منتدى فــرجيــوة الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 396 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 396 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 548 بتاريخ الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 13:20


 
   
     - قسم الشريعة الإسلامية
- النقاش السياســــــــي
- أقلامنا . . . . .
- أخبار الرياضة المحلية
- أخبار ميلـــــــــــــــة
- أخبار وقضايا المدينة
- قسم المجتمع المدني
- مناسبات خاصة جدا .
- شكاوى واقتراحات .

   
 
   
   

رؤية في استقالة مشرف

اذهب الى الأسفل

رؤية في استقالة مشرف Empty رؤية في استقالة مشرف

مُساهمة من طرف سعيد مكرود الثلاثاء 19 أغسطس 2008 - 0:02

اليوم 18/08/2008

قدم الرئيس الباكستاني برويز مشرف استقالته بعد ان تنازل عن الجيش هاهو الان يفقد السلطة وياليته يخرج بامان فهو يبحث عن اللجؤ السياسي لينفذ بجلده من معارضه واعدائه
اعدائه الذين رقصوا على انغام استقالته ومؤيده الذين حزنوا لفراقه ....
الولايات المتحدة والغرب رؤا في استقالته فقدان حليف اساسي في الحرب على مااسموه الارهاب لكن الولايات المتحدة الامريكية تنتظر ماسيسفر عنه الاتلاف الحاكم الان ...
كيف لمشرف ان يكون حليفا لاقوى دولة في العالم عرابة السلام العالمي الحامية للاسرائيل اعزكم الله وهي لم تعطيه اللجؤ السياسي على اراضيها وهو الذي كان بالامس تتغنى به وتصفه ضمن الحلفاء او جماعة المعتدلين او المتدللين في صفها اين الغرب ... لماذا لم ترحب به اذا كان كما تصفه لما ادارت وجهها له لماذا تنكرت اليه هل اصبح لاينفع لا يجدي نفعا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اسئلة تتشعب والمساحة ضيقة لكن هناك جواب واحد فقط نعم امريكا ادارت وجهها لمشرف لانه كما يقول اخوننا السوريين خلص غازو واصبح لاينفع كما صنعت اسامة بن لادن وصنعت الشهيد صدام حسين وغيرهم كثير ....
فاسامة ابن لادن جهزته بسلاح وبالقوة ودعمته وصنعته ولكن الان اصبح ارهابيا خطيرا ........سعيد ابن فرجيوة المخلص -- بتصرف ---
سعيد مكرود
سعيد مكرود
:: منتدى فرجيوة ::
:: منتدى فرجيوة ::

تاريخ التسجيل : 31/07/2008
عدد الرسائل : 8351
الجنس : ذكر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى