تغطية كأس أمم افريقيا على منتدى فرجيوة أنغولا 2010

1- هل انت راض على مستوى الفريق بعد مبارات مالي ؟؟
اكييد
2- هل أدى الفريق الوطني مباراته ضد مال في القمة او متوسط او ضعيف ؟؟
اظن انها كانت في القمة خاصة بعد الهزيمة الثقيلة التي تلقاها امام ملاوي
3- هل غياب خالد لموشية سياثر على مردود الفريق ؟؟
طبعا
4- هل تتوقع ان يلعب المنتخب الوطني بنفس الطريقة امام انغولا ؟؟
اتمنى ذلك و اتمنى ان يصل الى ابعد ما يمكن في كاسي افريقيا و العالم

مبرووووووووووووووووووك علينا ومازال

الآداء كان جيدا وفي المستوى

وهاذا حافز جيد للجزائريين

إن شاء الله الفوز على أنغولا

وإن شاء الله عودة البطل لموشية

لموشيه ينفي اي خلاف مع سعدان.. ويؤكد ان رحيله عن المنتخب لظروف عائلية



نفي خالد لاموشيه لاعب وسط المنتخب الجزائري ونادي وفاق سطيف ما تردد
عن حدوث خلاف بينه وبين رابح سعدان المدير الفني للمنتخب الجزائري أدي إلي
أستبعاده من معسكر الفريق.

وأكد لاموشيه في تصريح لصحيفة ليكيب الفرنسية أن السبب الوحيد لخروجه من
معسكر المنتخب الجزائري ورحيله إلي فرنسا هو بعض المستجدات العائلية
الهامة التي تتطلب وجوده علي نحو السرعة.

وكانت العديد من الصحف قد أثارت عددا كبيرا من الشائعات حول المنتخب
الجزائري وهو ما دفع الاتحاد الجزائري لكرة القدم لأصدار بيان يفيد بأن
الروح المعنوية للاعبين مرتفعة وأنه لا صحة لما يتردد من شائعات تهدف
للنيل من المنتخب الجزائري.

سعدان:الفوز علي مالي فتح الباب مجددا للتأهل إلي دور الثمانية



أعرب الجزائري رابح سعدان المدير الفني للمنتخب الجزائري عن سعادته
بفوز فريقه علي مالي بهدف نظيف في الجولة الثانية من المجموعة الأولي لكأس
الأمم الأفريقية المقامة بأنجولا.

وأكد سعدان أن الهزيمة الغير متوقعة أمام مالاوي بثلاثة أهداف دون رد كان
مفأجاة بالنسبة للجميع إلا أن اللاعبين استطاعوا الرد بقوة أمام مالي.

وأشار سعدان أن المواجهة مع أنجولا ستكون مصيرية لحجز بطاقة التأهل إلي
دور الثمانية وأن علي اللاعبين أن يستغلوا هذة الفرصة بشكل جيد.

كوت ديفوار 3 * 1 غانا

تقدمت مالاوي بشكوى رسمية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) بعدما
حرموا من فرصة التدريب لمدة يومين قبل المباراة التي خسرها المنتخب أمام
نظيره الأنجولي صفر/2 في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى بكأس
الأمم الأفريقية 2010 ، حسب ما قال المدير الفني للمنتخب مساء أمس الخميس.

وخسر منتخب مالاوي ، الذي تغلب على المنتخب الجزائري 3/صفر في الجولة
الأولى يوم الاثنين الماضي ، أمام المنتخب الأنجولي المضيف صفر/2 مساء أمس
الخميس.

وقال كيناه فيري المدير الفني لمنتخب مالاوي إن الفريق رفع شكوى رسمية للاتحاد الأفريقي للعبة.

وأوضح "وجدنا أنه شيء غريب للغاية في هذه البطولة ألا يجد فريق ملعبا
يتدرب عليه. شعرنا بخيبة أمل إزاء احساسنا بأن اللجنة المنظمة للبطولة و
الاتحاد الأنجولي كانا يعملان من أجل مساعدة أنجولا على التأهل لدور
الثمانية.

وقال فيري "ذهبنا ثلاث مرات إلى ملعب تدريب ولكننا وجدنا آخرين يستخدمونه.
طلبنا منهم أن يرحلوا لكنهم رفضوا. لم نجر حصة تدريبية واحدة على مدار
اليومين السابقين للمباراة.

أظهر عشية اليوم خالد لموشية متوسط ميدان المنتخب الجزائري استياءه الشديد
عبر أمواج الاذاعة الجزائرية بسبب الأخبار الكاذبة التي نشرتها بعض الصحف
المحلية بخصوص قضية مغادرته لفندق المنتخب الجزائري المتواجد حاليا
بأنغولا للمشاركة في كاس إفريقيا .


وقال لموشية وهو في قمة الاستياء : " كيف لبعض الصحف أن تشوه سمعتي وتبث
سمومها للرأي العام من أجل رفع مبيعاتها، إنه أمر مخجل بالفعل " .


وكان لموشية قد غادر العاصمة لواندا باتجاه باريس عشية لقاء المنتخب
الجزائري أمام مالي، وقد نشر الموقع الرسمي للإتحاد الجزائري بيانا ذكر
فيه أن لموشية سيعود على جناح السرعة لفرنسا بسبب مشكل عائلي، بينما ذكرت
بعض الصحف الجزائرية أن سبب رحيل لموشية هو مشكل فني وقع بينه وبين رابح
سعدان مدرب المنتخب .


وقال لموشية في حديثه اليوم للاذاعة الجزائرية أنه متفاجئ ومتحسر في نفس
الوقت من الاخبار الكاذبة التي ربطت رحيله عن المنتخب بمشكل مزعوم حدث
بينه وبين رابح سعدان .


وأضاف لموشية : " علاقتي مع الشيخ سعدان رائعة جدا وبامكانكم الاتصال به
للتأكد من هذا الامر، فلا يعقل أن أعود لفرنسا بعدما أبلغني الجهاز الفني
أنني سأكون أساسيا أمام مالي، وأؤكد لكم أني كنت مركزا لدخول هذه المواجهة
لولا أن شقيقتي اتصلت بي لتبلغني بوجود مشكل عائلي " .


وشكر لموشية مدربه سعدان الذي تفهم موقفه وسمح له بمغادرة معسكر المنتخب
الجزائري، كما شكر أيضا محمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري الذي سهل عليه
إجراءات السفر والعودة بسرعة للبقاء بجانب عائلته .


وفي ختام حديثه قال لموشية أنه تابع مباراة مالي وفرح كثيرا للفوز المحقق،
مؤكدا في نفس الوقت أن عقله وقلبه بقيا في أنغولا، وتمنى لاعب وفاق سطيف
أن يتمكن زملاؤه من تحقيق نتائج جيدة في باقي المنافسة .

أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم اليوم الجمعة أن ياسين بزاز لاعب
المنتخب يعاني من ألام في الركبة إثر تعرضه لالتحام خلال المباراة التي
فازت بها الجزائر على مالي 1/صفر أمس الخميس في كأس الأمم الأفريقية
بأنجولا.

ولم يوضح الاتحاد ما إذا كانت تلك الألام ستمنعه من المشاركة في المباراة المقبلة أمام أنجولا أم لا.

وأكد الاتحاد في موقعه على الانترنت أن بقية اللاعبين يتمتعون بمعنويات
عالية وشاركوا في التدريبات مساء اليوم بالملعب القديم بالعاصمة لواندا
"كوكيروش" ، وشارك عنتر يحيى ومراد مغني اللذان غابا عن المباراتين
السابقتين أمام مالاوي ومالي بسبب الإصابة.

حجز منتخب كوت ديفوار الملقب باسم "الأفيال" المقعد الأول في دور الثمانية
ببطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا بأنجولا بعدما تغلب على نظيره
الغاني 3/1 اليوم الجمعة في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية
بالدور الأول (دور المجموعات) من البطولة.

ونجح المنتخب الإيفواري في التغلب على سوء أرضية ملعب "شيمانديلا" بمقاطعة كابيندا التي تستضيف مباريات المجموعة وفاز على نظيره

الغاني ليكون أول المتأهلين في البطولة إلى دور الثمانية.

وتقدم المنتخب الإيفواري في الشوط الأول بهدف سجله جيرفينيو في الدقيقة 23
ثم أضاف زميلاه سياكا تايني والنجم ديديه دروجبا الهدفين الثاني والثالث
للفريق في الدقيقتين 66 و90 ، قبل أن يختتم أسامواه جيان التسجيل بالهدف
الوحيد للفريق الغاني في الوقت المحتسب بدل الضائع وسجله من ضربة جزاء.

وأنهى المنتخب الإيفواري المباراة بعشرة لاعبين فقط حيث طرد لاعبه إيمانويل إيبوي في الدقيقة 56 بسبب الخشونة.

واستعاد المنتخب الإيفواري بذلك توازنه بعد تعادله السلبي المخيب للأمال في مباراته الأولى بالمجموعة مع منتخب بوركينا فاسو.

ورفع المنتخب الإيفواري رصيده إلى أربع نقاط في صدارة المجموعة بفارق ثلاث
نقاط أمام منتخب بوركينا فاسو بينما ظل المنتخب الغاني بدون رصيد من
النقاط .

وتختتم منافسات المجموعة باللقاء الحاسم الذي يجمع بين منتخبي غانا
وبوركينا فاسو يوم الثلاثاء المقبل والتي سيتحدد من نتيجتها الفريق
المتأهل مع كوت ديفوار إلى دور الثمانية.

وكان عدد فرق المجموعة الثانية التي أطلق عليها "مجموعة الموت" قد تقلص
إلى ثلاثة فرق بعدما انسحب منتخب توجو من المشاركة في البطولة إثر الهجوم
الإرهابي الذي تعرضت له حافلة الفريق لدى وصوله إلى كابيندا يوم الجمعة
الماضي.

وبدأت المباراة بحذر دفاعي من جانب المنتخب الغاني وجرأة هجومية من لاعبي منتخب كوت ديفوار لكنهم سقطوا في فخ التسلل أكثر من مرة.

وانحصرت مجريات اللعب في وسط الملعب لدقائق لكن منتخب الأفيال سريعا ما كثف ضغطه الهجومي وتألق ديده زوكورا لكنه أهدر أكثر من فرصة.

وفي الدقيقة 14 حصل المنتخب الإيفواري على ضربة حرة تقدم النجم ديديه
دروجبا لتنفيذها لكنه سدد الكرة دون تركيز لتمر عالية فوق العارضة.

وفي الدقيقة 17 راوغ زوكورا الدفاع الغاني ببراعة وسدد كرة خطيرة لكن الحارس الغاني كينجستون كان متيقظا وتصدى للكرة بمهارة .

وبعد دقيقتين فقط سدد زوكورا كرة صاروخية من خارج منطقة الجزاء لكن الحارس
كينجستون واصل تألقه وتصدى للكرة بصعوبة حيث حولها إلى ضربة ركنية لم
تستغل.

وواصل الفريق الإيفواري محاولاته الهجومية الجادة حتى نجح في هز شباك
منافسه الغاني في الدقيقة 23 ، حيث شن الفريق الغاني هجمة خطيرة على
المرمى الإيفواري لكنه لم تكلل بالنجاح لافتقاد التركيز شيئا ما وشن لاعبو
كوت ديفوار هجمة مرتدة حيث تلقى سالمون كالو تمريرة طولية وانطلق نحو
منطقة الجزاء ثم مرر عرضية إلى جيرفينيو الذي أسكن الكرة في الشباك بسهولة.

وشهدت الدقائق التالية يقظة من جانب لاعبي الفريق الغاني سعيا لإدراك
التعادل بشكل سريع لكن المنتخب الإيفواري لم يستسلم لفرحة التقدم وتوخى
الحذر الدفاعي للحفاظ على تقدمه في المباراة الحاسمة.

وفي الدقيقة 40 تلقى كوادو أسامواه تمريرة عرضية على حدود منطقة الجزاء
وهيأ الكرة لنفسه ببراعة ثم سدد كرة قوية خادعة لكن الحارس الإيفواري أبو
بكر باري تألق في التصدي لها .

وكثف المنتخب الغاني محاولاته في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول وسيطر
على الكرة بشكل أكبر لكن محاولاته باءت بالفشل نظرا للتماسك الهجومي
للاعبي كوت ديفوار وعدم إتقان التمريرات أحيانا لينتهي الشوط بتقدم كوت
ديفوار 1/صفر.

وفي الشوط الثاني أجرى ميلوفان راجيفاتش المدير الفني للمنتخب الغاني
تغييرين دفعة واحدة حيث أشرك النجم مايكل إيسيان بدلا من موسى ناري
وأسامواه جيان بدلا من أندريه أيو.

وظهر الفريق الغاني بشكل أفضل من الشوط الأول وتبادل الهجمات مع نظيره الإيفواري.

وسيطر التوتر شيئا ما على اللاعبين وخرج إيمانويل بادو مصابا في الدقيقة 54 لكنه تلقى العلاج وواصل اللعب .

وأشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه الإيفواري إيمانويل إيبوي في الدقيقة 56 وطرده لتدخله العنيف مع أجيمانج .

وكاد الفريق الغاني أن يتعادل في الدقيقة 58 عندما سدد ماتيو أمواه كرة خطيرة لكن القائم تعاطف مع الحارس باري وتصدى للكرة.

وفي الدقيقة 60 أجرى فاهيد هاليلهودزيتش المدير الفني للمنتخب الإيفواري أول تغيير له ودفع باللاعب جي ديميل بدلا من جيرفينيو.

وفي الدقيقة 66 دعم المنتخب الإيفواري تقدمه حيث حصل على ضربة حرة تقدم
سياكا تايني لتنفيذها وسدد كرة ساحرة بقدمه اليسرى لم يلحق الحارس بها
لتسكن شباك المنتخب الغاني.

وأجرى مدرب كوت ديفوار تغييره الثاني في الدقيقة 71 حيث أشرك إيميرس فاي بدلا من يايا توريه.

وبعد خمس دقائق دفع مدرب غانا باللاعب هاريسون أفول بدلا من أبوكو .

وسقط النجم إيسيان مصابا في الدقيقة 80 إثر التحام مع دروجبا لكنه تلقى العلاج وواصل اللعب .

وفي الدقيقة 84 دفع مدرب الفريق الإيفواري باللاعب عبد القادر كيتا بدلا من سالمون كالو الذي تألق في أغلب فترات المباراة.

وكاد إبراهيم أيو أن يسجل للفريق الغاني في الدقيقة 87 عندما سدد كرة
زاحفة قوية من خارج منطقة الجزاء لكن الحارس أخرجها بأطراف أصابعه إلى
ضربة ركنية لم تستغل .

وأصر عبد القادر كيتا في أن يترك بصمته في المباراة وراوغ الدفاع ببراعة
في الدقيقة 90 قبل أن يمرر عرضية رائعة إلى النجم دروجبا الذي أسكن الكرة
برأسه في الشباك ليضيف الهدف الثالث لكوت ديفوار .

وفي الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل الضائع حصل المنتخب الغاني على
ضربة جزاء لقيام سليمان بامبا بعرقلة أسامواه جيان داخل منطقة الجزاء ،
وتقدم جيان لتنفيذ الضربة محرزا منها الهدف الوحيد للفريق الغاني فقط لحفظ
ماء الوجه.

كيف أحتج وسعدان إختارني أساسيا ضد مالي

كشف متوسط ميدان المنتخب الوطني خالد
لموشية عن الأسباب الحقيقية التي دفعته لمغادرة الخضر في ساعة متأخرة من
يوم الأربعاء نحو فرنسا .
وقال لموشية فور وصوله الخميس إلى مقر
إقامة عائلته بليون الفرنسية أن ظروف عائلية طارئة منعته من مشاركة
المنتخب في الحصة التدريبية التي جرت زوال الأربعاء. مؤكدا على عدم قدرته
البقاء ضمن صفوف الخضر بعد تلقيه اتصال هاتفي من عائلته جعله يحزم أمتعته
ويقرر العودة، وهذا بعد مشورة المدرب رابح سعدان والطاقم الإداري .
وقال
لموشية " كل الأمور كانت تسير بشكل عادي إلى غاية منتصف نهار الأربعاء أين
تلقيت اتصالا هاتفيا من والدتي تطلب مني حجز تذكرة من أنغولا والعودة
سريعا إلى فرنسا للوقوف إلى جانب أختي المريضة طريحة الفراش وهو ما
ألزمني إخبار سعدان وروراوة اللذان رخصا لي بالمغادرة لأحجز تذكرة من
أنغولا إلى لشبونة ثم ليون " .
ونفى لموشية في حديثه أن يكون عدم
إشراكه في لقاء الخضر ضد مالاوي أو تخوّف من عدم إدراجه ضمن التشكيلة أمام
مالي مساء أمس وراء قرار مغادرة الخضر، مشددا على الأسباب العائلية
القاهرة "أنفي هذا الأمر تماما فكيف أحتج وقد كنت في التشكيلة الأساسية ضد
مالي، ليس لذلك أي جانب من الحقيقة وأؤكد أنني سأكون حاضرا في
المونديال " .
وشكلت مغادرة لموشية للمنتخب قضية كبرى في الوسط الجزائري المتشائم لتراكم المشاكل .
وعلى
الرغم من نفي لموشية لما أشيع حول خلافه مع المدرب رابح سعدان، إلا أن
مصادرالشروق أكدت أن اللاعب لم يهضم عدم إدراجه في التشكيلة الأساسية ضد
مالاوي ما جعله يطلب ضمانات من سعدان لإدراجه أمام مالي، لكن المدرب
الوطني لم يكن بمقدوره فعل ذلك، ما جعل لاعب الوفاق يبدي غضبه علانية لتصل
مسامع رئيس الاتحادية ليتم اتخاذ قرار مغادرته للمنتخب ..والأكيد أنه
بفعلته هذه يكون قد رهن كليا حظوظه في الاشتراك بالمونديال القادم بعد أن
لعب أغلبية المباريات التصفوية.

أنغولا تلجأ لطرق غير مشروعة من أجل التأهل

فجر مدرب منتخب مالاوي قنبلة من خلال تصريحاته عقب خسارة فريقه أمام أنغولا والتي قلصت من حظوظ منتخبه في التأهل للدور الثاني.
وقال
كيناح فيري إن أنغولا البلد المضيف تلجأ لطرق غير شرعية من اجل تحقيق
التأهل، مشيرا إلى تعرض منتخبه إلى الكثير من المضايقات أثناء التدريبات.
قدمت
مالاوي شكوى رسمية بعد أن زعموا حرمانهم من ملعب التدريب لمدة يومين قبل
مباراتهم مع منتخب أنغولا في الجولة الثانية من كأس الأمم الأفريقية، وأكد
كيناه فيري أن الاحتجاج قد تم تسليمه إلى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم.
وقال فيري عقب الخسارة أمام أنغولا أول أمس: "نجد أنه من الغريب جدا في هذه المسابقة فريقا لا يمكنه العثور على أرضية للتدريب"
وأضاف:
"إننا نشعر بخيبة أمل ونشعر أن كلا من اللجنة المنظمة والاتحاد الأنغولي
كانا يعملان من أجل تأهل أنغولا إلى الدور ربع النهائ"
وتابع: "ذهبنا
ثلاث مرات إلى الملعب، لنجد آخرين يستخدمونه، طلبنا منهم مغادرة المكان
ولكنهم رفضوا، ولم نتدرب في اليومين الأخيرين قبل اللقاء"
وقد يتعرض المنتخب الجزائري إلى الكثير من المصاعب قبيل لقائه الفاصل أمام أنغولا خاصة وأن اللقاء سيكون فاصلا ومحددا لأمر المتأهل.

"لن نتسامح مع الجزائر"

صرح مدرب منتخب أنغولا جوزيه مانويل في الندوة الصحفية التي عقدها بملعب11
نوفمبر، عقب نهاية المباراة الثانية أمام مالاوي بأن فريقه استعاد الثقة
عقب الفوز الأول الذي حقه في "الكان"، مشيرا إلى أنه خطا خطوة كبيرة نحو
التأهل إلى الدور المقبل، حيث يحتل المركز الأول بأربع نقاط وتنتظره
مواجهة صعبة أمام المنتخب الجزائري يوم الإثنين المقبل، وقال: "نعلم ما
ينتظرنا أمام المنتخب الجزائري العائد بقوة أمام مالي، حيث أكد الجزائريون
بأن لديهم قوة بدنية وذهنية كبيرتين، فقد انهزموا في المباراة الأولى
بثلاثية نظيفة، وأي فريق يحدث له هذا ويتأثر معنويا، ومن خلال المواجهة
اتضح لي بأن المنتخب الجزائري لعب بكل راحة وهو ما صنع الفارق مع مالي،
ومن جهتنا نحن مجبرون على الفوز من أجل التأهل مباشرة إلى الدور الثاني،
ونتفادى دائرة الحسابات"، وأضاف جوزيه: "نعلم بأن الخضر سيلعبون من أجل
الفوز ونتوقع أن يخلقوا لنا عدة مشاكل، لأن هذه المواجهة كل شيء فيها
مكشوف والأهداف واضحة، وعلى كل حال نحن جاهزون للمهمة ولن نتسامح مع
الجزائر".

أسود الكاميرون تسعى لاستعادة الثقة في مواجهة المنتخب الزامبي


بمزيد من الحذر واليقظة ، يخوض أسود الكاميرون غدا الأحد اختبارهم
الثاني في بطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في
أنجولا ( أنجولا 2010) عندما يلتقي المنتخب الكاميروني نظيره الزامبي
بمدينة لوبانجو في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة بالدور
الأول للبطولة.

يدخل المنتخب الكاميروني مباراة الغد بحذر شديد بعدما سقط الفريق في
اختباره الأول عندما خسر صفر/1 أمام نظيره الجابوني في الجولة الأولى
والتي أصبحت كبرى مفاجآت البطولة حتى الآن.

يدرك المنتخب الكاميروني الفارق الكبير في المستوى والذي يتفوق به على
منافسه لكن الاسود بقيادة مدربهم الفرنسي بول لوجان سقطوا في اختبار أكثر
سهولة في الجولة الأولى ، ولذلك فإنه يخشى الوقوع ضحية للمزيد من المفاجآت.

ومع الهزيمة في المباراة الأولى ، أصبحت مباراة الغد هي الفرصة الأخيرة
لأسود الكاميرون ولذلك يخوضها الفريق رافعا راية التحدي وشعار "لا بديل عن
الفوز" خاصة وأن مباراته الثالثة الأخيرة في المجموعة ستكون الأصعب على
الإطلاق عندما يلتقي نظيره التونسي الخميس المقبل.

في الوقت نفسه يحتاج أسود الكاميرون الى الفوز من أجل استعادة معنويات
الفريق بعد الهزة القوية التي سببتها هزيمته في المباراة الأولى.

وظهر المنتخب الكاميروني بمستوى متوسط خلال المباراة الأولى أمام الجابون
وأكد أنه فريق بلا أنياب ويحتاج إلى الاستيقاظ من غفوته إذا أراد العودة
بقوة ومواصلة مسيرته في البطولة التي بدأها وهو أحد أقوى المرشحين للفوز
بلقبها.

ورغم وجود العديد من النجوم ضمن صفوف المنتخب الكاميروني بقيادة المهاجم
الخطير صامويل إيتو نجم برشلونة الأسباني سابقا وانتر ميلان حاليا ، لم
يستطع الفريق اختراق الدفاع الجابوني بالشكل المطلوب في المباراة الأولى.

لذلك أصبح أمل المنتخب الكاميروني معلقا باستعادة الهجوم لتوازنه في مباراة الغد وهز شباك المنتخب الزامبي مبكرا لاستعادة الثقة.

وفي المقابل ، لم يقدم المنتخب الزامبي عرضا قويا في المباراة الأولى لكنه
اكتسب ثقة كبيرة بالخروج متعادلا أمام نسور قرطاج والحصول على نقطة ثمينة
في بداية مسيرته بالبطولة.

يأمل المنتخب الزامبي (الرصاصات النحاسية) في تفجير مفاجأة جديدة أمام
أسود الكاميرون ولكن فرصته تبدو صعبة للغاية بعدما استيقظ الأسود بالإضافة
إلى المستوى المتوسط للدفاع الزامبي الذي يمثل أضعف خطوط الفريق.

نسور قرطاج تتصدى لطموحات الجابون


في اعقاب سقوطه في فخ التعادل مع نظيره الزامبي في المباراة الأولى ،
لم يعد أمام المنتخب التونسي لكرة القدم سوى تحقيق الفوز على نظيره
الجابوني إذا أراد حقا الحفاظ على فرصته في بلوغ الدور الثاني (دور
الثمانية) لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في
أنجولا.

ويلتقي المنتخب التونسي نظيره الجابوني غدا الأحد في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة ، بالدور الأول للبطولة.

وتمثل المباراة الفرصة الأخيرة لنسور قرطاج ، خاصة وأن مباراة الفريق
الثالثة في المجموعة، الخميس المقبل ، ستكون أمام المنتخب الكاميروني
وبالتالي سيكون الفريق بحاجة إلى الفوز في مباراة الغد لتجديد فرصته في
المنافسة على إحدي بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية قبل المواجهة العصيبة
مع أسود الكاميرون.

لكن آمال المنتخب التونسي ستصطدم بقوة مع طموحات المنتخب الجابوني الذي
فجر كبرى مفاجآت البطولة حتى الآن عندما تغلب على نظيره الكاميروني 1/صفر
في الجولة الأولى من مباريات المجموعة.

ويطمح المنتخب الجابوني إلى مواصلة مفاجآته وتحقيق فوز جديد خاصة وأن
الفوز الثاني على التوالي سيضمن له التأهل لدور الثمانية ، دون انتظار
لمباراته الثالثة في المجموعة مع المنتخب الزامبي الخميس ايضا.

كانت أول مشاركة للمنتخب الجابوني في بطولات كأس الأمم الأفريقية من خلال
بطولة عام 1994 ، حيث خرج فيها من الدور ،الأول لكنه نجح في بلوغ دور
الثمانية في البطولة التالية عام 1996 بجنوب أفريقيا ، ويسعى إلى تكرار
الإنجاز في مشاركته الرابعة بالبطولة الحالية.

كان الفوز الثمين للمنتخب الجابوني على أسود الكاميرون يوم الأربعاء
الماضي هو الثاني فقط للفريق في تاريخ مشاركاته بالبطولة وهو يحلم بتحقيق
فوزه الثالث والتقدم لدور الثمانية للمرة الثانية في تاريخه.

وثأر المنتخب الجابوني من نظيره الكاميروني الذي تغلب عليه ذهابا وإيابا
في التصفيات المؤهلة للبطولة الحالية ولبطولة كأس العالم 2010 بجنوب
أفريقيا.

ويسعى المدرب الفرنسي آلان جريس المدير الفني للمنتخب الجابوني إلى قيادة
الفريق إلى دور الثمانية باعتباره الهدف الذي يسعى إلى تحقيقه قبل عامين
من إقامة البطولة الأفريقية التالية بالتنظيم المشترك مع غينيا الاستوائية.

والمشكلة الحقيقية التي يعاني منها المنتخب الجابوني هي افتقاد عدد كبير
من لاعبيه لحساسية المباريات بسبب عدم مشاركتهم مع أنديتهم أو عدم
ارتباطهم بأي أندية ولكنه يستطيع التغلب على هذه المشكلة مع توالي
المباريات.

ورغم ذلك يتمتع الفريق بالمستوى العالي الذي ظهر عليه حارس مرماه ديدييه
أوفونو المحترف في لومان الفرنسي خلال المباراة الأولى أمام الكاميرون وهو
ما يأمل الفريق في استمراره خلال المباراة غدا أمام نسور قرطاج.

أما المنتخب التونسي الذي يمر حاليا بمرحلة إعادة بناء بعد خروجه صفر
اليدين من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب
أفريقيا لصالح المنتخب النيجيري ، فقد ظهر بشكل أكثر تنظيما في المباراة
الأولى أمام المنتخب الزامبي.

ونجح الفريق في تحويل تخلفه بهدف إلى تعادل ثمين 1/1 ، وكان بإمكانه تحقيق
الفوز من الفرص التي سنحت له ، لكن الحظ عانده في معظم هذه الفرص ليصبح
بحاجة إلى الفوز على المنتخب الجابوني في مباراة الغد من أجل الحفاظ على
فرصته في التأهل لدور الثمانية قبل المواجهة العصيبة مع أسود الكاميرون.

وينتظر أن يعتمد الفريق كثيرا على المدافع ياسين ميكاري ولاعب خط الوسط
أسامة الدراجي اللذين يتمتعان بثقة فوزي البنزرتي ،المدير الفني الوطني
للفريق حيث يعلق عليهما آمالا عريضة في تحقيق الفوز.

ويواجه المنتخب التونسي مشكلة كبيرة قبل هذه المباراة حيث أسندت المباراة
إلى الحكم البنيني كوفي كودجا مما أثار اعتراض الكثيرين في تونس حيث يرى
التونسيون أنه ينحاز ضد الفرق التونسية وهو ما ظهر بوضوح قبل مباراة النجم
الساحلي التونسي مع أهلي طرابلس الليبي في دوري أبطال أفريقيا الموسم
الماضي حيث اعترض النادي التونسي على تعيين كودجا لإدارة المباراة.

بيد أن خبرة البنزرتي ورغبة الفريق التونسي الشاب تمثلان الوسيلة التي يستطيع من خلالها نسور قرطاج عبور كل هذه العقبات.

الفوز ل الاقوى و الافضل

سعدان يصرح:
بزاز يغيب رسميا في مباراة انغولا
أما شاوشي فاصابته خفيفة و سيكون حاضرا أمام انغولا

يبدو أن الحرب النفسية قد بدأت بين الجانبين الجزائري والأنجولي على خلفية
لقاءهما الصعب والمنتظر في الجولة الثالثة والأخيرة لمنافسات المجموعة
الأولى لنهائيات كأس الأمم الإفريقية المقامة حالياً بأنجولا.

فبعد
الغضب الذي تملك البعثة الجزائرية بسبب السهرة التي قضاها الجمهور
الأنجولي أسفل فندق إقامتها إحتفالاً بالفوز على ملاوي بهدفين نظيفين،
والتي منعت رفاق كريم زياني من النوم حتى السادسة من صباح اليوم التالي،
قرر محمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري تقديم شكوى لـ "الكاف" من أجل ضمان
عدم تكرار ذلك مستقبلاً.

ومن جانبها، أشارت صحيفة "النهار" التي
نشرت الخبر وتوقعت قراراً حاسماً من "الكاف" يقضي بعدم مرور الجماهير
الأنجولية أسفل فندق إقامة البعثة، إلى أن ما حدث يعتبر بداية للحرب
النفسية قبل مواجهة الإثنين القادم التي ستكون مصيرية، والتي ستحدد
المتأهل إلى الدور الثاني، لاسيما أن الأنجوليين سيقومون بكل ما في وسعهم
كي يؤثروا على المنتخب الجزائري.

وقالت الصحيفة نصاً "أنه (الشعب
الأنجولي) من أقبح الشعوب في إفريقيا، حيث يكره المنافسين أكثر من
المصريين، ومن ناحية المضايقات فإنه أكثر بكثير من الفراعنة، لأن لا رابط
بيننا وبينهم لا من العروبة ولا من الإسلام، ولهذا فيجب انتظار الأسوأ
منهم لأن الأمر يتعلق بتنظيم كأس إفريقيا والخروج من الدور الأول."

رشح الدولي الإيفواري سالومون كالو المحترف في صفوف فريق تشيلسي الإنجليزي
منتخب غانا للتأهل مع الأفيال عن المجموعة الثانية إلى الدور ربع النهائي
ببطولة كأس الأمم الإفريقية 2010.

وكان منتخب النجوم السوداء
تلقى هزيمة قاسية بعدما دك المنتخب الإيفواري شباكه بثلاثية مقابل هدف في
المباراة التي أقيمت بينهما أمس الجمعة في الجولة الثانية من دور
المجموعات والتي منحت الأفيال بطاقة التأهل للدور المقبل بعدما تصدر ترتيب
المجموعة الثانية برصيد أربع نقاط.

ويعتقد كالو أن المنتخب الغاني قادر على التأهل مع منتخب بلاده إلى الدور القادم وذلك على حساب منافسه بوركينا فاسو.

وقال
مهاجم تشيلسي الإنجليزي في تصريحات أبرزها موقع "غانا سوكر نت": "أفضل
رؤية غانا في الدور المقبل لأنه منتخب جيد ويقدم كرة قدم ممتازة, ومن وجهه
نظري أرى أن غانا تستحق التأهل على حساب بوركينا فاسو".

وأختتم
الدولي الإيفواري تصريحاته قائلاً: "من الأفضل أن نشاهد فريق يهاجم ويدافع
بدلاً من أخر يتراجع بأكمله إلى الخلف ولا يلعب كرة قدم".

ويحتل
منتخب بوركينا فاسو المركز الثاني بالمجموعة برصيد نقطة واحدة إنتزعها من
أنياب الأفيال بعدما تعادل معه سلبياً في أول مباراة لهم بالبطولة.

هناك أربعة احتمالات ستسمح للخضر باقتطاع
جواز المرور إلى الدور الربع النهائي، بعد إجراء مقابلتي أنغولا –
الجزائر، ومالي – مالاوي في نفس التوقيت مساء الاثنين القادم.
بداية، نشير إلى أنّ الكونفيدرالية الإفريقية لكرة القدم تعتمد كقاعدة
أساسية، نتائج المقابلات بين المنتخبات المتساوية في عدد النقاط، ولا
تستند الكاف إلى فارق الأهداف العام مثلما هو معمول به في منافسات أخرى،
إلاّ في حال تعادل المنتخبين المعنيين في نتيجة المقابلة التي جمعتهما.
وبناءا على ما تقدّم، هناك ما لا يقلّ عن ثمانية سيناريوهات سيتم بناء
عليها تحديد هوية المنتخبين المتأهلين عن المجموعة الأولى إلى الدور
الثاني، وهي كالتالي:

• في حالة فوز الجزائر على أنغولا بـ(1 –
0)، وتغلب مالي على مالاوي بـ(1 -0)، ستقصى مالي ومالاوي، بينما ستتأهل
الجزائر محتلة الرتبة الأولى بست نقاط متبوعة بأنغولا بأربع نقاط، وسيكون
تأهل البلد المنظم رغم تساويه في عدد النقاط مع مالي (4 نقاط لكليهما)،
وذلك بحكم تمتع أنغولا بفارق أهداف أفضل (+1 ) مقارنة بمالي (+0).
• في حالة فوز الجزائر على أنغولا بـ(2 – 0)، وتغلب مالي على مالاوي بـ(2
-0) على الأقلّ، ستقصى أنغولا ومالاوي، فيما ستتأهل الجزائر محتلة الرتبة
الأولى بست نقاط متبوعة بمالي في المركز الثاني بأربع نقاط، رغم تساوي
مالي في عدد النقاط مع البلد المنظم (4 نقاط لكليهما)، وذلك بحكم تمتع
زملاء كانوتي بفارق أهداف أفضل (+1 ) مقارنة بأنغولا (+0).
• في حالة فوز الجزائر على أنغولا بأي نتيجة، وتغلب مالاوي على مالي بـ(1
-0)، ستقصى أنغولا ومالي، في حين ستتأهل الجزائر محتلة الرتبة الثانية خلف
مالاوي، رغم تساويهما في عدد النقاط (6 نقاط لكليهما)، إلاّ أنّ نتيجة
مقابلة الجزائر ومالاوي في صالح الأخيرة، وفي هذه الحالة ستتنقل الجزائر
إلى مدينة كابيبندا لمواجهة متصدر المجموعة الثانية التي تضم كوت ديفوار،
غانا وبوركينا فاسو.
• في حالة تعادل الجزائر مع أنغولا، وتغلب مالي على مالاوي بأي نتيجة حتى
ولو كانت (10 – 0)، ستقصى مالي ومالاوي، بالمقابل ستتأهل الجزائر محتلة
الرتبة الثانية بأربع نقاط خلف أنغولا التي ستتصدر المجموعة بخمس نقاط،
ونوضح أنّ إقصاء المنتخب المالي في هذه الحالة رغم فارقه المعتبر من
الأهداف، راجع لانهزامه أمام الجزائر، وفي هذه الحالة ستتنقل الجزائر أيضا
إلى مدينة كابيبندا لمواجهة متصدر المجموعة الثانية بين فيلة كوت ديفوار،
تماسيح غانا أو فهود بوركينا فاسو.
• في حالة تعادل الجزائر مع أنغولا، وتغلب مالاوي على مالي، ستقصى الجزائر
ومالي، بينما ستتأهل مالاوي في المركز الأول بست نقاط، متبوعة بأنغولا في
المركز الثاني بخمس نقاط، فيما تحلّ الجزائر ثالثة بأربع نقاط ومالي في
ذيل الترتيب بنقطة وحيدة.
• في حالة تعادل الجزائر مع أنغولا، وتعادل مالاوي مع مالي، ستقصى الجزائر
ومالي، بينما ستتأهل أنغولا كأولى المجموعة بخمس نقاط، متبوعة بمالاوي في
المركز الثاني بأربع نقاط، حيث سيتأهل المنتخب المالاوي رغم تساويه في عدد
النقاط مع الجزائر (4 نقاط لكليهما)، بحكم فوز مالاوي على الجزائر في
المقابلة الأولى.
• في حالة انهزام الجزائر ضدّ أنغولا بأي نتيجة، وتغلب مالي على مالاوي،
ستقصى الجزائر ومالاوي، بينما ستتأهل أنغولا كأولى المجموعة بسبع نقاط،
متبوعة بمالي في المركز الثاني بأربع نقاط، فيما يتواجد المنتخبان
المالاوي والجزائري في المركز الثالث بثلاث نقاط فحسب.
• في حالة انهزام الجزائر ضدّ أنغولا، وتغلب مالاوي على مالي، ستقصى
الجزائر ومالي، بينما ستتأهل أنغولا كأولى المجموعة بسبع نقاط، متبوعة
بمالاوي في المركز الثاني بست نقاط، فيما سيحتل المنتخب الجزائري المركز
الثالث بثلاث نقاط، ومالي في المركز الأخير بنقطة يتيمة.

صرح سعدان:انه من الممكن دخول المدافع عنتر يحي في حين انه متردد بشأن مراد مغني