" من أجل أن تعم الفائدة للجميع " . . . . مقولة يردده الكثير من الجزائريين وتردد على السنتهم ...

SiLViSteR كتب:

"الإعتراف سيد الأدلة"
مقولة يخطئ بها جميع العالم
و الجزائريون خصوصا ..
وكما قلت أخي السعيد الإعتراف دليل يمكن
الإستناد عليه لكنه ليس سيد الأدلة
بوركت وبورك قلمك الذي يصول و يجول لتعم الفائدة في المنتدى
تحياتي

بنولطيفةتة كتب:

شكرا جزيلا لك على اخي سعيد على المعلومة الرائعة

دمت متميزا ومبدعا

ramzi كتب:شكرا ...زعيم
قديما قالوا...الثقة في الوثيقة..
و ديننا الحنيف ...يامرنا بالكتابة..
زعيم..
اتمنى.. ان نجد مواضيع ....في القانون ..
لك ..شكري ...وتقديري ...
وطبعا..تحياتنا ..
جمعة مباركة

Lovely Girl كتب:شكرا لك اخي سعيد على المعلومة الرائعة
دمت وفيا ومبدعا

سعاد كتب:

معروف أن الإعتراف أو الإقرار هو سيد الأدلة في الإثبات أمام الجهات القضائية وهو دليل قاطع في الإثبات أما في المواد الجنائية فقد نصت المادة 213 من قانون الإجراءات الجزائية أن الإعتراف شأنه كشأن جميع عناصر الإثبات يترك لحرية تقدير القاضي مايعني أن القاضي له الحق في التحري والبحث عن الحقيقة لمعرفة ما إذا كان الإعتراف صحيحا أو نتيجة إكراه فإن كان صحيحا فهو يعد دليلا هاما ومتميزا في الإثبات مايعني أن مقولة الإعتراف سيد الأدلة ليست مقولة خاطئة عموما وإنما يجب التأكد أولا من صحة الإعتراف من عدمه وما إذا كان يشوبه عيب أم لا مثلا إعتراف شخص بإرتكاب جريمة قتل فهذا لايعني أن نحكم عليه مباشرة بالنظر إلى إعترافه وإنما يجب أن يقترن الإعتراف بأدلة وقرائن تأكده وتثبت صحته هنا فقط يمكن أن نقول أنه سيد الأدلة

سعاد كتب:

معروف أن الإعتراف أو الإقرار هو سيد الأدلة في الإثبات أمام الجهات القضائية وهو دليل قاطع في الإثبات أما في المواد الجنائية فقد نصت المادة 213 من قانون الإجراءات الجزائية أن الإعتراف شأنه كشأن جميع عناصر الإثبات يترك لحرية تقدير القاضي مايعني أن القاضي له الحق في التحري والبحث عن الحقيقة لمعرفة ما إذا كان الإعتراف صحيحا أو نتيجة إكراه فإن كان صحيحا فهو يعد دليلا هاما ومتميزا في الإثبات مايعني أن مقولة الإعتراف سيد الأدلة ليست مقولة خاطئة عموما وإنما يجب التأكد أولا من صحة الإعتراف من عدمه وما إذا كان يشوبه عيب أم لا مثلا إعتراف شخص بإرتكاب جريمة قتل فهذا لايعني أن نحكم عليه مباشرة بالنظر إلى إعترافه وإنما يجب أن يقترن الإعتراف بأدلة وقرائن تأكده وتثبت صحته هنا فقط يمكن أن نقول أنه سيد الأدلة

Said algeriano كتب:

سعاد كتب:

معروف أن الإعتراف أو الإقرار هو سيد الأدلة في الإثبات أمام الجهات القضائية وهو دليل قاطع في الإثبات أما في المواد الجنائية فقد نصت المادة 213 من قانون الإجراءات الجزائية أن الإعتراف شأنه كشأن جميع عناصر الإثبات يترك لحرية تقدير القاضي مايعني أن القاضي له الحق في التحري والبحث عن الحقيقة لمعرفة ما إذا كان الإعتراف صحيحا أو نتيجة إكراه فإن كان صحيحا فهو يعد دليلا هاما ومتميزا في الإثبات مايعني أن مقولة الإعتراف سيد الأدلة ليست مقولة خاطئة عموما وإنما يجب التأكد أولا من صحة الإعتراف من عدمه وما إذا كان يشوبه عيب أم لا مثلا إعتراف شخص بإرتكاب جريمة قتل فهذا لايعني أن نحكم عليه مباشرة بالنظر إلى إعترافه وإنما يجب أن يقترن الإعتراف بأدلة وقرائن تأكده وتثبت صحته هنا فقط يمكن أن نقول أنه سيد الأدلة

[size=24]

اولا اهلا بالاخت سعاد
الاعتراف كدليل اثبات في المواد الجنائية او الجزائية هو كما قلتي وماهو معروف شانه كشان باقي ادلةا لاثبات لكن مقولة الاعتراف سيد الادلة هي مقولة خاطئة تماما وهذا ليس كلامي لأن هذا الدليل ليس كافيا لوحده بل لابد ان يدعم ويقتنع به القاضي
المشرع الفرنسي وكذا الاجتهاد الفرنسي في المواد الجنائية لا يعطي للاعتراف القوة المطلقة لانه ليس وحده كفيلا بل يقوم القاضي باثباته عن طريق ادلة داعمة
وهذا مايجعل هته المقولة قانونيا ومن الناحية القانونية ليست لها اثر وغير صحيحة وهو ليس سيد الادلة ....مع احترماتي لكي اختي سعاد

ومن قال أن الإعتراف لوحده هو سيد الأدلة فقد سبق وأن قلت أن القاضي يملك السلطة التقديرية لتقدير ما إذا كان الإعتراف صحيحا أم جاء نتيجة للإكراه معين فإن كان صحيحا فهو دليل إثبات

هام ومتميز أخي سعيد وبالتالي يمكن للقاضي أن يحكم بناءا على هذا الإعتراف ..

أما بالنسبة لطرق الإثبات فهي حسب معلوماتي لاتنحصر في خمس طرق فقط فهناك الكتابة ، شهادة الشهود ، القرائن القانونية ، حجية الشيء المقضي به ، الإقرار ، اليمبن ، المعاينة ، تقارير الخبراء ، ، .