دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 99 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 99 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24
قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
+3
سارة1
mouna
الشيماء
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
--------------------------------------------------------------------------------
لماذا تابت هذه المرأة وكيف تابت
قصة عجيبة أقرأ وكفكف دموعك وتعرف عليها
جاءت إليه و نـار الجـوف تستعـرُ
و دمعـة العيـن لا تنفـكّ تنهـمـرُ
جـاءت إليـه تجـرّ الهـمّ مخبـتـةً
كأنهـا أشعـث أضنـى بـه السفـرُ
فراشها السهد ، و الأحـزان كسوتهـا
و البؤس يعصر قلبـا كـاد ينفطـرُ
جاءت إليـه و مـوج الغـمّ ملتطـمٌ
والنفس لهفى ، وحبل السعـد منبتـرُ
جاءت إلى الرحمة المسداة فـي لهـفٍ
في ساحة ا لأمن.. لا ذلٌ ولا خطـرُ
الحـدُّ يُـدرءُ . . و الأحكـام عادلـةٌ
والذنب مغتفرٌ ، و العـرض مختفـرُ
تقدمت و الضميـر الحـيُّ يشحذهـا
لجـنّـةٍ نحـوهـا الأرواح تبـتـدرُ
واستجمعت تفضح الأسرار في أسـفٍ
لعلّهـا فـي مقـام العـرض تستتـرُ
وهج الفضيحـة أمـرٌ يستهـان بـه
فحرقـة الجـوف لا تبقـي و لاتـذرُ
فأقبلـت و رسـول الله فـي حِـلَـقٍ
من صحبه و فـؤاد الدهـر مفتخـرُ
كأنه الشمسُ . . أو كالبـدر مزدهـرا
أستغفر الله.. ماذا الشمس و القمـرُ؟!
فأفصحت – يالهول الخطب- وانفجرت
و طالما هدّهـا الإطـراق و الفكـرُ
قالت لـه : يـا رسـول الله معـذرةً
ينوء ظهري بذنـبٍ كيـف يُغتفـرُ!!
فجال عنها و أغضـى عـن مقالتهـا
و للتمعّـر فــي تقطيـبـه أثــرُ
واسترسلت يـا أجـلّ الخلـق قاطبـةً
يا أرحم الناس طُرّا: غرّنـي الغـررُ
فجال عنها و أغضـى عـن مقالتهـا
رحمى..وللعفو في إعراضـه صـورُ
قالت وللصدق فـي إقرارهـا شجـنٌ
والصمت يطبق والأحـداث تُختصـرُ
أصبت حـدّاً فطهّـر مهجـةً فنيـت
وشاهدي في الحشا، إن كُـذب الخبـرُ
دعني أجـود بنفـس لا قـرار لهـا
فالنفـس مـذ ذاك لا تنفـك يحتظـرُ
حرارة الذنب فـي الوجـدان لاعجـةٌ
إنـي إلـى الله جئـت اليـوم أعتـذرُ
فقال عودي.. وكونـي للجنيـن تُقـى
فللجنـيـن حـقـوقٌ مالـهـا وزرُ
فاسترجعت وانثنـت شعثـاء شـاردةً
فهل لها فوق نار الوزر مُصطبـرُ؟!
ما أودعت سجـن سجّـانٍ و كافلهـا
تقوى الإله . . فلا سـوطٌ و لا أَسـرُ
تغصّ فـي كـل ليـل حالـك قلقـا
و عندها سامراها : الهـمُّ و السهـرُ!!
واغتالها غائل الإشفـاق مـن سقـرٍ
سبحان ربي. . وما أدراك ما سقـرُ!!
لـم تنتظـر قـرّة ً للعيـن أو سنـدا
و إنما هـو حتـف الـروح تنتظـرُ
لكل ميـلاد أنثـى فرحـةٌ و رضـا
و مـا لميلادهـا سعـدٌ و لا بِشَـرُ!!
حتى إذا حان حيـنٌ و انقضـى أجـلٌ
و قد تقـرح منهـا الخـدّ والبصـرُ
حلّ المخاض فهاجـت كـلّ هائجـةٍ
مثل الأسير انتشـى و القيـدُ ينكسـرُ
طوت عليه لفـاف البيـن وانطلقـت
فروحهـا للقـاء الطـهـر تستـعـرُ
أمٌّ تغشّـى حيـاض المـوت مشفقـةً
إذا اعترى المذنبيـن الأمـن والخـدرُ
و أقبلت .. يارسـول الله : ذا أجلـي
طال العناء و كسـري ليـس ينجبـرُ
فقـال قولـة إشـفـاقٍ و مرحـمـةٍ
و القلب منكسـرٌ ، و الدمـع ينهمـرُ
غذّي الوليد إلـى سـنّ الفطـام فقـد
جرت لـه بالحقـوق الآيُ و السـورُ
فاسترجعت ، ولهـا آهـات محتسـبٍ
بمهجـةٍ غيّـرت و جدانهـا الغِـيَـرُ
ومرّ عامٌ .. وفي إصرارهـا جلـدٌ..
ومرّ عامٌ .. فلا ضعـفٌ و لا خـورُ
الله أكبـر . . والأذكـار سلوتـهـا
والبرّ يشهـدُ و الإخبـات و السحـرُ
حتى إذا مـا انقضـت أيـام محنتهـا
تكاد لـولا عـرى الإيمـان تنتحـرُ
جاءت به ورغيف الخبـز فـي يـده
وليس يعلم ما الدنيا و مـا القـدرُ !!
وليـس يـدرك مـا تفشيـه لقمتـه
و الشمل عمّا قريـبٍ سـوف ينتثـرُ
يلهو.. و لم تبلـغ الأحـداث مسمعـه
جهلاً. . وعن مثلـه يُستكتـم الخبـرُ
قالـت: فديـت رسـول الله ذا أجلـي
قد ملّني الصبر،والعقبى لمن صبـروا
فقال: من يكفل المولـود مـن سعـةٍ
أنا الرفيق له.. يا سعد من ظفـروا!!
فاستله صاحب الأنصـار فـي فـرحٍ
وحـاز أفضـل فـوزٍ حـازه بشـرُ
كأنما الروح مـن وجدانهـا انتسلـت
يا للأمومـة . . و الآهـات تنفجـرُ
وكفكفـت دمعـةً حـرّى مـودِّعـةً
و للأسى صورةٌ من خلفهـا صـورُ
حتى إذا ما انطوى عن ظهرهـا ألـقٌ
واستسلمـت لقضـاء زفّـه الـقـدرُ
شدوّا عليهـا رداء الستـر واحتُفـرت
الله أكبـر. . مـاذا ضمّـت الحفـرُ
الحكـم لله فـردٍ لا شـريـك لــه
ما أنزل الله . . لا ما أحـدث البشـرُ
وفي الحدود نقـاء النفـس مـن لمـمٍ
وفي الحدود حياة النـاس فاعتبـروا..
وشذّرتها شظـى الأحجـار فالتجـأت
و فـي تألمهـا عتـقٌ و مطّـهـرُ..
فالعيـن مسملـةٌ .. و الخـدّ منهشـم
و الشعر في جندل الأحـداث منتثـرُ
لو أن للصخـر قلبـا لانشـوى ألمـا
و قد ينـوء بأثقـال الأسـى الحجـرُ
أو أن للطفل عين -والدمـاء سـدى-
ماذا عسى أن يقول الطفل يا بشـرُ؟!
هناك- والجسد الذاوي يفوح شـذى-
لم يبـق إلاّ جمـال الطهـر والظفـرُ
واستبشرت بعبير التـوب واغتسلـت
كما ينقي صـلاد الصخـرة المطـر
وقال فيهـا رسـول الخيـر قولتـه:
تابـت و توبتهـا للنـاس معتـبـر
لو وزّعت بين أهـل النخـل قاطبـةً
كانـت لهـم دون بـأس الله مُـدّثـر
قام النبي وصفّ الصحـب فـي أثـرٍ
فيهم أبـو بكـرٍ الصدّيـق و العمـرُ
صلى وصلّوا وضجوا بالدعـاء لهـا
و دعـوة المصطفـى للعبـد مُدّخـر
في ذمة الله يـا مـن فـاح مرقدهـا
عطرا، وطبتِ وطاب القبر و المـدر
بيّنتِ حكمـا، و كنـتِ للتقـى مثـلاً
وفـاز بالصحبـة الغـراء مبـتـدر
سارت إلى جنة الفـردوس فابتسمـت
لها الربى و النعيـم الخالـد النَضِـر
وجنّـة الخلـد تجلـو كـل بائـسـةٍ
يحلو إليها الضنى والجـوع والسهـر
إن غرّها طائف الشيطان فـي زمـنٍ
فلم تـزل بعدهـا تعلـو و تنتصـر
هناك قصـة تـوبٍ تزدهـي مثـلا
للتائبيـن و فيهـا البـرّ و العبـر ..
في كل لفتـة حـزنٍ نـور موعظـةٍ
أليس في سيـرة الأصحـاب مُدّكـر
و رب ذنـبٍ دعــا لله صاحـبـه
إن أخلص العزم أو إن صحّت الفطـر
يا من يصرّ على الآثام فـي صلـفٍ
و الموت خلف جدار الغيـب مستتـر
الله يفـرح إن تـاب المـسـيء ..ألا
قوموا إلى الله و استعفـوه و ابتـدروا
لا تأمـن العمـر والأيـام راكضـةٌ
وقد يجيء بمـا لـم تحـذر القـدر!!
في الدهر زجرٌ وفي الأحداث موعظةٌ
فما لقلبـي المعنّـى ليـس ينزجـر؟!
كم غرّ إبليس والأهـواءُ مـن نفـرٍ!!
وأعظم الذنـبِ أنّ الذنـبَ يُحتقـرُ..
لماذا تابت هذه المرأة وكيف تابت
قصة عجيبة أقرأ وكفكف دموعك وتعرف عليها
جاءت إليه و نـار الجـوف تستعـرُ
و دمعـة العيـن لا تنفـكّ تنهـمـرُ
جـاءت إليـه تجـرّ الهـمّ مخبـتـةً
كأنهـا أشعـث أضنـى بـه السفـرُ
فراشها السهد ، و الأحـزان كسوتهـا
و البؤس يعصر قلبـا كـاد ينفطـرُ
جاءت إليـه و مـوج الغـمّ ملتطـمٌ
والنفس لهفى ، وحبل السعـد منبتـرُ
جاءت إلى الرحمة المسداة فـي لهـفٍ
في ساحة ا لأمن.. لا ذلٌ ولا خطـرُ
الحـدُّ يُـدرءُ . . و الأحكـام عادلـةٌ
والذنب مغتفرٌ ، و العـرض مختفـرُ
تقدمت و الضميـر الحـيُّ يشحذهـا
لجـنّـةٍ نحـوهـا الأرواح تبـتـدرُ
واستجمعت تفضح الأسرار في أسـفٍ
لعلّهـا فـي مقـام العـرض تستتـرُ
وهج الفضيحـة أمـرٌ يستهـان بـه
فحرقـة الجـوف لا تبقـي و لاتـذرُ
فأقبلـت و رسـول الله فـي حِـلَـقٍ
من صحبه و فـؤاد الدهـر مفتخـرُ
كأنه الشمسُ . . أو كالبـدر مزدهـرا
أستغفر الله.. ماذا الشمس و القمـرُ؟!
فأفصحت – يالهول الخطب- وانفجرت
و طالما هدّهـا الإطـراق و الفكـرُ
قالت لـه : يـا رسـول الله معـذرةً
ينوء ظهري بذنـبٍ كيـف يُغتفـرُ!!
فجال عنها و أغضـى عـن مقالتهـا
و للتمعّـر فــي تقطيـبـه أثــرُ
واسترسلت يـا أجـلّ الخلـق قاطبـةً
يا أرحم الناس طُرّا: غرّنـي الغـررُ
فجال عنها و أغضـى عـن مقالتهـا
رحمى..وللعفو في إعراضـه صـورُ
قالت وللصدق فـي إقرارهـا شجـنٌ
والصمت يطبق والأحـداث تُختصـرُ
أصبت حـدّاً فطهّـر مهجـةً فنيـت
وشاهدي في الحشا، إن كُـذب الخبـرُ
دعني أجـود بنفـس لا قـرار لهـا
فالنفـس مـذ ذاك لا تنفـك يحتظـرُ
حرارة الذنب فـي الوجـدان لاعجـةٌ
إنـي إلـى الله جئـت اليـوم أعتـذرُ
فقال عودي.. وكونـي للجنيـن تُقـى
فللجنـيـن حـقـوقٌ مالـهـا وزرُ
فاسترجعت وانثنـت شعثـاء شـاردةً
فهل لها فوق نار الوزر مُصطبـرُ؟!
ما أودعت سجـن سجّـانٍ و كافلهـا
تقوى الإله . . فلا سـوطٌ و لا أَسـرُ
تغصّ فـي كـل ليـل حالـك قلقـا
و عندها سامراها : الهـمُّ و السهـرُ!!
واغتالها غائل الإشفـاق مـن سقـرٍ
سبحان ربي. . وما أدراك ما سقـرُ!!
لـم تنتظـر قـرّة ً للعيـن أو سنـدا
و إنما هـو حتـف الـروح تنتظـرُ
لكل ميـلاد أنثـى فرحـةٌ و رضـا
و مـا لميلادهـا سعـدٌ و لا بِشَـرُ!!
حتى إذا حان حيـنٌ و انقضـى أجـلٌ
و قد تقـرح منهـا الخـدّ والبصـرُ
حلّ المخاض فهاجـت كـلّ هائجـةٍ
مثل الأسير انتشـى و القيـدُ ينكسـرُ
طوت عليه لفـاف البيـن وانطلقـت
فروحهـا للقـاء الطـهـر تستـعـرُ
أمٌّ تغشّـى حيـاض المـوت مشفقـةً
إذا اعترى المذنبيـن الأمـن والخـدرُ
و أقبلت .. يارسـول الله : ذا أجلـي
طال العناء و كسـري ليـس ينجبـرُ
فقـال قولـة إشـفـاقٍ و مرحـمـةٍ
و القلب منكسـرٌ ، و الدمـع ينهمـرُ
غذّي الوليد إلـى سـنّ الفطـام فقـد
جرت لـه بالحقـوق الآيُ و السـورُ
فاسترجعت ، ولهـا آهـات محتسـبٍ
بمهجـةٍ غيّـرت و جدانهـا الغِـيَـرُ
ومرّ عامٌ .. وفي إصرارهـا جلـدٌ..
ومرّ عامٌ .. فلا ضعـفٌ و لا خـورُ
الله أكبـر . . والأذكـار سلوتـهـا
والبرّ يشهـدُ و الإخبـات و السحـرُ
حتى إذا مـا انقضـت أيـام محنتهـا
تكاد لـولا عـرى الإيمـان تنتحـرُ
جاءت به ورغيف الخبـز فـي يـده
وليس يعلم ما الدنيا و مـا القـدرُ !!
وليـس يـدرك مـا تفشيـه لقمتـه
و الشمل عمّا قريـبٍ سـوف ينتثـرُ
يلهو.. و لم تبلـغ الأحـداث مسمعـه
جهلاً. . وعن مثلـه يُستكتـم الخبـرُ
قالـت: فديـت رسـول الله ذا أجلـي
قد ملّني الصبر،والعقبى لمن صبـروا
فقال: من يكفل المولـود مـن سعـةٍ
أنا الرفيق له.. يا سعد من ظفـروا!!
فاستله صاحب الأنصـار فـي فـرحٍ
وحـاز أفضـل فـوزٍ حـازه بشـرُ
كأنما الروح مـن وجدانهـا انتسلـت
يا للأمومـة . . و الآهـات تنفجـرُ
وكفكفـت دمعـةً حـرّى مـودِّعـةً
و للأسى صورةٌ من خلفهـا صـورُ
حتى إذا ما انطوى عن ظهرهـا ألـقٌ
واستسلمـت لقضـاء زفّـه الـقـدرُ
شدوّا عليهـا رداء الستـر واحتُفـرت
الله أكبـر. . مـاذا ضمّـت الحفـرُ
الحكـم لله فـردٍ لا شـريـك لــه
ما أنزل الله . . لا ما أحـدث البشـرُ
وفي الحدود نقـاء النفـس مـن لمـمٍ
وفي الحدود حياة النـاس فاعتبـروا..
وشذّرتها شظـى الأحجـار فالتجـأت
و فـي تألمهـا عتـقٌ و مطّـهـرُ..
فالعيـن مسملـةٌ .. و الخـدّ منهشـم
و الشعر في جندل الأحـداث منتثـرُ
لو أن للصخـر قلبـا لانشـوى ألمـا
و قد ينـوء بأثقـال الأسـى الحجـرُ
أو أن للطفل عين -والدمـاء سـدى-
ماذا عسى أن يقول الطفل يا بشـرُ؟!
هناك- والجسد الذاوي يفوح شـذى-
لم يبـق إلاّ جمـال الطهـر والظفـرُ
واستبشرت بعبير التـوب واغتسلـت
كما ينقي صـلاد الصخـرة المطـر
وقال فيهـا رسـول الخيـر قولتـه:
تابـت و توبتهـا للنـاس معتـبـر
لو وزّعت بين أهـل النخـل قاطبـةً
كانـت لهـم دون بـأس الله مُـدّثـر
قام النبي وصفّ الصحـب فـي أثـرٍ
فيهم أبـو بكـرٍ الصدّيـق و العمـرُ
صلى وصلّوا وضجوا بالدعـاء لهـا
و دعـوة المصطفـى للعبـد مُدّخـر
في ذمة الله يـا مـن فـاح مرقدهـا
عطرا، وطبتِ وطاب القبر و المـدر
بيّنتِ حكمـا، و كنـتِ للتقـى مثـلاً
وفـاز بالصحبـة الغـراء مبـتـدر
سارت إلى جنة الفـردوس فابتسمـت
لها الربى و النعيـم الخالـد النَضِـر
وجنّـة الخلـد تجلـو كـل بائـسـةٍ
يحلو إليها الضنى والجـوع والسهـر
إن غرّها طائف الشيطان فـي زمـنٍ
فلم تـزل بعدهـا تعلـو و تنتصـر
هناك قصـة تـوبٍ تزدهـي مثـلا
للتائبيـن و فيهـا البـرّ و العبـر ..
في كل لفتـة حـزنٍ نـور موعظـةٍ
أليس في سيـرة الأصحـاب مُدّكـر
و رب ذنـبٍ دعــا لله صاحـبـه
إن أخلص العزم أو إن صحّت الفطـر
يا من يصرّ على الآثام فـي صلـفٍ
و الموت خلف جدار الغيـب مستتـر
الله يفـرح إن تـاب المـسـيء ..ألا
قوموا إلى الله و استعفـوه و ابتـدروا
لا تأمـن العمـر والأيـام راكضـةٌ
وقد يجيء بمـا لـم تحـذر القـدر!!
في الدهر زجرٌ وفي الأحداث موعظةٌ
فما لقلبـي المعنّـى ليـس ينزجـر؟!
كم غرّ إبليس والأهـواءُ مـن نفـرٍ!!
وأعظم الذنـبِ أنّ الذنـبَ يُحتقـرُ..
الشيماء- عضو
- تاريخ التسجيل : 23/04/2008
عدد الرسائل : 40
رد: قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
مشكورة اختي على الموضوع جزاك الله كل الخير
mouna- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 11/10/2007
عدد الرسائل : 1239
الجنس :
رد: قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
جزاك الله الجنة اختي......مواضيعك قيمة...لا يجد المرء امامها ما يكتب وما يعلق.....بوركت غاليتي
رد: قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل جدا
كلما اعدت قراءتها فهمت اشياء جديدة...
جعل الله الفردوس الاعلى دارك والنبي صلى الله عليه وسلم جارك ان شاء الله.........
كلما اعدت قراءتها فهمت اشياء جديدة...
جعل الله الفردوس الاعلى دارك والنبي صلى الله عليه وسلم جارك ان شاء الله.........
رد: قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
شكرا جزيلا على الموضوع
ferdjioua- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 03/12/2007
عدد الرسائل : 158
الجنس :
aminegeo- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 01/06/2008
عدد الرسائل : 2340
الجنس :
Algérie
مراقب سابق
رد: قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
mawdo3 hayel fi kima
جزاك الله كل الخير
جزاك الله كل الخير
bichette- عضو بارز
- تاريخ التسجيل : 28/11/2007
عدد الرسائل : 732
الجنس :
رد: قصة عجيبة اقرا وكفكف دموعك
مشكووووووورة
nasrkom- عضو بارز
- تاريخ التسجيل : 19/06/2008
عدد الرسائل : 715
الجنس :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى