محور للنقاش // حول واقع الطفل والطفولة في يومهم العالمي . . .

ANAHIDE كتب:

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته دخلت للموضوع من جديد و وجدت النقاش قد تطور كثيرا و الحمد لله وجدنا تفاعل من قبل الأعضاء ... أخي السعيد مشكلة دخول الأطفال إلى مواقع الأنترنت الممنوعة مشكلة عويصة ... نجد الطفل على حسن نيته يدخل إلى الأنترنت و يبحث عن بعض الألعاب فيدخل إلى مواقع غير التي بحث عنها غذ تصادفه بعض الصور الإباحية و قد حدثت هذه الظاهرة لجميع الأطفال في عائلتي و جاء إلي ابن خالي الصغير و أمسكني من يدي و قال لي تعالي لتشاهدي ماذا وجدت في الأنترنت فذهبت فرايت المناظر المقرفة و طبعا الولد إذا رآى شيئا سيجربه و اظطررت إلى أن أشرح للولد الصغير الشيء الذي رآه لكي لا يحاول تطبيق الذي رآه و نصحته ألا يدخل إلى هته المواقع مرة أخرى لكن لما يضعون صور للألعاب لتشد إنتباه الأطفال و الذي يختفي ورائها أعظم ؟؟؟ و للعلم فإن المنتدى عربي و ليس أجنبي فكيف يستطيع العرب صنع مثل هته المنتديات و دينهم الإسلام ؟؟؟ كيف يستطيعون فعل هذا الشيء ؟؟ كما أنني لاحظت في مقاهي الانترنت تعلق لافتات مكتوب فيها ممنوع للذين هم أقل من 16 سنة بما أن هته اللافتة وضعت هذا يعني أنه غير مسموح للأطفال الدخول و الذين هم في سن ال16 هم بالغون و عاقلون و يميزون الصحيح من الخطأ فإن توجهو إلى تلك المواقع فهم الذين توجهو اليها بمحض إرادتهم نحن دورنا أن نحمي الأطفال الصغار لا الكبار فهم واعون للوضع .. نحن تجب علينا شرح الوضع للصغار و إطلاعهم على تعاليم ديننا الحنيف لكي يتقبلو النصح أكثر .. كما أن هناك بعض برامج الحاسوب التي يمكن تنصيبها في الجهاز و أي موقع لا أخلاقي سيفتح ستغلقه أوتوماتكيا و يمكن أن تساعد هته البرامج الآباء في التحكم أكثر في أولادهم أثناء دخولهم العالم الإفتراضي و لي عودة إن شاء الله

سعيد كتب:

سعاد كتب:أعتذر لمحللنا السياسي عن التأخر في الرد على الموضوع المهم جدا نظرا لخطوة الظاهرة وتفشيها في مجتمعنا اليوم هذه الظاهرة التي تعتبر إرهاب من نوع آخر إرهاب إستهدف هذه الشريحة من المجتمع التي لاحول ولاقوة لها لأنهم مجرد أطفال صغار لاذنب لهم فيما يحصل ولايدركون أصلا مايجي من حولهم موضوع نقرأه بشكل مستمر على صفحات الجرائد كلنا سمعنا أو قرأنا عن قصة (ياسين وسماح ...) وغيرهم من الأبرياء هي ظاهرة تدعوا إلى دق ناقوس الخطر .
عن أسباب إنتشار هذه الظاهرة أرى أن :
- عدم الإهتمام بالطفل إذ تجد في مجتمعنا أطفالا في سن الثالثة من العمر أو أدنى من ذلك يلعبون في الشارع دون مراقبة الأولياء لهم
- بلإضافةإلى التطبيق اللامنطقي للقانون فإن ذهب أحدهم للتبليغ عن إختفاء طفل يقابل بالرد بضرورة إنقضاء 24 سا من وقت الإختفاء دون المبالاة بأن الأمر هنا يتعلق بطفل صغير وليس بشخص راشد ربما هذا سبب آخر .
- كذلك تجد المجرم قد يعاقب بالسجن المؤبد أو الإعدام إن كان شخصا مسبوقا قضائيا ولكن قد يتم الإعفاء عنه في أحد المناسبات وهذا مايسمى بالعفو الشامل الذي يطبقه الرئيس ليصبح المجرم حرا طليقا في حين كان المفروض أن تطبق عليه أشد العقوبات وهذا مايسمى بالتدابير الردعية فهناك عقوبات يمكن إستنباطها من الشريعة الإسلامية قد تعيد السكينة والأمن للمجتمع ككل .
أما عن حماية الطفل من هذه الظاهرة فأرى وجوب وضع تداببير إحترازية بداية من المدرسة مرورا بالمجتمع كالمساجد والجمعيات وذلك يالتحسيس المستمر بخطورة الظاهرة وأرى كذلك تعميم دور الحضانة بالنسبة للأطفال الذين هم دون سن التمدرس وغيرها من التدابير التي كد تكون كفيلة بتقليص حجم الكارثة التي باتت تهدد المجتمع الجزائري .
كل هذا يحصل في بلد بات يدعوا اليوم بإلغاء عقوبة الإعدام التي أراها قليلة على تلك الوحوش البشرية التي تستغل براءة الأطفال لتقوم بجرائمها البشعة .

العفو لكي اختي الكريمة سعاد على مداخلتك وكنت انتظرها بفارغ الصبر

ولكن اريد ان اتناقش معكي من وجهة قانونية للموضوع

كيف تقيمين واقع الطفل في ظل هته المنظومة القانونية ؟؟؟

وماهي مكانة الطفل في القوانيين الداخلية والمواثيق الدولية وهل اخد نصيبه من الحقوق ام لايزال ناقصا من خلال هته القوانيين ؟؟؟

سعاد كتب:

سعيد كتب:

سعاد كتب:أعتذر لمحللنا السياسي عن التأخر في الرد على الموضوع المهم جدا نظرا لخطوة الظاهرة وتفشيها في مجتمعنا اليوم هذه الظاهرة التي تعتبر إرهاب من نوع آخر إرهاب إستهدف هذه الشريحة من المجتمع التي لاحول ولاقوة لها لأنهم مجرد أطفال صغار لاذنب لهم فيما يحصل ولايدركون أصلا مايجي من حولهم موضوع نقرأه بشكل مستمر على صفحات الجرائد كلنا سمعنا أو قرأنا عن قصة (ياسين وسماح ...) وغيرهم من الأبرياء هي ظاهرة تدعوا إلى دق ناقوس الخطر .
عن أسباب إنتشار هذه الظاهرة أرى أن :
- عدم الإهتمام بالطفل إذ تجد في مجتمعنا أطفالا في سن الثالثة من العمر أو أدنى من ذلك يلعبون في الشارع دون مراقبة الأولياء لهم
- بلإضافةإلى التطبيق اللامنطقي للقانون فإن ذهب أحدهم للتبليغ عن إختفاء طفل يقابل بالرد بضرورة إنقضاء 24 سا من وقت الإختفاء دون المبالاة بأن الأمر هنا يتعلق بطفل صغير وليس بشخص راشد ربما هذا سبب آخر .
- كذلك تجد المجرم قد يعاقب بالسجن المؤبد أو الإعدام إن كان شخصا مسبوقا قضائيا ولكن قد يتم الإعفاء عنه في أحد المناسبات وهذا مايسمى بالعفو الشامل الذي يطبقه الرئيس ليصبح المجرم حرا طليقا في حين كان المفروض أن تطبق عليه أشد العقوبات وهذا مايسمى بالتدابير الردعية فهناك عقوبات يمكن إستنباطها من الشريعة الإسلامية قد تعيد السكينة والأمن للمجتمع ككل .
أما عن حماية الطفل من هذه الظاهرة فأرى وجوب وضع تداببير إحترازية بداية من المدرسة مرورا بالمجتمع كالمساجد والجمعيات وذلك يالتحسيس المستمر بخطورة الظاهرة وأرى كذلك تعميم دور الحضانة بالنسبة للأطفال الذين هم دون سن التمدرس وغيرها من التدابير التي كد تكون كفيلة بتقليص حجم الكارثة التي باتت تهدد المجتمع الجزائري .
كل هذا يحصل في بلد بات يدعوا اليوم بإلغاء عقوبة الإعدام التي أراها قليلة على تلك الوحوش البشرية التي تستغل براءة الأطفال لتقوم بجرائمها البشعة .

العفو لكي اختي الكريمة سعاد على مداخلتك وكنت انتظرها بفارغ الصبر

ولكن اريد ان اتناقش معكي من وجهة قانونية للموضوع

كيف تقيمين واقع الطفل في ظل هته المنظومة القانونية ؟؟؟

وماهي مكانة الطفل في القوانيين الداخلية والمواثيق الدولية وهل اخد نصيبه من الحقوق ام لايزال ناقصا من خلال هته القوانيين ؟؟؟

بالنسبة لواقع الطفل في ظل هاته المنظومة القانوية فالجزائر لم تشرع قانونا وطنيا شاملا لحماية حقوق الطفل ماعدا بعض النصوص التشريعية التي تجازوها الزمن فالتشريع الذي يحمي حقوق الطفل في الجزائر وضع سنة 1972 وهذا مايدعوا إلى ضرورة إصدار قانون جديد لحماية هذه الشريحة من المجتمع بالإظافة إلى أن الجزائر ماتزال تعمل بالقانون العالمي لحقوق الطفل الذي أعلنته منظمة الأمم المتحدة في عام 1959 وهذا لايعد كافيا أيضا لأن إتفاقية حقوق الطفل التي أقرتها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة عام 1989 تعتبر أكثر تفصيلا وهذه الإتفاقية قد صادقت عليها عشرون دولة عربية وهناك دول قد تحفظت عن بعض المواد التي رأتها متعارضة مع الشريعة الإسلامية .
أما عن نصيب الطفل من كل هذا وذاك فلايزال أطفال يحلمون بحمل محفظة أطفال متشردون أطفال يستغلون في أعمال مختلفة وهو مايسمى بظاهرة عمالة الأطفال أطفال مصابون بأمراض مزمنة يحلمون بالعلاج ....إلخ ............للأسف هذا هو واقع الطفل الجزائري .

سعاد كتب:بالنسبة للحلول المقترحة أرى كماقلت سابقا ضرورة إعادة النظر في التشريع المعمول به حليا بالإضافة إلى التركيز على دور الأسرة التي تبقى اللبنة الأساسية لبناء المجتمع خصوصا بالنسبة لهذه الشريحة بالذات أما عن الإقتراحات المقدمة فكما قلت من قبل أنا مع إقتراح ضرورة تعميم دور الحضانة بالنسبة للأطفال الذين هم تحت سن التمدرس .

bellraf كتب:تحيّة وبعد:

موضوع جدّ حسّاس لكن...

أسمعت إن ناديت حيّا لكن هيهات فلا حياة لمن تنادي

الطفل في دولتنا الجزائرية يعاني منذ أن كان جنينا في رحم أمّه التي تعاني سوء التغذية والضغوط النفسية الناتجة عن الوضعية المزرية للأسرة الجزائرية ، وحين يولد تراه يعاني ضعف البنية الجسمية وكثرة المشاكل الصحية وقلة التغذية ، وحين يكبر ليصير تلميذا تبدأ مأساته الحقيقة : تجده يحمل جبلا من الأدوات المدرسية ليتعلّم دروسا مكثفة فارغة المحتوى ، ولستم بحاجة لأصف لكم هشاشة وعقم منظومتنا التربوية ....وكلّما كبر و يوما بعد يوم زادت معاناته حدّة واتسعت دائرة مشاكله ، صار الآن يافعا بعض الشيء ، إنه بين المطرقة والسندان ، أسرة يفتقد فيها الحنان والأمان و شارع رهيب قاسي يستقبله بالأحضان ، من جهة أسرته ضائعة تائهة تئن تحت وطأة سياط الفقر والعوز والحرمان وتلهث خلف لقمة العيش - في دولتنا البترولية الثرية - فتراها تهمل التربية ، ومن جهة أخرى مجتمع تفسّخ وتحلل وصار كومة من النفايات المرمية في شوارعنا المكتظة بالعاطلين والمحقورين والمهمشين والمدمنين والذين تحوّلوا شيئا فشيئا إلى ذئاب بشرية ... هنا ترى الأولياء ملزمين باتخاذ التدابير الوقائية قبل أن يضطروا مرغمين فيما بعد بالبحث عن الوسائل العلاجية والتي لا تجدي نفعا ، لكن أية تدابير ممكنة والوضعية كما تعلمون متعفّنة ، فإمّا تحجب الأسرة أبناءها عن الشارع تماما وتربّيهم على طريقتها الخاصة فيتكوّن بذلك جيل انطوائي منعزل عن الآخرين سلبي لا تهمّه إلا مشاكله الخاصة بل أكثر من ذلك سيكون حتما ضعيف الشخصية وكذا لا يملك أية هويّة مجتمعيّة ، وإماّ ندع الشارع يحتضن أطفالنا ويربّيهم على طريقته الخاصة فيتكوّن جيل من المنحرفين و المجرمين الذين تطاردهم لعنة الأرض والسماء ، وتهدّدهم السلطة القمعية لنظام لا يفتح عينيه إلا ليراهم مجرمين تجب محاربتهم من حين إلى حين فقط لتبدو وكأنها تبحث عن حلول فعلية لكن الحقيقة يعلها الجميع حلولها دوما ترقيعية بل أكثر من ذلك حلولها تدميرية وتهديمية ....فما الحلّ والبحر من ورائنا والعدوّ من أمامنا ...ما لنا إلا الصبر والثبات....ليحاول الكلّ ما يستطيعه ولو بكلمة واحدة ولا ننتظر من السلطة الحاكمة شيئا فهم ليسوا منا ولسنا منهم ، وحالنا تعجبهم فقط هكذا ، تعجبهم حالنا مزرية...
الكلام قد يطول فالجرح غائر ، والنزف مستمرّ ، والغد يبدو أدهى وأمرّ ...

رونق كتب:من اهم الحلول الني يجب اتباعها هي
هذه الخطوة المهمة والتي دائما احب التركيز عليها الا وهي انشاء مساحات خاصة للاطفال اي للعب والمرح بعيدا عن العنف مع توفير وسائل اللعب او تغير البناء الهندسي للعمارات مثلا انشاء 3او4 عمارات محاطة بسياج لكي يكون للطفل ثقة اكبر وحرية اكبر
النوادي الرياضية للطفل وهي اهم شيء فقد ينشئ الطفل حرا بعيدا عن الخوف والاضطراب
الحوار العائلي مع الطفل

سعيد كتب:

رونق كتب:من اهم الحلول الني يجب اتباعها هي
هذه الخطوة المهمة والتي دائما احب التركيز عليها الا وهي انشاء مساحات خاصة للاطفال اي للعب والمرح بعيدا عن العنف مع توفير وسائل اللعب او تغير البناء الهندسي للعمارات مثلا انشاء 3او4 عمارات محاطة بسياج لكي يكون للطفل ثقة اكبر وحرية اكبر
النوادي الرياضية للطفل وهي اهم شيء فقد ينشئ الطفل حرا بعيدا عن الخوف والاضطراب
الحوار العائلي مع الطفل

حلول جيدة وممتازة وحقيقة هدا الدي يجب ان يحدث
هو لما لا تكون احيائنا مغلقة او محاطة بحائط او سياج
ليعم الامن والامان لسكان وهدا يلعب دور كبير في حماية الطفل من خطر الاعتداءات
تشرفت بتميزكيوتواصلكي مع محور نقاشنا

مرام كتب:

سعيد كتب:

رونق كتب:من اهم الحلول الني يجب اتباعها هي
هذه الخطوة المهمة والتي دائما احب التركيز عليها الا وهي انشاء مساحات خاصة للاطفال اي للعب والمرح بعيدا عن العنف مع توفير وسائل اللعب او تغير البناء الهندسي للعمارات مثلا انشاء 3او4 عمارات محاطة بسياج لكي يكون للطفل ثقة اكبر وحرية اكبر
النوادي الرياضية للطفل وهي اهم شيء فقد ينشئ الطفل حرا بعيدا عن الخوف والاضطراب
الحوار العائلي مع الطفل

حلول جيدة وممتازة وحقيقة هدا الدي يجب ان يحدث
هو لما لا تكون احيائنا مغلقة او محاطة بحائط او سياج
ليعم الامن والامان لسكان وهدا يلعب دور كبير في حماية الطفل من خطر الاعتداءات
تشرفت بتميزكيوتواصلكي مع محور نقاشنا

السلام عليكم

ماهذه الحلول التي وضعتموها اخوتي

نعم هي حلول معقولة لمواجهة الخطر

ولكن بهذه الطريقة يعني ان نغلق على الطفل في قوقعة بعيدا عن الاخرين فلا يتعلم من الخارج

ولكن لا بد في يوم من الايام ان يخرج الطفل من هذا العالم المغلق الى عالم اوسع

على اي اساس سيتصرف الطفل بعدها

ام لا يخرج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذا كان الامر كذلك لماذا اذن لا ناسس بهذه الطريقة مدنا مغلقة وينتهي كل شيئ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



ولكن العنف لا ياتي من الخارج فقط فقد ياتي من اقرب شخص الى الطفل الا وهم الوالدان

هل نعزل الوالدين عهن الطفل ايضا

هل نواجه المشكلة بالهروب منها ام بمواجهتها



مرام من القسم الثقافي

ANAHIDE كتب:

الحلول الممكنة لحماية الطفل

من هته المخاطر والاعتداءات ؟؟؟؟؟

الخطر وإن كان محدقا بأطفالنا فإنه من الممكن الهروب منه وتفاديه، بل يمكن محاربته
والتعاون للقضاء عليه تماما وطرده من مجتمعا و سأضع في ايديكم بعض الحلول لعلها ستفيد في تفادي الخطر
- التثقيف الموجه والمعلومة الصحيحة وكلاهما لن يتم إلا في جو حميم من الصداقة مع الطفل منذ أيامه الأولى، ومنحه الثقة بنفسه وبوالديه، وإشعاره بالأمان في أن يسأل ويعرف ويتطرق لكل الموضوعات مع والديه.
2- توعية الطفل بضرورة أن يروي للوالدين كل غريب يتعرض له، مع
تعويده على مسألة رواية أحداث يومه لأسرته بانتظام وبصورة يومية في مرح
وسعادة على مائدة الطعام، هذا بخلاف الأوقات الخاصة التي يجب أن يخصصها
الأب والأم كل على حدة لكل طفل منفردا ليتحدث كل منهما معه عن آماله وأحلامه ومخاوفه ومشاكله دون حواجز، وذلك إن لم يكن بصورة يومية فعلى الأقل كل يومين أو ثلاثة.
3-إشعار الطفل بالأمان التام في أن يروي تفاصيل أي موقف دون عقاب أو زجر.
4- محاولة إيجاد فرص متنوعة لأنشطة وهوايات ورياضات يمارسها الطفل من سن صغيرة ويتطور فيها ويضيف إليها مع كل يوم يمر في حياته.
5- ملاحظة الطفل باستمرار -دون إشعاره بالرقابة الخانقة- ومتابعة ميوله في اللعب، وطريقة وأنواع لعبه،، وحماية الطفل من مشاهدة قنوات فضائية أو مجلات أو أي مواد إعلامية غير مناسبة
هذه بعض الحلول و ننتظر منكم أعضائنا الكرام أن تفيدونا بما لديكم
و للحديث بقية

رونق كتب:

ANAHIDE كتب:

الحلول الممكنة لحماية الطفل

من هته المخاطر والاعتداءات ؟؟؟؟؟

الخطر وإن كان محدقا بأطفالنا فإنه من الممكن الهروب منه وتفاديه، بل يمكن محاربته
والتعاون للقضاء عليه تماما وطرده من مجتمعا و سأضع في ايديكم بعض الحلول لعلها ستفيد في تفادي الخطر
- التثقيف الموجه والمعلومة الصحيحة وكلاهما لن يتم إلا في جو حميم من الصداقة مع الطفل منذ أيامه الأولى، ومنحه الثقة بنفسه وبوالديه، وإشعاره بالأمان في أن يسأل ويعرف ويتطرق لكل الموضوعات مع والديه.
2- توعية الطفل بضرورة أن يروي للوالدين كل غريب يتعرض له، مع
تعويده على مسألة رواية أحداث يومه لأسرته بانتظام وبصورة يومية في مرح
وسعادة على مائدة الطعام، هذا بخلاف الأوقات الخاصة التي يجب أن يخصصها
الأب والأم كل على حدة لكل طفل منفردا ليتحدث كل منهما معه عن آماله وأحلامه ومخاوفه ومشاكله دون حواجز، وذلك إن لم يكن بصورة يومية فعلى الأقل كل يومين أو ثلاثة.
3-إشعار الطفل بالأمان التام في أن يروي تفاصيل أي موقف دون عقاب أو زجر.
4- محاولة إيجاد فرص متنوعة لأنشطة وهوايات ورياضات يمارسها الطفل من سن صغيرة ويتطور فيها ويضيف إليها مع كل يوم يمر في حياته.
5- ملاحظة الطفل باستمرار -دون إشعاره بالرقابة الخانقة- ومتابعة ميوله في اللعب، وطريقة وأنواع لعبه،، وحماية الطفل من مشاهدة قنوات فضائية أو مجلات أو أي مواد إعلامية غير مناسبة
هذه بعض الحلول و ننتظر منكم أعضائنا الكرام أن تفيدونا بما لديكم
و للحديث بقية

حلول رائعة ومفيدة ولكن اريد ان اعقب على شيء ربما لن يستطيع الطفل الافشاء بكل الاحداث التي تقع معه ربما سيراوده بعض من الفزع من التهديدات التي تصله من اطفاله جيله حتى وان اصر الوالدين على ذلك فانه يخاف ان يتعرض الى ضرب من اطفال جيله اذا اخبر والديه وخاصة اذا حدث انتقام من طرف الوالدين