منتدى فــرجيــوة الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 135 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 135 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24


 
   
     - قسم الشريعة الإسلامية
- النقاش السياســــــــي
- أقلامنا . . . . .
- أخبار الرياضة المحلية
- أخبار ميلـــــــــــــــة
- أخبار وقضايا المدينة
- قسم المجتمع المدني
- مناسبات خاصة جدا .
- شكاوى واقتراحات .

   
 
   
   

{ أنت الراكب .. وأنا الماشي }

اذهب الى الأسفل

{ أنت الراكب .. وأنا الماشي } Empty { أنت الراكب .. وأنا الماشي }

مُساهمة من طرف همسة قلب الجمعة 24 ديسمبر 2010 - 16:05



-
{ أنت الراكب .. وأنا الماشي }

{ أنت الراكب .. وأنا الماشي }




خرج إبراهيم ابن ادهم إلى الحج ماشيا ...
فرآه رجل على ناقته فقال له :
إلى أين يا إبراهيم ؟
قال : أريد الحج .
قال : أين الراحلة فإن الطريق طويلة ؟
فقال : لي مراكب كثيرة لا تراها ...
قال ما هي ؟
قال : إذا نزلت بي مصيبة ركبت مركب الصبر .
وإذا نزلت بي نعمة ركبت مركب الشكر .
وإذا نزل بي القضاء ركبت مركب الرضا .
فقال له الرجل : سر على بركة الله ، فأنت الراكب وأنا الماشي .

من صور البر
قيل لزين العابدين : إنك أبر الناس بأمك . فلماذا لا تأكل معها في طبق واحد ؟ فقال : إني والله أخاف أن تسبق يدي يدها إلى ما تسبق عيناها إليه فأكون قد عققتها .

أيــهم الظالم ؟
اختصم رجلان إلى بعض الولاة ، ولم يحسن أن يقضي بينهما ، فضربهما وقال : الحمد لله ، لم يفتني الظالم منهما .

اللهم ارزقنا ... السابعة !!!
كان رجل يرزق بالبنات فكانت عنده ستا ً من البنات وكانت زوجته حاملا ً فكان يخشى أن تلد بنتا ً وهو يرغب بالولد ... فعزم في نفسه على طلاقها إن هي جاءت ببنت ! ونام تلك الليلة . فرأى في نومه كأن القيامة قد قامت .. وحضرت النار : فكان كلما أخذوا به إلى أحد أبواب النار وجد إحدى بناته تدافع عنه ، وتمنعه من دخول النار ، حتى مر على ستة أبواب من أبواب جهنم ، وفي كل باب تقف إحدى البنات لتحجزه من دخول النار سوى الباب السابع ... فانتبه مذعورا وعرف خطأ ما نواه وما عزم عليه ، فندم على ذلك واستغفر ودعا ربه وقال : اللهم ارزقنا السابعة .

من ورع أبي حنيفة
كان بين أبي حنيفة – رحمه الله – وبين رجل من البصرة شركة في تجارة ، فبعث إليه أبو حنيفة سبعين ثوبا ً ثمينا ً وكتب إليه " إن في واحد منها عيبا ً وهو ثوب كذا ، فإذا بعته فبين العيب " .
فباعها الرجل بثلاثين ألف درهم ، وجاء بها إلى أبي حنيفة .
فقال له أبو حنيفة : هل بينت العيب ؟
قال : نسيت ... فتصدق أبو حنيفة بجميع ثمنها ولم يأخذ شيئا .

سيـَّد قومه
سأل عمر بن عبد العزيز جماعة جاءوه : من سيد قومه منكم؟
فقال رجل منهم : أنا .
فقال له عمر : لو كنت سيدهم ما قلت أنا.

السخاءُ الحق
قالت امرأة لحيـّان بن هلال : ما السخاء في الدين ؟
قال : أن نعبد الله بنفس سخية غير مكرهة .
قالت : أفتريدون على ذلك أجرا؟
قال نعم ، لأن الله وعد بالحسنة عشر أمثالها .
قالت : فإذا أعطيتم واحدة وأخذتم عشرا ، فأي شيء سخوتم به. إنما السخاء أن تعبدوا الله متلذذين بطاعته ، لا تريدون بذلك أجرا. ألا تستحون أن يطلع الله على قلوبكم ، فيعلم أنكم تريدون شيئا بشي ؟؟
همسة قلب
همسة قلب
::: مشرفة قسم المرأة :::
::: مشرفة قسم المرأة :::

تاريخ التسجيل : 20/12/2010
عدد الرسائل : 664
الجنس : انثى
الدولة alg
العمر : 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى