جزائر الرجال والأبطال

[size=12]جزائر الرجال والأبطال[/size]
مهما قيل ويقال ، مهما شتموا وسبوا وجرّحوا ومهما حرقوا ودمروا مهما قاطعوا وتهكموا ومهما استصغروا وتكبروا ومهما ومهما ...................فلن ينقصوا من قدرنا ولن يحبطوا من عزيمتنا ولن يمحو التاريخ الناصع الذي يشرفنا لأننا وبكل فخر واعتزاز بلد الرجال والأبطال.[/sizeمهما قيل ويقال ، مهما شتموا وسبوا وجرّحوا ومهما حرقوا ودمروا مهما قاطعوا وتهكموا ومهما استصغروا وتكبروا ومهما ومهما ...................فلن ينقصوا من قدرنا ولن يحبطوا من عزيمتنا ولن يمحو التاريخ الناصع الذي يشرفنا لأننا وبكل فخر واعتزاز بلد الرجال والأبطال.[/size
الجزائر التي قال عنها مخرجهم يوسف شاهين " لو كانت عندنا ثورة كثورة الجزائر لملأت خزانة التلفزيون بالأفلام الثورية الرائعة".
هذه هي الجزائر التي لم ولن تنحن أبدا
أقول لهم إقرؤوا التاريخ جيدا وسوف تعرفوننا أكثر وتعرفون من نكون وتعرفون أفضال الجزائر عليكم وعلى العرب جميعا.
عودوا قليلا إلى الوراء واسترجعوا الذكريات إن كانت قد بقيت لكم ذاكرة : كيف أن الجزائر أخرجتكم من الأوحال ورفعت لكم رؤوسكم بعدما دنست ونكست وأصابها الإذلال ، أهذا هو جزاء المحسن ؟ أيقابل فعل البطل هكذا ؟ أم أن صفة البطل عندكم من نوع آخر لا نعلمها بعد .
أقول لأشباه الإعلاميين وأشباه الرجال في مصر : كم أصبحتم صغارا في نظرنا وقزمتم أنفسكم عندنا ومسحتم صور جميلة رسمنها لكم في عقولنا وقلوبنا فبأفعالكم وأقوالكم شوهتم تلك الصور فاندثرت تماما وتساقطت كما تتساقط أوراق الخريف، ومحوتم كل ما هو جميل كنا نكنه لكم فأصبحتم رقما لا قيمة له في حساباتنا ومعادلاتنا بل بالأحرى أصبحتم كالصفر على الشمال في أعدادنا.[/b][font='Arial']
[b][font=Arial Black]أم أنهم غيبوا وحوصروا وكممت أفواههم ؟ أم ماذا ؟
لن تنالوا من الجزائر شيئا لأنها ماضية إلى الأمام نحو مستقبل واعد وبماض مشرف وناصع .
أحرقوا العلم متى شئتم وسببوا الشهداء متى شئتم ولكن اذروا من لعناتهم فإنها سوف تلاحقكم أينما كنتم وحيثما وجدتم .
فموتوا بغيظكم وزيدوا من النباح والنهيق والعويل وللتعالي أصواتكم لأننا لم نعد نسمعها فقد أقبرناها في قعر بئر سحيق.
والجزائر تبقى دائما بلد الرجال والأبطال.
واسمع إن الجزائر ذكر اسمها {{}} ترى الجبابرة ساجدين وركعا
وأقول لكل هؤلاء: لا يضر بالسحاب نبح الكلاب .
ولا يسمع نقيق الضفادع عند هجيج البحر
ملاحظة : إلى أصدقائي في المنتدى أستميحكم عذرا مما صدر مني ولكنها حرقة تأججت بداخلي غيرة على هذا الوطن الغالي.
إن كنت قد أخطأت فأصلحوني وإن كنت أصبت فأعينوني
واسمع إن الجزائر ذكر اسمها {{}} ترى الجبابرة ساجدين وركعا
وأقول لكل هؤلاء: لا يضر بالسحاب نبح الكلاب .
ولا يسمع نقيق الضفادع عند هجيج البحر
ملاحظة : إلى أصدقائي في المنتدى أستميحكم عذرا مما صدر مني ولكنها حرقة تأججت بداخلي غيرة على هذا الوطن الغالي.
إن كنت قد أخطأت فأصلحوني وإن كنت أصبت فأعينوني

thank you 1...........2............3viva lalgeria