهاينة وباتت لعبة في يد الامريكان والصهيونية حيث تم وصفوها ووضعوها من حركات الحلف والموالاة والداعمة للسلام بالوجهة الامريكية في المنطقة وباتت لسان لها ...
دائما يكون هناك خلافات بين من يؤمنون بافكار مهما كانت طبيعتها
وكلكم تتدكرون الخلافات التي نشبت بين اعضاء الحركة الوطنية ابان الاستدمار الغاشم لجزائرنا كيف كانت الحرب مشتعلة بين القاعدة والشباب بين من يؤمنون بالادماج ومن يؤمنون بالتحرر
وهدا امر بديهي ان نراه في فلسطين بين فتح وحماس فاخلتاف الرؤا هو من يولد هته الشعاعة ويخلق الخلاف .
ولن يتوقف الخلاف مادام التوجه مختلف ومتناقض فالاولى تدعو للتهدئة والمفاوضات مع المحتل والسلام والنضال السياسي والاخرى تدعوا لاسترجاع مامضى بالقوة كما اخد وسلب بالقوة ايضا من جهتها ترفض الحوار والجلوس في طاولة واحدة مع القتلة والمجرمين لدلك ففتح تبقى في نظر العرب حركة يحمها مرتزقة باعوا عرضهم مقابل امنهم وسلامتهم واجور ياخونها مدفوعة مؤمنة من تل ابيب
وحماس تبقى رمز المقاومة والجهاد ...
شكرا على الموضوع والطرح زلنا عودة حسب الردود
سعيد مكرود- :: منتدى فرجيوة ::
- تاريخ التسجيل : 31/07/2008
عدد الرسائل : 8351
الجنس :
رد: حركتا حمس وفتح ............... متى ينتهي الخلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أهلا بحمزة و سعيد
....
صحيح أني تأخرت في الرد ، و ذلك لدواعي عديدة ، منها زخم المواضيع الجديدة في المنتدى ، و خاصة التابعة لقسمي ، سواء بالرد عليها ، أو حتى بكتابة مواضيع جديدة ، و أكيد أن الموضوع إذا طرأ عليك لا بد أن تقبض عليه سريعا ، و إلا انفلت منك ، و لن يعود ، كل مرة أقول سأرد على حمزة ، و لكن ...ها هي قد سنحت الفرصة.
...
شكرا على إلقاء الضوء على هاتين الحركتين السياسيتين ، و لكن أخي حمزة ، تمنيت منك لو تممددت قليلا في شرحهما و كشف مرجعيتهما ، و تاريخهما و الأسماء الثقيلة التي تحملت المسؤولية فيهما ، هما حركتان ثوريتان ، اشتركتا في البداية في فكرة التخلص من الاحتلال عن طريق العمل المسلح ن ثم اختلفتا فيما بعد ( تقريبا نفس الشيء بالنسبة للجزائر ، وحدتنا الثورة ، و فرقنا الاستقلال)، و فتح أقدم تنظيما من حماس ، و هي البذرة التي تشكلت منها منظمة التحرير الفلسطينية ، و كان من أسمائها الكبيرة : أبو عمار ( ياسر عرفات ) ، أبو جهاد ( خليل الوزير ) و غيرهما من القيادات الكبرى ، و طبعا عرفت تجاذبات كبيرة و انتكاسات و انتصارات كغيرها من المنظمات الثورية ، و نفس الشيء يقال عن حركة حماس ( حركة المقاومة الفلسطينية ) ، فقد تأسست بعد الانتفاضة الأولى سنة 1987 ، و كان من مؤسسيها الشهبدان الشيخ ياسين و عبد العزيز الرنتيسي و غيرهما ، و كانت مرجعيتها إسلامية متأثرة بالفكرة الإخواني ، على حين كانت حركة فتح منظمة ثورية يسارية.
...................................
المهم أن المنظمتين كانتا متفقين مبدئيا على العمل المسلح لتخليص فلسطين من أيدي الصهاينة ، و إن اختلفت الأهداف و الرؤى السياسية ، و هو أمر طبيعي في العمل السياسي و الثوري ، و لكن الاختلاف ظهر و بان للعيان بعد مؤتمر أوسلو 1993 ، الذي سبقه مؤتمر مدريد 1991. فبعد اعتراف منظمة التحرير و طبعا معها حركة فتح بما يسمى دولة الكيان الصهيوني ، دبّ الخلاف بين أكبر منظمتين فلسطينيتين ، فالتزمت فتح برام الله ، و التزمت الغريمة بغزة ، و لكن حكمة الرجلين الكبيرين ياسر عرفات و الشيخ ياسين حالت دون ظهور نزاع علني بينهما ، فالرجلين كانا يمثلان الحكمة و صوت العقل في المشهد الفلسطيني ، و بعد تغيبهما ، نهضت الفتنة من جديد ، و تقاتل الإخوة الأعداء ، و سالت دماء فلسطينة في الشوارع كان الأولى لها ان تسيل فداء للوطن. و أحسب أن الدوافع مادية ، و لا تخدم القضية الفلسطينية البتّة.
....
و السؤال المطروح : هل ترك فلسطين و الموضوع الفلسطيني بيد الفلسطينيين كفيل باسترجاع هذا الأرض المباركة ؟
هل حادت المنظمتين عن الطريق المرسوم لهما ، و أصبحتا في تنافس شديد على استقواء كل طرف على الآخر ؟
لم تغلق المملكة السعودية أبوابها في وجه القضية الفلسطينية و لا نسمع لها رأيا صريحا فيها ؟ ( اللهمّ إلا المبادرة العربية الرخيصة؟).
لم يتحرّج العرب من التطرق إلى القضية الفلسطينية في اجتماعاتهم ، و إن تكلموا عنها فعلى طريقة منظمات الاستغاثة الدولية ؟
.....
اللهمّ اجمع بين الفلسطينيين ، ووحّد كلمتهم ، و ابعث فيه رجلا منهم يكونون تحت رايته.
....
صحيح أني تأخرت في الرد ، و ذلك لدواعي عديدة ، منها زخم المواضيع الجديدة في المنتدى ، و خاصة التابعة لقسمي ، سواء بالرد عليها ، أو حتى بكتابة مواضيع جديدة ، و أكيد أن الموضوع إذا طرأ عليك لا بد أن تقبض عليه سريعا ، و إلا انفلت منك ، و لن يعود ، كل مرة أقول سأرد على حمزة ، و لكن ...ها هي قد سنحت الفرصة.
...
شكرا على إلقاء الضوء على هاتين الحركتين السياسيتين ، و لكن أخي حمزة ، تمنيت منك لو تممددت قليلا في شرحهما و كشف مرجعيتهما ، و تاريخهما و الأسماء الثقيلة التي تحملت المسؤولية فيهما ، هما حركتان ثوريتان ، اشتركتا في البداية في فكرة التخلص من الاحتلال عن طريق العمل المسلح ن ثم اختلفتا فيما بعد ( تقريبا نفس الشيء بالنسبة للجزائر ، وحدتنا الثورة ، و فرقنا الاستقلال)، و فتح أقدم تنظيما من حماس ، و هي البذرة التي تشكلت منها منظمة التحرير الفلسطينية ، و كان من أسمائها الكبيرة : أبو عمار ( ياسر عرفات ) ، أبو جهاد ( خليل الوزير ) و غيرهما من القيادات الكبرى ، و طبعا عرفت تجاذبات كبيرة و انتكاسات و انتصارات كغيرها من المنظمات الثورية ، و نفس الشيء يقال عن حركة حماس ( حركة المقاومة الفلسطينية ) ، فقد تأسست بعد الانتفاضة الأولى سنة 1987 ، و كان من مؤسسيها الشهبدان الشيخ ياسين و عبد العزيز الرنتيسي و غيرهما ، و كانت مرجعيتها إسلامية متأثرة بالفكرة الإخواني ، على حين كانت حركة فتح منظمة ثورية يسارية.
...................................
المهم أن المنظمتين كانتا متفقين مبدئيا على العمل المسلح لتخليص فلسطين من أيدي الصهاينة ، و إن اختلفت الأهداف و الرؤى السياسية ، و هو أمر طبيعي في العمل السياسي و الثوري ، و لكن الاختلاف ظهر و بان للعيان بعد مؤتمر أوسلو 1993 ، الذي سبقه مؤتمر مدريد 1991. فبعد اعتراف منظمة التحرير و طبعا معها حركة فتح بما يسمى دولة الكيان الصهيوني ، دبّ الخلاف بين أكبر منظمتين فلسطينيتين ، فالتزمت فتح برام الله ، و التزمت الغريمة بغزة ، و لكن حكمة الرجلين الكبيرين ياسر عرفات و الشيخ ياسين حالت دون ظهور نزاع علني بينهما ، فالرجلين كانا يمثلان الحكمة و صوت العقل في المشهد الفلسطيني ، و بعد تغيبهما ، نهضت الفتنة من جديد ، و تقاتل الإخوة الأعداء ، و سالت دماء فلسطينة في الشوارع كان الأولى لها ان تسيل فداء للوطن. و أحسب أن الدوافع مادية ، و لا تخدم القضية الفلسطينية البتّة.
....
و السؤال المطروح : هل ترك فلسطين و الموضوع الفلسطيني بيد الفلسطينيين كفيل باسترجاع هذا الأرض المباركة ؟
هل حادت المنظمتين عن الطريق المرسوم لهما ، و أصبحتا في تنافس شديد على استقواء كل طرف على الآخر ؟
لم تغلق المملكة السعودية أبوابها في وجه القضية الفلسطينية و لا نسمع لها رأيا صريحا فيها ؟ ( اللهمّ إلا المبادرة العربية الرخيصة؟).
لم يتحرّج العرب من التطرق إلى القضية الفلسطينية في اجتماعاتهم ، و إن تكلموا عنها فعلى طريقة منظمات الاستغاثة الدولية ؟
.....
اللهمّ اجمع بين الفلسطينيين ، ووحّد كلمتهم ، و ابعث فيه رجلا منهم يكونون تحت رايته.
الزرماني- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 12/04/2009
عدد الرسائل : 823
الجنس :
رد: حركتا حمس وفتح ............... متى ينتهي الخلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
موضووووووووع في القمة والنصصصصصصصصصصصصصصر لفلسطين إنشاء الله
halla toukar- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 21/12/2010
عدد الرسائل : 465
الجنس :
الجزائر
رد: حركتا حمس وفتح ............... متى ينتهي الخلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لي عودة انشاء الله للتعقيب على المتدخلين
hamza- عضو متميز
- تاريخ التسجيل : 12/01/2009
عدد الرسائل : 2057
الجنس :
العمر : 37
حركتا حمس وفتح .........متى ينتهي الخلاف
اخي حمزة لقد التبست علي الامور وانا اقرا عنوان موضوعك حركتا (حمس)وفتح.....
لان (حمس )جزائرية وهي حركة حماس سابقا قبل ان تتخلى عن الالف التي تمثل عصى المعارضة والمقاومة .
اما حركة حماس الفلسطينية فهي حركة المقاومة الاسلامية التي اسسها الشهيد احمد ياسين سنة 1987.
اما فيما يخص الخلاف بين فتح وحماس فبالاضافة الى انهما ينتميان الى مدرستين مختلفتين سياسيا الا ان الخلاف برز الى السطح بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية الاخيرة والتي سيطرت من خلالها على المجلس التشريعي والحكومة الفلسطينية .وهنا ثارت ثائرة فتح وراحت تنسج المؤامرات للاطاحة بحكومة حماس وتشويه صورتها لدى المجتمع الدولي على انها حكومة ارهابية وظلامية الى غير دلك .
وكان لقيادات فتح الدور البارز في هدا الامر من امثال محمد دحلان بدعم من الدول العربية خاصة مصر وحين وصل الامر الى تنفيد الخطة استبقت حماس الاحداث وسيطرت على قطاع غزة بقوة السلاح بفضل القوة التنفيدية التابعة لها وفر دحلان ومعاونيه من القطاع على متن زورق وبحماية اسرائيلية .
وفي الاخير اري انه لايمكن ان تكون هناك مصالحة بين فتح وحماس خاصة بعد ظهور الوثائق التي تبين فضائح فتح في مفاوضاتها مع الاسرائيليين.
لان (حمس )جزائرية وهي حركة حماس سابقا قبل ان تتخلى عن الالف التي تمثل عصى المعارضة والمقاومة .
اما حركة حماس الفلسطينية فهي حركة المقاومة الاسلامية التي اسسها الشهيد احمد ياسين سنة 1987.
اما فيما يخص الخلاف بين فتح وحماس فبالاضافة الى انهما ينتميان الى مدرستين مختلفتين سياسيا الا ان الخلاف برز الى السطح بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية الاخيرة والتي سيطرت من خلالها على المجلس التشريعي والحكومة الفلسطينية .وهنا ثارت ثائرة فتح وراحت تنسج المؤامرات للاطاحة بحكومة حماس وتشويه صورتها لدى المجتمع الدولي على انها حكومة ارهابية وظلامية الى غير دلك .
وكان لقيادات فتح الدور البارز في هدا الامر من امثال محمد دحلان بدعم من الدول العربية خاصة مصر وحين وصل الامر الى تنفيد الخطة استبقت حماس الاحداث وسيطرت على قطاع غزة بقوة السلاح بفضل القوة التنفيدية التابعة لها وفر دحلان ومعاونيه من القطاع على متن زورق وبحماية اسرائيلية .
وفي الاخير اري انه لايمكن ان تكون هناك مصالحة بين فتح وحماس خاصة بعد ظهور الوثائق التي تبين فضائح فتح في مفاوضاتها مع الاسرائيليين.
سيف الدين حمد- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 26/04/2009
عدد الرسائل : 104
مواضيع مماثلة
» -(((قافلةالأتراك الأحرار وفتح معبر رفح لمساعد ةاسرائيل)))--؟؟
» داربي مدينة ميلان ينتهي بفوز نادي............
» داربي مدينة ميلان ينتهي بفوز نادي............
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى