واقع العالم العربي

إخواني الاعضاء اردت ان اكتب لكم اليوم موضوع متعلق بالواقع العربي السياسي ,الاقتصادي والاجتماعي
ومقارنته بواقع الرياضة والكرة التي اصبحت حديث العام والخاص في بلدنا وكل العرب ....إذن فالشباك العربية دائما مستهدفة
ليس فقط رياضيا بل سياسيا واقتصاديا...إلخ واصبحت الملاعب العربية السياسية والرياضية ساحة للاستعراضات العالمية وتحقيق الاهداف من داخل منطقة الجزاء..
فالمنتخبات العربية والاسلامية تقف عاجزة على الصعيد العالمي حيث انه ولا منتخب عربيا استطاع ان يتجاوز الدور الاول من
كاس العالم منذ بدايته عام 1930
نفس الشيئ تقف هته الدول عاجزة سياسيا في المنافسة الدولية.
غير انه نرى معظم الدول الغربية الضعيفة سياسيا تسعى لتعويض هذا الضعف بصنع المجد كرويا حتى ولو كان هذا المجد لعبة
كروية رياضية ككرة القدم على غرار البرازيل والارجنتين والبرتغال ومثل هته الدول الغير مذككورين في عالم السياسة والقوى المهيمنة هاهي تصنع المجد رياضيا.
أما العالم العربي والاسلامي يبقى عاجز تعويض خساراته السياسية حتى في المجال الرياضي الذي اصبح الحدث الابرز والاهم لدى الجميع وله اولوية على الاحداث السياسية الكبرى
إلى متى يبقى العالم العربي ضعيف سياسيا ورياضيا واجتماعيا؟
أين يكمن الخلل يا ترى؟
إلى متى يبقى الحكام العرب بلا ضمير يعشقون الكرسي والسلطة بل اكثر من ذلك وهي طمس كرامةالشعوب العربية
فالحكام العرب هم من ادخلو علينا الهوان والذل والضياع فلا عروبة ايقضتهم ولا مأساة فلسطين والعراق ولبنان وحدتهم
ولا صراخ واحتراق اطفال غزة زعزعت قلوبهم


بقلم رئيس القسم السياسي
charifis

الحكام نتاعنا مايليقلهم الا الارهاب

شكرا جزيلا لك اخي على الموضوع الرائع

وهذا هو واقع العالم العربي

تقبل مروري

شكرا جزيلا لطرحك هذا الموضوع
الموضوع يحتاج للنقاش من جميع الاعضاء
انت تتكلم عن الحكام العرب وسياساتهم.....والله انا شخصيا لا يجب ان يظهرو مجددا في وسائل الاعلام وغيرها
ويحفرونا لانفسهم قبرا لا يخرجون منه اطلاق
تسمعهم يقولون الويل لاسرائيل وامريكا وسياساتها ويجب على اسرائيل الزوال
وتراهم سرية يدخلون الي اسرائيل لاحتفال بذكرى النكسة واعيادهم الوطنية
ويشاركون اليهود في حصار غزة الجريحة ويقولون الله سينصرنا
او انهم يعملون بمنطق انا فلسطين ستتحر من عند الله عاجلا ام اجلا
وتراهم يفتعلون الفتن في مباريات كرة القدم لتغطية فضائحهم السياسية
والكثير والكثير.........
اجدد شكري لك
تقبل المرور