منتدى فــرجيــوة الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 131 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 131 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24


 
   
     - قسم الشريعة الإسلامية
- النقاش السياســــــــي
- أقلامنا . . . . .
- أخبار الرياضة المحلية
- أخبار ميلـــــــــــــــة
- أخبار وقضايا المدينة
- قسم المجتمع المدني
- مناسبات خاصة جدا .
- شكاوى واقتراحات .

   
 
   
   

قرجيوه ارض الابطال

اذهب الى الأسفل

قرجيوه ارض الابطال Empty قرجيوه ارض الابطال

مُساهمة من طرف ahmed الثلاثاء 24 يونيو 2008 - 11:49

الشهيد الولي مصطفى السيد مقتنعاً بأن الشعبين الشقيقين المغربي والصحراوي ضحية <hr style="COLOR: #d1d1e1" SIZE=1>

لقد كان الشهيد الولي مصطفى السيد مقتنعاً بأن الشعبين الشقيقين المغربي والصحراوي ضحية للنظام المغربي ( الرئيس محمد عبد العزيز)
09/06/2008
قرجيوه ارض الابطال Presidente09062008













أكد رئيس الدولة الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب السيد محمد عبد العزيز أن" الشهيد الولي مصطفى السيد كان مقتنعاً أن الشعبين الشقيقين الصحراوي و المغربي هما ضحية للنظام المغربي الذي يحتل ظلماً وعدواناً أرض الشعب الصحراوي ويحرمه من حقه الطبيعي في إقامة دولته المستقلة ويتسلط على الشعب المغربي ويحرمه من العيش الحر الكريم"

معربا في الخطاب الذي ألقاه اليوم الأحد بمناسبة يوم الشهيد التي تصادف الذكرى32لاستشهاد مفجر ثورة20 ماي(البوليساريو), الشهيد الولي مصطفى السيد ،عن تنديده واستنكاره الشديد" لما يتعرض له أهلنا وأشقاؤنا هذه الأيام في مدينة سيدي إفني، جنوب المغرب، من قمع وتنكيل وحشي من طرف السلطات المغربية، بعد أن كانوا دائماً ضحية التهميش والإهانة ".

وأوضح رئيس الدولة "أن الشهداء الذين سقطوا دفاعا عن الوطن جعلوا من أنفسهم فداءا وجسر عبور للحرية والكرامة تعبره الأجيال" مؤكدا" أن ذاكرة الأجيال تستحضر وبطولاتهم ومآثرهم علي مر التاريخ ".

رئيس الدولة وفي معرض حديثه المفصل عن شخصية الشهيد الولي مصطفي السيد أكد" أن الكلمات والعبارات لا تستطيع أن تصف الرجل مهما كانت بلاغتها ذلك لما يتمتع به من ذكاء حاد وفطنة منقطعة النظير فقد استطاع أن يجمع بين صفات القائد الشجاع الصارم والسياسي الواعي والعسكري المحنك والمثقف المطلع والمتتبع والإعلامي المتمرس والدبلوماسي المثابر المناضل المخلص الواعي بواقع شعبه فكان مثالا للصبر والنضال والعمل الجاد وتحمل المسؤولية" مذكرا" بفضله ودوره الكبير في بناء الدولة الصحراوية بمختلف هياكلها وقطاعاتها".

وفيما يلي النص الكامل لكلمة الرئيس:

بسم الله الرحمن الرحيم

الإخوة والأخوات

أود في البداية أن أرحب أحر الترحيب بضيوفنا الكرام الذين أبوا إلا أن يحضروا معنا ونحن نخلد هذه المناسبة الجليلة، ذكرى يوم الشهيد، كتعبير صادق عن مدى تضامنهم مع الشعب الصحراوي وقوة التزامهم بالدفاع عن قضيته العادلة.



إننا نقف اليوم وقفة ترحم وإجلال، وقفة تذكر واعتبار، أمام ذكرى نساء ورجال عظماء، قرروا أن يصنعوا من أرواحهم قنطرة عبور إلى رحاب الحرية والكرامة. وكما في كل سنة، وكما في كل يوم وإلى الأبد، فإن الشعب الصحراوي يستحضر تلك البطولات وتلك المآثر وذلك الفضل العظيم الذي يحظى به الشهداء عند ربهم وعند شعبهم.



إن قدر الشعوب المكافحة هو أن تدفع ضريبة الحرية من خيرة أبنائها، ليكونوا شموساً متلألئة تنير دروب النضال والمقاومة. وهكذا، فقد ارتوى ترابنا الوطني بدماء قوافل الشهداء الذين استرخصوا الغالي والنفيس، وقرروا التضحية بكل شيء، من أجل أغلى شيء، ألا وهو عزة وكرامة الشعب والوطن.



ولم يكن غريباً أن يتسابق أبناء شعبنا نحو الشهادة من أجل الوطن. فالوطن هو الذي يختزل كل معاني العرض والشرف، بل هو الذي يجسد وجود الإنسان وكينونته، فلا قيمة ولا مكانة لإنسان، ما لم يكن له وطن حر ومستقل.



ولكن ما أقدم عليه أولئك الأبطال لا يمكن أن يقوم به إلا أناس تجاوزوا مرحلة الناس العاديين، وتساموا إلى مراتب الخلود وإنكار الذات والإيمان العميق والإصرار على انتزاع الحق المغتصب. ألم يقل الشهيد الولي مصطفي السيد، قائد الثورة الصحراوية الخالدة، والذي تمر اليوم اثنتان وثلاثون سنة على استشهاده، : " إذا أردت حقك، يجب أن تسخى بدمائك"؟.



إن الحديث عن الشهيد البطل الولي مصطفى السيد لا حدود له، ولا يمكن للكلمات، مهما كانت بلاغتها، أن تنقل حقيقة ذلك القائد الفذ الذي تولى القيادة وهو ما يزال في ريعان الشباب، واستشهد قبل أن يكمل سنته الثامنة والعشرين.



إننا نتحدث عن مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، الذي خطط وأعلن عن قيام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في الصحراء الغربية.



لقد حمل الولي مبكراً هموم شعبه الرازح تحت وطأة الاستعمار، وحزم أمره، قبل أن يكمل دراسته، لينخرط في مسيرة التحرير، التي شكلت هاجسه الأول والأخير.



إننا نتحدث عن عبقرية نادرة، استطاع صاحبها، في أقل من ثلاث سنوات، أن يؤسس للمشروع الوطني الصحراوي المعاصر، ويتصدى ببسالة، ولكن بحنكة وذكاء، لمناروات المستعمرين والغزاة التي أرادت وأد الحلم الصحراوي، حتى قبل أن يرى النور.



نتحدث عن رجل استطاع أن يجمع بين صفات القائد الشجاع والصارم، والسياسي الواعي والعسكري المحنك، والمثقف المطلع والمتتبع، والإعلامي المتمرس والدبلوماسي المثابر، المناضل المخلص، الواعي بواقع شعبه، والمدرك لكل المخاطر المحدقة به.

نتحدث عن رجل سخر كل جهده ووقته بل وحياته لخدمة شعبه، ولكنه كان يثق الثقة المطلقة في هذا الشعب، ويدرك تمام الإدراك بأن إرادة الشعب لا تقهر.



قرجيوه ارض الابطال 250320081244590283rn7


فتوجه الشهيد الولي، ذو الشخصية القوية والنظرة الثاقبة والتحليل العميق والرصين والخطاب المقنع والمؤثر، إلى الجماهير الصحراوية في كل مكان، وعلى كل المستويات، فكان يجد لكل فئة لغتها، ولكل تجمع أفكاره، ولكل مقام مقاله، حتى وضع الصحراويين جيميعاً في صورة الواقع المشين والمرفوض الذي حبستهم فيه سياسات الاستعماريين ومؤامرات المتربصين.



لقد أبدع الشهيد الولي فأقنع، فاجتمع الشعب الصحراوي حول أهداف الحرية والكرامة والاستقلال، بقيادة الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، واندفع أبناؤه، زرافات ووحداناً، ليقدموا للعالم أسمى دروس الاستبسال والتضحية.



إن الشهيد الولي لم يكتف بالكلام والتعبئة والتحريض والتوجيه، على براعته التي لا تضاهى، ولكنه كان السباق دائماً إلى مقارعة المخاطر ومواجهة التحديات. وحين دعا الصحراويين لخوض معركة الشرف والكرامة، لم يتقاعس ولم يتأخر، بل كان دائماً في المقدمة، سواء في جبهات القتال المحتدمة أو في جبهات العمل السياسي أو الدبلوماسي الساخنة.



كان دائم الانشغال بواقع شعبه الأليم، ولم يكن يتوقف عن التفكير في التخفيف من معاناته، و

كان يحس أعمق الإحساس بالمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقه، فكان مثالاً رائعاً على حسن الخلق وطيب المعاملة والتواضع والبساطة والانضباط والالتزام والصبر والتحمل.



وببصيرته النافذة وذكائه الحاد، كان يستشرف الآفاق ويحدد مهام كل مرحلة، ويرسم الخطط والاستراتيجيات. ولكنه كان مقتنعاً ومتيقناً من النصر آت لا محالة، وبأن الشعب الذي يؤمن بقضيته، ويكافح بإخلاص وتفانٍ من أجلها، لا يعرف معنى المستحيل. ولذلك، لم يكن الشهيد الولي ليستسلم أمام أقسى الظروف وأصعب اللحظات، بل كان يزرع الثقة والوحدة والانسجام والعزيمة والأمل في نفوس المناضلين، حتى وهم على أعتاب الموت المحقق.



الشهيد الولي هو الذي قال بأن الصحراويين سينقلون المعركة إلى الرباط ومراكش والدار البيضاء، وها هي الأجيال الجديدة من الطلبة الصحراويين تخوض غمار المعارك النضالية السلمية الشجاعة في جامعات وشوارع تلك المدن، ترفع راية الجمهورية الصحراوية وتدافع ببسالة عن الحقوق الوطنية للشعب الصحراوي في الحرية وتقرير المصير.



ومنذ أول وهلة، كان يدرك تمام الإدراك بأن الصحراويين مقبلون على معركة طويلة الأمد، ولم يتردد في القول بأن الثورة الصحراوية ثورة أجيال، وأن الشعب الصحراوي مستعد لمواجهة الغزو الاستعماري المغربي مائة عام، إذا اقتضى الأمر.



وها هي الأجيال الشابة تتلاحق على القضية الوطنية، سواء في الأرض المحتلة وجنوب المغرب، بمشاركتها البطولية في انتفاضة الاستقلال المباركة، أو في الأرض المحررة ومخيمات اللاجئين، حيث قدم الشباب الصحراوي مثالاً ناصعاً على روح التواصل والاستمرارية بتلك المشاركة الكثيفة المتحمسة في الاستعراضات العسكرية المخلدة للذكرى الخامسة والثلاثين لاندلاع الكفاح المسلح في الصحراء الغربية.





الإخوة والأخوات،

إن تلك الدماء الطاهرة لم ولن تسيل هدرا، وتلك التضحيات الجسام لم ولن تذهب سدى، وإن تلك الاندفاعة المستميتة وذلك الإصرار القاطع وروح التضحية والسخاء هي النبراس الذي استلهمه أبناء وبنات انتفاضة الاستقلال، التي تقض اليوم مضاجع المستعمرين، في العيون والسمارة والداخلة وبوجدور وآسا والطنطان واقليميم وآسرير وامحاميد الغزلان والزاك وتغجيجت والطرفاية وغيرها، وفي جامعات الرباط والدار البيضاء والمحمدية ومراكش وأغادير واسطات وغيرها.



وعلى غرار انتفاضة الزملة في 17 يونيو 1970، بقيادة الفقيد محمد سيد إبراهيم بصيري قدمت انتفاضة الاستقلال المباركة المندلعة منذ 21 ماي 2005، شهداء أفذاذاً، اختاروا مواجهة الموت من أجل حرية الوطن بصدور عارية، كما هي حال حمدي لمباركي ولخليفي أبا الشيخ وغيرهم من الأبطال الخالدين لأنه، كما قال الشهيد الولي : " إذا أرادت القدرة الخلود لإنسان، سخرته لخدمة الجماهير".



وهذه مناسبة لنقف وقفة تقدير وإكبار أمام بطلات وأبطال الانتفاضة، ولنحيي بحرارة أولئك المعتقلين السياسيين الصحراويين الذين يقبعون، ظلماً وعدواناً، في سجون الاحتلال المغربي، لا ذنب لهم إلا تشبثهم الواعي والراسخ بالدفاع عن حق شعبهم المقدس في تقرير المصير والاستقلال. إنهم ثلة من الأبطال الذين لا يرهبهم الموت ولا يخيفهم التعذيب ولا يثنيهم الترهيب، ولا يعرفون للاستسلام طريقا. فتحية إلى إبراهيم الصبار وجميع رفاقه المعتقلين في السجن لكحل بالعيون المحتلة، وسجون القنيطرة، وتارودانت، وإنزكان، وآيت ملول، وتيزتيت، وبولمهارز، وغيرها.



كما نحيي نضال الحركة التلاميذية والطلبة الصحراويين الذين يتعرضون في الآونة الأخيرة لحملات قمعية وحشية من قوى الأمن المغربية، لم تتوقف على الملاحقة والمضايقة والاعتقال والتعذيب، بل استهدفت حرمانهم من حقهم الطبيعي في الدراسة ومنعهم من حضور الامتحانات في أجواء طبيعية، بل منعهم من المشاركة فيها أصلاً.



الإخوة والأخوات

رغم أننا، مهما فعلنا، لن نفي الشهداء حقهم من التكريم والتبجيل، إلا أن إقامة ملتقى الشهيد الولي الفكري الأول هو التفاتة جديرة بالتنويه، خصوصاً وأنه أتاح الفرصة لتذكر ولقاء أولئك الأصدقاء الأوفياء الذين وقفوا إلى جانب كفاح الشعب الصحراوي منذ اللحظات الأولى، من دول وجمعيات وشخصيات.



وهذه فرصة لتوجيه الشكر والعرفان إلى الدولة الجزائرية الشقيقة، متذكرين بالترحم والتقدير في هذه اللحظات الرئيس الجزائري الأسبق، الزعيم المجاهد هواري بومدين، الذي كان صديقاً وفياً للشهيد الولي مصطفى السيد، وخلف بدوره تاريخاً حافلاً بالمواقف الخالدة، قوامها التمسك بمثل ومبادئ الثورة الجزائرية المجيدة.

إنها نفس المواقف المبدئية التي تتبناها الشقيقة الجزائر، حكومة وشعباً، بقيادة فخامة الرئيس المجاهد عبد العزيز بوتفليقة، إلى جانب الشرعية الدولية، بتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية وتمكين الشعب الصحراوي من حقه، غير القابل للتصرف، في تقرير المصير والاستقلال.





وأود أن أخص بالذكر هنا السيدة ليلى بديع عيتاني، هذه المرأة المناضلة والكاتبة والإعلامية الملتزمة التي تعرفت على الشهيد الولي وهو في مقتبل تحركه الدبلوماسي في العالم العربي، فتعرفت على القضية الصحراوية، فسخرت قلمها للدفاع عنها، وظلت صديقة وفية ومخلصة للقضية وللشهيد، وهو ما تعززه بقدومها من لبنان، من المشرق العربي، لتحضر معنا اليوم، ونحن نخلد ذكرى استشهاده الثانية والثلاثين.



كما نوجه التحية إلى الصديق فيليبي بريونس، رئيس الجمعية الدولية للحقوقيين من أجل الصحراء الغربية، وهو الأستاذ والمحامي الذي التزم بالدفاع عن الشعب الصحراوي، والذي ساهم ويساهم في التعريف بحقيقة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف الدولة المغربية في حق المواطنين الصحراويين العزل في الأراضي المحتلة من الصحراء الغربية. وإننا لنشيد بالاهتمام الذي يوليه شخصياً بحياة وفكر الشهيد الولي مصطفى السيد، شاكرين له تكرمه بالحضور معنا في هذا المناسبة الخالدة.



كما نود أن نوجه التحية إلى كل الأشقاء في المملكة المغربية الذين وقفوا مواقف مبدئية إلى جانب حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، وهي المواقف التي تؤكدها اليوم، وبشجاعة، أحزاب وجمعيات وشخصيات مغربية، مثل حزب النهج الديمقراطي.



لقد كان الشهيد الولي مصطفى السيد مقتنعاً بأن الشعبين الشقيقين، المغربي والصحراوي، هما ضحية للنظام المغربي الذي يحتل ظلماً وعدواناً أرض الشعب الصحراوي ويحرمه من حقه الطبيعي في إقامة دولته المستقلة، ويتسلط على الشعب المغربي ويحرمه من العيش الحر الكريم. وبهذه المناسبة، نعبر عن تنديدنا واستنكارنا الشديد لما يتعرض له أهلنا وأشقاؤنا هذه الأيام في مدينة سيدي إفني، جنوب المغرب، من قمع وتنكيل وحشي من طرف السلطات المغربية، بعد أن كانوا دائماً ضحية التهميش والإهانة.



الإخوة والأخوات

إن الشهادة ليست نقطة نهاية لحياة الشهداء، ولكنها بداية جديدة في حياة الشعوب المقاومة، ومن هنا، فإننا نقول للشهيد الولي مصطفى السيد، ومن خلاله لكل شهيد من شهداء الحرية والكرامة؛ نم قرير العين مرتاحاً، فقد تركت إرثاً عظيماً، ورصيداً زاخراً، وأجيالاً تعلمت منك معاني الوفاء لعهد الشهداء وصون الأمانة والكفاح والصمود حتى بلوغ الأهداف الوطنية المقدسة، تقرير المصير وإقامة الدولة الصحراوية المستقلة، مهما اقتضى ذلك من زمن ومهما تتطلب من ثمن.



فرحم الله معشر الشهداء وجازاهم عنا خير الجزاء



والسلام عليكم.

ahmed
عضو
عضو

تاريخ التسجيل : 24/06/2008
عدد الرسائل : 5

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى