دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 90 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 90 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24
مواضيع مماثلة
قفة رمضان ومراكز البريد وتشويه سمعة الدولة والشعب من حكومة غارقة في رفع مرتبات أولي الأمر؟؟
صفحة 1 من اصل 1
قفة رمضان ومراكز البريد وتشويه سمعة الدولة والشعب من حكومة غارقة في رفع مرتبات أولي الأمر؟؟
https://www.facebook.com/note.php?saved&¬e_id=10150264502446851
]b]انه ليس قضاء وقدر...فيافقير ما ذا تنتظر؟؟
أتنتظر مهدي منتظر؟
أم تنتظر عدالة سيدنا عمر؟؟
أم تنتظر جنة بعد سقر؟؟
لاتنتظر جنة فهل أنت بشر؟؟[/b]
أتعجب في وطننا وما يملك من خيرات ومؤسسات ومن رجال فكر وثقافة ودين وسياسة أن يكون رمضان شهرا للبطون عوض عودة للعقل ومحاسبة الانسان نفسه ليلقى ربه راضيا مرضيا ويلقى اخوته وهو فرحا مسرورا لأنه قام في وظيفته بما يرضي ربه ولايرضي الحرامية ممن يأكلون أموال الدولة أو الشعب زورا وبهتانا ((ويتكندرون)) لاداء التراويح والضحك على المغفلين الهمل --((بالصدقة وثقة رمضان))-- وهم آكلوا حقوقهم من ثروة الوطن وضرائب المجتمع... وأتعجب ممن أجسامهم أجسام الحمير وهم يقبلون الصدقة من أي ثري حرامي سارق للدولة وللشعب مع قبول الذل عوض تنظيم مظاهرات واحتجاجات سلمية للمطالبة بالعمل وتقاضي مرتبا محترما عوض راتب الشبكة الاجتماعية وعقود ما قبل التشغيل مع مطالبة الحكومة بتخفيض مرتبات الوزراء والاطارات السامية التي من كثرة مرتباتهم وبذخهم صاروا لايشعرون بأحاسيس الشعب مع اجبار الشعب بهذه (السماطة )ليكون طيعا وعبدا ذليلا في نظام جمهوري ديمقراطي وفي دولة أقامها بيان الأول من نوفمبر 1954... يعتقد التافهون من فقراء كسلاء ومعهم رجال الهف من متعلمين وسياسيين وأئمة بأن الحكومة وما تقوم به من تبذير لثروة الشعب والهائه بقفة رمضان ومناصب افساد عقول الشباب وتطويعهم بالكذب والنفاق في مناصب عمل بلامردودية ولامستقبل أنها --((تتصدق على الشباب والشعب))-- انها لافضل لها ولا تستحق جزاءا وشكورا وانما محاكمة عادلة لمن انتخبهم الشعب أو بحكم مناصبهم الادارية المتحكمة في قرارات الدولة صار همهم رفع مرتباتهم الشهرية مع عدم تقديم وظائفهم لأي مردودية بل تخريب مؤسسات الدولة وتشويهها واحتقار الشعب واهانته كما يقع حاليا بفرجيوة ولاية ميلةوهي بلدية ضغيرة بها أربع مراكز بريد ولكن مع الأسف المدير الولائي للبريد أوحتى وزير البريد لايعرف بأن مركزا بريديا واحدا يعمل والمراكز الأخرى للراحة والتسماش لأنها ليس بها نقود...فهل بهذه الوجوه الفاسدة من مسؤولين ترتقي دولتنا لتقدم خدمات للمجتمع بدون اهانة لشعبها..لقد صرنا وصمة عار عاجزين حتى توزيع النقود على المراكز البريدية مع أن النقود متوفرة وكافية ولكن لاذلال الشعب وجلهم موظفي الدولة أو المتقاعدين يقضون جل وقتهم في الطابور أو الطواف بين المراكز الأربعة عل مسؤولا أو رئيس دائرة أونائبا في في مجلس الغمة أو البرلمان يتدخل مع الوزارة....لقد تمسك غريق بغريق فغرق الجميع ولا أعتقد أن من يتقاضى أكثر من سبعة ملايين سنتيم من الدولة مع مداخيل أخرى واكراميات يحس أويشعر بمايشعر به البسطاء لأنه بحكم وظيفته لايعرف البريد أو الطابور--((فالخدم والحشم))-- يسلمون له مرتبه في مكتبه أوسكنه أويمر بدون استحياء متخطيا رقاب من بالصف لأنه ليس بشر مثلهموفوق القانون والأخلاق... لاأعتقد أن حكومة تهين شعبها وموظفيها البسطاء وتشوه سمعة الوطن ومؤسساته تستحق التقدير والاحترام من شعب نوفمبري يحمل رسالة الشهداء في اقامة العدل في الوطن...فما ذايقول الأجانب والسواح وهم يقصدون مراكز بريدنا وهي فارغة من النقود أو مكدس البشر وسطها وخارجها لأخذ أمواله؟؟ انه الوجه الحقيقي والسيئ لحكومة ضد ازدهار الاقتصاد الوطني والاستثمار الأجنبي والسياحة في وطننا ولكن مع الأسف لازال من يعتقد أنها حكومة الاصلاحات وخدمة الوطن والغلابي من شعبنا مع البكاء على الأطلال وانتظار اصلاحات تقوم هذه الحكومة بها..؟؟أتعجب ولكن لاأستغرب من شعب يقبل اغتصاب ارادته السياسية سواء بوطنية الريوع أو اسلاموية النفاق والبكاء والتعياط كنساء أيام زمان...[i]
]b]انه ليس قضاء وقدر...فيافقير ما ذا تنتظر؟؟
أتنتظر مهدي منتظر؟
أم تنتظر عدالة سيدنا عمر؟؟
أم تنتظر جنة بعد سقر؟؟
لاتنتظر جنة فهل أنت بشر؟؟[/b]
أتعجب في وطننا وما يملك من خيرات ومؤسسات ومن رجال فكر وثقافة ودين وسياسة أن يكون رمضان شهرا للبطون عوض عودة للعقل ومحاسبة الانسان نفسه ليلقى ربه راضيا مرضيا ويلقى اخوته وهو فرحا مسرورا لأنه قام في وظيفته بما يرضي ربه ولايرضي الحرامية ممن يأكلون أموال الدولة أو الشعب زورا وبهتانا ((ويتكندرون)) لاداء التراويح والضحك على المغفلين الهمل --((بالصدقة وثقة رمضان))-- وهم آكلوا حقوقهم من ثروة الوطن وضرائب المجتمع... وأتعجب ممن أجسامهم أجسام الحمير وهم يقبلون الصدقة من أي ثري حرامي سارق للدولة وللشعب مع قبول الذل عوض تنظيم مظاهرات واحتجاجات سلمية للمطالبة بالعمل وتقاضي مرتبا محترما عوض راتب الشبكة الاجتماعية وعقود ما قبل التشغيل مع مطالبة الحكومة بتخفيض مرتبات الوزراء والاطارات السامية التي من كثرة مرتباتهم وبذخهم صاروا لايشعرون بأحاسيس الشعب مع اجبار الشعب بهذه (السماطة )ليكون طيعا وعبدا ذليلا في نظام جمهوري ديمقراطي وفي دولة أقامها بيان الأول من نوفمبر 1954... يعتقد التافهون من فقراء كسلاء ومعهم رجال الهف من متعلمين وسياسيين وأئمة بأن الحكومة وما تقوم به من تبذير لثروة الشعب والهائه بقفة رمضان ومناصب افساد عقول الشباب وتطويعهم بالكذب والنفاق في مناصب عمل بلامردودية ولامستقبل أنها --((تتصدق على الشباب والشعب))-- انها لافضل لها ولا تستحق جزاءا وشكورا وانما محاكمة عادلة لمن انتخبهم الشعب أو بحكم مناصبهم الادارية المتحكمة في قرارات الدولة صار همهم رفع مرتباتهم الشهرية مع عدم تقديم وظائفهم لأي مردودية بل تخريب مؤسسات الدولة وتشويهها واحتقار الشعب واهانته كما يقع حاليا بفرجيوة ولاية ميلةوهي بلدية ضغيرة بها أربع مراكز بريد ولكن مع الأسف المدير الولائي للبريد أوحتى وزير البريد لايعرف بأن مركزا بريديا واحدا يعمل والمراكز الأخرى للراحة والتسماش لأنها ليس بها نقود...فهل بهذه الوجوه الفاسدة من مسؤولين ترتقي دولتنا لتقدم خدمات للمجتمع بدون اهانة لشعبها..لقد صرنا وصمة عار عاجزين حتى توزيع النقود على المراكز البريدية مع أن النقود متوفرة وكافية ولكن لاذلال الشعب وجلهم موظفي الدولة أو المتقاعدين يقضون جل وقتهم في الطابور أو الطواف بين المراكز الأربعة عل مسؤولا أو رئيس دائرة أونائبا في في مجلس الغمة أو البرلمان يتدخل مع الوزارة....لقد تمسك غريق بغريق فغرق الجميع ولا أعتقد أن من يتقاضى أكثر من سبعة ملايين سنتيم من الدولة مع مداخيل أخرى واكراميات يحس أويشعر بمايشعر به البسطاء لأنه بحكم وظيفته لايعرف البريد أو الطابور--((فالخدم والحشم))-- يسلمون له مرتبه في مكتبه أوسكنه أويمر بدون استحياء متخطيا رقاب من بالصف لأنه ليس بشر مثلهموفوق القانون والأخلاق... لاأعتقد أن حكومة تهين شعبها وموظفيها البسطاء وتشوه سمعة الوطن ومؤسساته تستحق التقدير والاحترام من شعب نوفمبري يحمل رسالة الشهداء في اقامة العدل في الوطن...فما ذايقول الأجانب والسواح وهم يقصدون مراكز بريدنا وهي فارغة من النقود أو مكدس البشر وسطها وخارجها لأخذ أمواله؟؟ انه الوجه الحقيقي والسيئ لحكومة ضد ازدهار الاقتصاد الوطني والاستثمار الأجنبي والسياحة في وطننا ولكن مع الأسف لازال من يعتقد أنها حكومة الاصلاحات وخدمة الوطن والغلابي من شعبنا مع البكاء على الأطلال وانتظار اصلاحات تقوم هذه الحكومة بها..؟؟أتعجب ولكن لاأستغرب من شعب يقبل اغتصاب ارادته السياسية سواء بوطنية الريوع أو اسلاموية النفاق والبكاء والتعياط كنساء أيام زمان...[i]
أبوزكرياء- :: عضو شرفي ::
- تاريخ التسجيل : 18/01/2010
عدد الرسائل : 272
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى