منتدى فــرجيــوة الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 127 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 127 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24


 
   
     - قسم الشريعة الإسلامية
- النقاش السياســــــــي
- أقلامنا . . . . .
- أخبار الرياضة المحلية
- أخبار ميلـــــــــــــــة
- أخبار وقضايا المدينة
- قسم المجتمع المدني
- مناسبات خاصة جدا .
- شكاوى واقتراحات .

   
 
   
   

---(((( حرية التدين والاعتقاد والتربيةوالتعليم))))))----

اذهب الى الأسفل

---(((( حرية التدين والاعتقاد والتربيةوالتعليم))))))---- Empty ---(((( حرية التدين والاعتقاد والتربيةوالتعليم))))))----

مُساهمة من طرف أبوزكرياء السبت 30 أكتوبر 2010 - 22:22

حرية التدين والاعتقاد والتربية والتعليم
من Tayeb Bzir‏ في 22 مارس، 2010‏، الساعة 03:13 صباحاً‏‏
---(((( حرية التدين والاعتقاد والتربيةوالتعليم))))))----
المتحاورون://///
Hadda Hazemو Adel Sayad و Abdou Menzou وLatifa Kharrat و Tayeb Bzir
موقع الحوار:صفحة الصحافيةومديرة جريدة الفجر حدة حزام
مناسبة الحوار:مشاركة الصحفية حدة حزامفي الملتقى المغاربي حول((حرية التدين والاعتقادباوربا))
الحوار:////////////////////////////////////// الحوار///////////////////////////////////////////////
Hadda Hazem
الفجر - يومية جزائرية مستقلة
www.al-fadjr.com
شاركت مؤخراً، السيدة حدّة حزام، مديرة يومية “الفجر”، في فعاليات الملتقى المغاربي حول “حرية التدين والاعتقاد بأوربا بين المواثيق الدولية والتشريعات المحلية..سويسرا نموذجا”، الذي بادرت بتنظيمه الرابطة العالمية للشرفاء الأدارسة بالمملكة المغربية
24 فبراير، الساعة 07:44 صباحاً ·



Adel Sayad
السيّدة حدّة الفاضلة
أنا أخالفك تماما في الرأي لأنّ البلد الذي ما تزال خطب الجمعة الرسمية فيه تدعو الى الاسلام واعتبار غير المسلمين كفارا وجبت محاربتهم لا يمكنه البتة أن يسمح بالممارسة الحرّة للمعتقد الديني.
قانون تنظيم الشعائر الجزائري مثله مثل قانون المرور الجديد..يمكن قراءته من مختلف الأوجه.
24 فبراير، الساعة 10:58 صباحاً

Hadda Hazem
قلت ان القوانين لا تمنع وهذه هي الحقيقة ، اما التطبيق؟؟؟؟
24 فبراير، الساعة 12:46 مساءً

Abdou Menzou
التطبيق ما هو الى نهاية حتمية لتغير وجب ان يكون اولا في الشعوب الرافضة للتعدد الديانة في محيطها...وكي يحصل هدا الثغيير يجب فصل الدولة عن الدين فهدا افتعال لطرح لا يجب حتى ان يكون ةكونه رمز التناقض...فما هي الدولة التي توضع دستورا يقول بحرية الديانة و في قانونها للاحوال الشخصية و قانون الجنسية توجب الديانة الاسلامية للحصول على الجنسية الجزائرية....????!!!
24 فبراير، الساعة 02:12 مساءً

Latifa Kharrat
تأخدني الدكريات الى مدينة منتريال سنة 1999 حين تجمعت بعض العائلات الجزائرية في احدى حدائق المدينة للتعارف و قضاء بعض الوقت مع بعض و معرفة آخر أخبار البلد الأم........كريم ,قادم جديد و آمال كبيرة في تخطي الدكريات الأليمة التي صاحبت حقبة الاسلاميين في البلد.....قلت له أن لقبه يدكرني بالعديد من زملاء الدراسة وثرثرنا مطولا على مقاعد طفولتنا وفي إحدى أزقتها توقف كريم و من دون مقدمات قال لي أنه يهودي الديانة و أنه سئم إخفاء الأمر و قد تعب من حمل هدا السر طوال شبابه في الجزائر و من دون توقف سرد لي معاناة العائلة و عائلات عريقة جزائرية كثيرة وكيف كانو يخفون أمر شعائرهم عن باقي الجيران و كيف يكتمون تفاصيل "شباط"كل يوم سبت وتفسيراتهم لعدم استعمال الكهرباء يومها إدا ما انتبه أحد للأمر ..........كابوس الصمت و التكتم الدي إغتال براءة طفولتهم و تلقائيتهم لأنهم جزائريين و لكن لا يأمنون بديانة العامة ولم أعرف ما أقوله لكي أهون عليه الأمر و أختلطت في دهني الأمور و توالت صور الكنائس الي هدمت في بلدي و تلك التي حولت الى مساجد وطمس التاريخ و محيت السنين و الاختلاف أهم سيمات التطور و الانفتاح على الآخر ..........في مدينة عنابة هدمت كنيسة و سط البلد أجمل معلم كان لدينا و استبدل بموقف سيارات و بعض المحال للملابس المستوردة..........حرية الديانة في بلدي حبر على ورق والتشددو التعصب السياسي بات بطاقة تعريف لسياسيي الدرجة العاشرة اليوم و أنا في واشنطن أسأل نفسي كل ما مررت بقاعة الصلاة في مقر عملي و هو مؤسسة أميركية ترى هل سيسمح الجزائريون يوما لبعضهم البعض حرية الشعائر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
24 فبراير، الساعة 05:22 مساءً

Abdou Menzou
للاسف لا يمكن و لن يكون...لي احد المعارف من عائلة يهودية الاصل و رغم جزائريتهم فهم يعانو الامرين...مشكلة الجزائر هو وضع الدين في مقام الاولويات للم الشمل و ترقية الاخلاق ما جعل منه اول سبب للتفرقة و دمار المجتمع و تاخره في كل المجالات...
24 فبراير، الساعة 05:48 مساءً

Hadda Hazem
المشكل تفاقم اكثر مع الاصولية ، في السابق كان المجتمع اكثر تسامحا ، لكن مع تعاظم التيارات الاصولية والسلفية حصل تراجعا كبيرا ، كانت المرحومة امي تروي لنا دائما حكاية اليهوديات اللواتي كن يبعنهن القماش ايام الاستعمار ويعده وكيف كانت هناك علاقة طيبة بينهن ، لكن المصيبة تفاقمت من بعدذلك بسبب موقف اليهود من الثورة ومشكل فلسطين وبسبب قانون كريميو ال ذي اعطاهم حق المواطنة وحرم الجزائريين منها ثم الموروث الديني الحاقد على اليهود وهو موروث فيه الكثير من الخطا ، للاسف اتذكر بحسرة كنيسة عنابة وما حدث لها ، وهو رد فعل على ما فعلت فرنسا بالمساجد في بداية الفترة الاستعمارية ، عندما كنت ابحث لاعداد المحاضرة لم اجد نصا قانونيا واحدايمنع الجزائري من تغيير دينه حتى الردة لا يعاقب عليها ولا يعاقب على التبشير في اطا قانوني ومعلوم ، وكل الكنائس التي تحولت الى مساجد تم ذلك بتنازل من الكنيسة نفسها والوثائق موجودة ، ومن ايام قامت بلدية باب الوادي بترميم سيناغوغ يهودي بعد ان تهدم لانه مهجور من سنوات وكانوا سيحولونه الى مدرسة ، لكن لما جاء احتجاج بشانه لا ادري من اين توقفت الاشغال وما زال المبنى يهدد بالسقوط في اي لحظة ، اتدرين ان هناك جالية يهودية في الجزائر لها ممثل لها وهو محامي توجه له الدعوات في كل المناسبات الوطنية وتقدم له التهاني في مناسباتهم هم لكنه في الاونة الاهيرة لم يعد يلبي الدعوة وصارت جاليته تتفادى الظهور ، وهو محامي معروف والمشكل هو الغول الاصولي الذي ارجعنا قرونا الى الوراء وايضا النفاق الاجتماعي فمن سنوات كان الملحدون يجاهرون بذلك في الجامعات وفي كل مكان ، لكن من يجرؤ الان على هذا ,لنا نصوص قانونية جيدة ومتفتحة لكن في اي وسط اجتماعي يمكن تطبيقها .
24 فبراير، الساعة 08:19 مساءً

Abdou Menzou
je voudrais r... مشاهدة المزيدépondre en français vus que écrire en arabe avec le clavier n'est pas vraiment très pratique!
dire que les lois sont ouverte sur la modernité n'est pas faux, mais ses meme textes sont loin d'être réaliste ou pratique il frole l'aspect abstrait des espérances...on peut pas appliquer des lois telle que la liberté de croyance dans une société qui croit dure comme fer que la modernité est la première ennemi de la religion...
ce qui est triste c'est que l'algerien n'est pas fanatique...mes deux arriere grand péres sont membre de la valeureuse جمعية العلماء المسلمين et quand j'écoute les histoires de ma grande mère je ressent une souplesse et une délicatesse dans le comportement de son pére qui expose la valeur de l'humanisme chez l'algerien, leurs relations avec les juifs étai fraternelle , ou reine le respect et la TOLÉRANCE...comment on en est arrivé la je me pose cette question a chaque fois qu'un intégriste m'interpelle dans le quotidien par un commentaire ou un jugement plus personnelle que rationnelle et qui remet tout au point départ....
24 فبراير، الساعة 08:39 مساءً

Latifa Kharrat
معلوات قيمة هدفها اثراء الحوار لكنني يا حدة أتكلم عن عائلات جزائرية أب عن جد مثلي و مثلك و بأسماء و ألقاب جزائرية تخفي ديانتها و أعرافها مند سنوات ويتوارث السر الأبناء ...بأي حق نمنح صكوك الجزأرة لمن يدينون بللإسلام و نجرم وننزع حق المواطنة ممن له ديانة مخالفة مع أن الدين مقوم واحد من بين العديد من المقومات أعيد و أكرر عائلات جزائرية أصيلة و
24 فبراير، الساعة 08:47 مساءً

Hadda Hazem
voilà on est d'accord Abdou c'est le fanatisme qui a tout foutu , on a encore de belles décennies devant nous pour pouvoir surmonter ce mal et c'est le rôle que doit jouer la société civil et les intellectuels qui ne sont pas contaminer par l'épidemie integriste
24 فبراير، الساعة 08:51 مساءً

Abdou Menzou
لا يوجد شئ يمكن ان نتفق عليه اكثر من هده الحقيقة المرة
24 فبراير، الساعة 09:08 مساءً

Latifa Kharrat
L'ann ée dernière de passage a Paris je voulais faire découvrir la grande mosquée a ma fille et son amie. Toutes les deux jeunes filles de l'immigration et n'ayant jamais mis les pieds ds une mosquée auparavant....La salle de prière était magnifique et pendant que nous admirions le plafond et ces innombrables sculptures ,une voix agressif et dur nous parvient du fond de la salle: Ne restez pas la ya nsaa votre place est derrière le rideau." l'agresseur enrage était un algérien simple citoyen français et ne faisant pas partie de l'administration de la mosquée. Les filles étaient affolées et moi effondre car cet abruti me forçait par sa démence a lui répondre d'1 manière inappropriée pour les lieux....En effet ils ont isole les femmes des hommes a la mosquée de Paris aussi belle qu'elle soit par un hideux rideaux comme si qu'ils avaient honte d'elles.....Elles qui viennent a la mosquée pour renouer avec Dieu et non rencontrer ces chaytanes en habits d'hommes.
PS: l'entrée de la mosquée est payante pour les non musulmans...très mauvaise idée pour initier les gens a la religion musulmanes. Allah Yehdina koulouna.
24 فبراير، الساعة 09:23 مساءً

Hadda Hazem
نعم يا لطيفة معك حق ، وعلينا ان نكثر من هذا النقاش في الاعلام وفي البرامج التربوية ، كتاب التربية الاسلامية جهادي تكفيري يفقد التلميذ توازنه البسيكولوجي ، وانا اروي لك قصة حميمية حصلت لي من سنوات في باريس ، كنت اتسكع كعادتي كلما ذهبت الى هذه المدينة الثرية بثقافتها ، ولما اعياني التعب جلست في مقهى وطلبت قهوة وفطائر ، فتقدمت مني سيدة ونادت عن النا. دل وقالت له ان يسرع ويهتم بكل طلباتي لاني حسبها انسانة طيبة مثلما قرات ذلك على وجهي حسب قولها ، وراحت تحدثني بحنان وعطف مؤثرين ، ولما سالتها ان كانت جزائريةقالت لا انها تونسية ، فقلت اه عرفت انك عربية فقالت لا انا يهودية من اصول تونسية فقلت نعم نحن ابناء عمومة على كل حال ، لا شيء يخرب العلاقات الانسانيةاكثر من التطرف الديني والعلاقة ازدادت سوءا بسبب فلسطين ، والمصيبة انهم في فلسطين يتعايشون احسن منا مع لعضهم البعض وصارت بينهم علاقات نسب وصداقات ، اما نحن ؟؟؟
24 فبراير، الساعة 09:35 مساءً

Abdou Menzou
votre commentaire ma presque fais rire de d... مشاهدة المزيدérision..mais bon!
pour vous dire quel image ils donnent de nous et de l'islam en général, c'est qu'un exemple qui met en valeur tellement de paradoxe qui anéanti cette religion qui est la plus simple tolérante et ouverte de toute les religions...ceci dit en passons je voudrais mettre un point sur la séparation des hommes et des femmes , ça a toujours étai comme ça, c'est en quelque sorte le coté pudique de notre religion, c'est les règles du jeu sois on joue ou on s'abstient rien n'est imposé surtout pas en islam :)...en parlons de la valorisation de la femme ya un grand débat qui s'impose parsque on a tendance a dire que la femme musulmane est réprime manipulé ou meme esclavagée...je pourrai etre d'accord sur plusieurs délicat point paraport a ce sujet et que la femme musulmane n'est pas vraiment a sa place...mais j'aimerais vous posé une seul question tout en sachons que je suis laïque moderne ouvert ... es que la femme occidentale est vraiment valorisé...?
esque mise a part le droit de vote et de séparation de patrimoine et le droit d'héritage...etc c'est vraiment ça la valorisation?
l'industrie du "sex" qui fais rage en occident ou la femme est la première victime, les salaire arbitraires...l'image de la femme qui se résume a quelque exemple de femmes politique...ya vraiment un gros problem de raisonnement et d'environnement... du coup ont ce retrouve entre dire oui la femme musulmane est réprime mais aussi la femme de l'autre rive l'es aussi d'une certaine manière, alors de chaque coté ya des problem mais ce qui cloche chez nous c'est pas la femme , mais c'est touuuuute les système qui sont pourris et le jour ou la base ce restaure tout va suivre comme par magie, d'ici la patience, tolérance et combat!!
24 فبراير، الساعة 09:44 مساءً

Latifa Kharrat
مرة أخرى تشيرين الى لب المشكلة ألا وهي المقررات المدرسية و لقد كتبت عن المدرسة الجزائرية هدا الاسبوع .....ووجب علينا كلنا أن نتكلم عن هده المدرسة التي مثل ما أبدعت أحيانا فهي تهدم مجتمعا بأسره بمقررات لا تتم للواقع بصلة بل تتفرد بالرأي و الحكم وتحكم بيد من حديد على ما هو ابداع و اجتهاد داتي ماهدا القدر الساخر و الظالم الدي جعل من بن بوزيد رسولا للعلم و المعرفة لا يكن و لا ينام حتى يقضي على آخر أمل لنا في التغيير . شكرا لإتاحة الحوار مرة أخرى.
24 فبراير، الساعة 09:48 مساءً

Latifa Kharrat
Nous allons rendre Hadda dingue avec nos commentaires bessah maaliche le d... مشاهدة المزيدébat est bezzef mouhimoun ..Lol.
La femme occidentale est loin d'être mon idéal féminin . Par contre la société occidentale qui a pose le débat et le libre échange de pensée comme base de la vie sociale m'interressent énormément . Maintenant la femme Algérienne" al maghbouna -' bien qu'en étant en 2010 car elle ne peut pas décidé de son aspect extérieur et se voit contrainte de porter un hidjab empreinte aux cavernes de kaboul et aux dedales de l'arabie Saoudite et du caire,-Je disais donc que l'algerienne que l'on reduit a l'infantilisme pour de basses raisons de leadersheap est capable de reflechir par son propre chef et son but n'a jamais ete de s'occidentaliser....Wallah ma nhawsou nchebhou lelgawriyates khaliwna nchebhou lerwahna bark.Et reflechir par nous et pour nous meme ya " RJEL"
24 فبراير، الساعة 10:08 مساءً

Hadda Hazem
هههههه انا معك يا لطيفة ، ومن قال ان المراةالغربية راضية بوضعها غي تناضل من اجل تحسين وضعها ، فرصتها ان مجتمعها منظم وتقدر توصل صوتها،ثم انها غير راضية ابدا على استعمال جسمها كسلعة لترويج البضاعة ، هناك جمعيات نسائية تناضل من اجل القضاء على هذه الصورة المبتذلة والمستغلة لجسد المراة وجمالها ، حتى اسمها هي مضطرة في كل مرةلتغييره عند الزواج او الطلا ق ، لكن مع هذا هي تتقدم بخطوات اسرع منا لان مناخ الحرية الذي تتمتع به المجتمعات الغربية يساعد على ذلك اما عندنا فالفهم الخاطئ او التفسير الخاطئ او ان شئت الاستعمال الخاطئ للاسلام افقدنا الحقوق التي اتى بها هذا الدين وسلبها منها المجتمع الرجولي المتزمت
24 فبراير، الساعة 10:20 مساءً

Abdou Menzou
hahahaa!
ana j'ai rien fais dumoin pas encore !!
mais je pense que le d... مشاهدة المزيدébat s'impose a partir du moment ou y'en aura des femmes qui vont s'imposé comme madame hazem et plus y'en auras de femme comme elle plus la societé va se libérer...mais je pense que vous ete d'accord avec moi qu'il faut donnée la chance a la femme de s'exprimé et de refléchire comme vous dite., mais il faut que vous dite aussi sans faire du copier collé, donnée un avis objectif , un avis qui va donnée le plus , un avis intelligent qui lui permettras d'atteindre ses fins sont pour autant créer des tensions et des déséquilibres qui n'aurons un reflet pas très beau a voir sur la société(la notre), ce que je veux dire ,que ce qui fait le charme de nos femmes c'est leurs authenticité et leurs dévouement alors construisent une société algérienne forte et authentique non pas une société sans personnalité qui va par la suite s'effondré vus elle n'est pas fondé!
pour le hijab ou autres, et c'est mon avis personnelle je suis contre qu'il soit une obligation ni meme pour le fait d'essayai de convaincre mais je respect la conviction!
ps: parmi les professeur qui m'en marqué dans la vie c'est une femme et elle porté le hijab avec conviction et une force incomparable de caractère!
24 فبراير، الساعة 10:26 مساءً

bzirtayeb
------((( كتاب التربية الاسلامية جهادي تكفيري يفقد التلميذ توازنه البسيكولوجي )))------
ان وصف كتاب التربية الاسلامية بماذكر أعلاه أعتقد،أنك لو قرأت الكتاب المدرسي ودرسته لما أمكن اصدار حكم قد يكون متطرفا وتعايش الديانات لايعني التخلي عن د ين للآخر وانما توفير الجو الأخوي وتنمية العقل ليتقبل التعايش بين الاخوة الذين يجمعهم وطن واحد....
كما أن الخطأ ليس في الكتاب للتربية الاسلاميةوانما في عدم اعطاء الحرية للمربي وابعاد السياسة من المدرسة التي هي أخطر حتى من الفكر الارهابي....وحتى أكون واضحا في شبه تعقيبي فالمدرسة حاليا((تنكر لها المجتمع)) فصارت خم دجاج لأبنائهم نتيجة اتباع ما يقوله الاعلام الذي يساير السياسيين الفاشلين.... والجمهورية الجزائرية ليست حيدرة وضواحيها ان واقع المدرسة مؤلم ..تأطير...اكتظاظ...كتاب مدرسي...فوضى منحة التمدرس..التدقئة..مرتبات المربين والعمال...مسابقات التحاق المربين بالتعليم ... تحميل المدرسة جريمة رجال الدولة والسياسيين باستغلال المدرسة... افساد أخلاق المربين.. نقص الكفاءات الثقافية لتسيير مديريات التربية.... عدم اخال اصلاحات على مديريات التربية وتسييرها على نمط الستينات.....
مع عذري وتدخلي فيما يخص كتاب التربية الاسلامية...
25 فبراير، الساعة 01:20 صباحاً ·

Latifa Kharrat
لأنني أنحدر من عائلة أكاديمية سأسمح لنفسي بالرد على الاستاد الطيب .أنا معك أن أمام الاستاد الجزائري الكثير من العقبات لكن هو مسؤول بالدرجة الؤولى على ما آلت اليه المدرسة الجزائرية .ا لمقررات البائسة التي درسناها قامت عليها لجان جزائرية من سلك التعليم و ليست من المريخ...زالأساتدة الدين يجبرون التلاميد على أخد الدروس الخاصة أساتدة جزائريون وليسوا أجا نب ...الآخرون الدين يضربون التلاميد و يتعدون عليهم جزائريون أيضا.......أولئك الدين يتفننون في التفرقة في الأقسام حسب أبناء فلان و علان ظاهرة وطنية و أما من يطلب من الأولاد الجلوس في الصفوف الأمامية و من البنات البقاء في الصفوف الأخيرة فولله هدا هو الكفر بعينه......صحيح أن هناك مخلصون في هدا السلك أما الادعاء أن الأساتدة منزلون و لا غبار عليهم فهدا ضرب من الخيال لا يوازيه الا جرم عدم الاعتراف بضحالة سلكنا التعليمي صغيره قبل كبيره. و بالرجوع الى حي حيدرة فتلاميد مدارس هدا الحي عانوا من نفس المقررات و لا داعي من جعل الموضوع قضية صراع طبقي إنه ثورة أخطأنا هدفها نحن الجزائريون لأننا انسقنا وراء سياسة تحميل أخطائنا لغيرنا.....تكلمت عن سلك الصحافة سأدكرك بأن الصحفي هو أيضا منتوج المدرسة الجزائرية .... أعتدر عن أسلوبي الركيك و أخطائي النحوية لأنني منتوج المدرسة الجزائرية و تفاني مدرسي اللغة العربية في وطني وأخيرا تحية لأساتدتي اللدين لم يبخلوا علي و أستسمحهم مرة أخرى لأن كلامي قاسي بعض الشيء ولكنه يألمني بقدر ما يزعجهم
25 فبراير، الساعة 02:12 صباحاً

Tayeb Bzir
بنيتي المحترمة لطيفة ان الانحدار من أسرة أكاد يمية لايعني شيئا لأننا في عصر التخصص قد تعرقين أشياء وتغيب عنك أخرى ويشرفني أن تكوني بنت المدرسة الجزائرية وهذا فخر لأي جزائري يحترم عقله وعقل الآخرين... وقد تكوني حتى مربية ولكن فان حكمك على أي شيئ لابد من خضوعه لدراسة علمية وليس كل ما يقال صحيحا في المنظومة التربوية ..
وقد أجيبك بنيتي بعقل متفتح بأن ما جاء في انتقاداتك تتحملها الحكومة الغير مسؤولة من الدروس الخصوصية وغيرها.. فالدولة الحديثة دولة مؤسسات متكاملة أما هذه الفوضاء الضاربة في كل قطاعات المجتمع فالمعلم لاذ نب له فيها كما أن معلم ما قبل الاصلاحات السياسية ليس معلم ما بعدها فدوره يحدده القانون.؟.
كما أن المقررات لاذ نب للمربي او المربية فيها فالذنب يقع على مجتمع لايوجه اتهامه الاللمربي عوض الوزارة والحكومة التي حولت الأقسام خم دجاج وغيرها من البهتان الذي يزين به وسائل الاعلام وعند ما أقول لك بنيتي هذا الكلام لاأنطلق من أغنية الشارع أو ما يروجه الاعلام الذي لازال في عصر الحزب الواحد ((يعرف كل شيئ)) بدون متخصصين يعرفون دقائق المور في كل قطاع..
كما أن الصراع الطبقي لم أتحدث عنه وانما تحدثت عن المدرسة الجزائرية التي من المفروض والواجب كما يوفر للطفل في حيدرة يوفر للطفل في اعماق الأرياف لأننا دولة وليس قبائل..
كما أن الشاذ من المربين لايقاس عليه وكم من الشواذ في قطاعات أخرى ولكن يغظ عنهم الطرف من طرف المجتمع ولكن المربي تسلط على أخطائه الأضواء وهذا لايعتبر انتقاصا من قيمة المربين وانما نظرة مثالية لهم من المجتمع ومن حق المجتمع أن يرى في المربي ملاكا..وهذه من الصفات الحميدة لشعبنا ...
ومن تعقيبك كبنة من بنات المدرسة الجزائرية مع اعتزازك بها فان مرضها لايعرفه الا الذين يعيشون آلامها ويرون الفوضى تطرق بابها كبقية مؤسسات الدولة..
قد يكون رجال التربية من الذين يعملون ولايتكلمون ويتقبلون النقد ولايردون .. مع العلم بأن قطاع التربية هو القطاع الوحيد الذي يوجد فيه الآلاف من المثقفين الذين لايتوفرأمثالهم في قطاعات اخرى . ولكن ((شاءت الأقدار أن يكون الأعمى يقود البصير)) والأعمى ينظر للبصير...وحتى لاأزيد لك حيرة.. ان قطاع التربية قطاع مثقفين لا يسيرهم الا الذين أحسن منهم ثقافة وتكوينا وليس الذين يعينون بمراسيم كمدراء للتربيةلتسيير قطاع يكون فيه مدير التربية المربي الأول والأكثر ثقافة لوضع المربين في الطريق الصحيح.. ولكن مع الأسف من يؤطر المربين منهم من تنقصه التربية فغرق القطاع في الفوضى والارتجال.... وصار المربي المسكين ضحية تلاميذه والجتمع ولارأي له فكري أو ثقافي وانما أشبه بمتعاون أجنبي ..ربي يستر
فعند ما يقول مدير تربية في اجتماع رسمي مع المديرن في احدى مديريات التربية من يرسل لي تقريرا بمشاكل المؤسسة أرميه في سلة المهملات فما ذا تنتظرين بنيتي من المعلم ؟؟؟ ولن أزيد واعذريني ان أخطأت بعد ما قضيت 42سنة في التعليم..
25 فبراير، الساعة 03:41 صباحاً ·

Hadda Hazem
انا ام واتابع المناهج التربوية مند أزيد من 16. سنة ابني الان في الجامعة ، وعندما اتكلم عند كتاب التربية الاسلامية واحكم عليه فهذا لاني درسته ودرٌُسته عدة مرات بعمق ، وفيه الكثير من المتناقضات التي يحير امامها عقل طفل ناشيء ،وفيه من نشر العداء الكثير وفيه تمييز فاضح للمراة ، ثم دعونا من الحديث في هذا الموضوع من منطلق عاطفي ،خلينا ننظر لانفسنا و كم ابتعدنا عن فحوى الرسالة المحمدية التي اضافت الكثير للحضارة الانسانية ماذا فعل بها المسلمون ، التطرف موجود في كل الديانات ، لكن هم على الاقل خففوا منه بفلسفة اللائكية ، في السعودية يقولون لا تجتمع مئذنة ومسجدا وفي البحرين تبنى كنيسة ويمنعوا رفع الصليب فوقها ، ونريد منهم ان يقدروا ديننا في حين اننا نرفض لهم ذلك بعنجهية لاننا مسلمون زرعوا في اذهاننا فوق الجميع ، يا اخوتي اين نحن من الاندلسالتي ساد بها التسامح لقرون بين الديانات الثلاث ، واين تمتعت المراة بحرية ومكانة غير مسبوقة ،وكم نساء فيها بلغن مراتب عالية من التعليم وكن مدرسات وشاعرات وموظفات منهن من اخترن عدم الزواج عن قناعة واحترم المجتمع اختيارهن دون وصفهن باوصاف العنوسة المذلة الاندلس كانت اندلس لانها لم تمارس الاقصاء الذين جاءنا مع تيارات الوهابية والسلفية الظلامية ، لن نخرج من النفق الا اذا ما جعلنا من الشان الديني هو قضية المؤمن وعلاقته بربه ، وليس قضية كل من هب ودب يفتي فيه يحلل ويحرم ويجز الرؤوس مثلما عشناه في الجزائر وما زلنا نعيشه لانه من الغباء ان نعتقد اننا تخلصنا من هذا الغول ، ما زالت اطراف سياسية تستعمله ويمكن لاي منا ان يكون خروف عيد في اي لحظة.
25 فبراير، الساعة 07:22 صباحاً

Abdou Menzou
بارك الله فيك ...جعل الدين مسالة شخصية .علاقة العبد بربهة لا اكثر و لا اقل.
25 فبراير، الساعة 10:57 صباحاً

Tayeb Bzir
___)))))))))) المناهج التربوية والتطرف ))))))))))))___
قد تكون المناهج التربوية او المقررات جزء من المشكلة التي يعانيها المجتمع الجزائري نتيجة فشل مؤسساته الثقافية والاقتصادية والسياسية والدينية مع التسابق على الحرام تحت غطاء الدين الاسلامي وتسخيره لاحتقار العقل واللعب على العواطف لتشويه الاسلام وجعل الكسل وتقبل ما يرفضه العقل من القيم الجديدة في مجتمعنا.
ان ظاهرة التطرف الديني في وطننا من المظاهر المؤقتة لأنها لاجذور لها في مجتمعنا وما يجري على ((السطح )) ما هو الانفاق ديني ومظهر خارجي: لارتكاب كل الموبقات تحت غطاء الدين .. لأن مجتمعنا رغم ما فيه من سلبيات لكن له ذكاء طبيعي يجعله يتأقلم مع أي واقع ويخوض فيه ومرحلة ما قبل التعدد ية السياسية أغرت المجتمع ليكون مع المنظرين ليوم القيامة وركوب موجة الاسلامو ية لمنافسة ما يسمى بالوطنيين ((في الريوع)).. أي الاستفاد من الريوع بدون جهد عضلي أو فكري ومع الصراع من أجل الريوع ضاعت سنوات من عمر الدولة الجزائرية في البهتان مع التهرب من بناء دولة للمؤسسات تكون فيها(: (الولاء للوطن وحق المواطنة))لتكون الاسلامويةأو الوطنية أشبه بالدروشة والدجل لما لهما من جذور في مجتمعنا ولكن مجتمعنا استطاع تجاوزهذه المعوقات وشرع في بناء دولة حديثة بعد استعادة الاستقلال.
والسؤال المطروح: هل مجتمعنا الجزائري متطرف أويوجد التطرف في جذوره التاريخية مما يجعل الذاكرة توخز فيطغى على السطح التطرف الديني ليعصف بالأخوة الجزائرية والاعتداء على الديانات الأخرى؟؟
أعتقد مما قراته بأن تاريخنا الجزائري من أنصع الصفحات حيث حمى الأقليات اليهود ية ووفر لهم الآمان في وطنه وما حماية اليهود الفارين من الأندلس الى تلمسان وما تلاها في تاريخنا من تعايش بين الديانات بل كان الجزائريون أكثر تسامحا حتى من الديانات المنتشرة وسط المعمرين من مسيحيين ويهود.. وحاد ثة قسنطينة مع اليهود ليس تطرفا د ينيا بل دفاع شرعي عن النفس من مستعمر سخر الديانة اليهود ية واليهود للاعتداء على الجزائريين....
كما أن الحاضر الذي لايغطيه حجاب النفاق الديني ويظهر جليا في فرنسا بين الجالية الجزائرية والسواح الجزائريين التعامل المحترم بالاضافة الى تفضيل الجزائريين للمتاجر اليهودية ومؤسساتهم وحتى ممن يظهرون في المجتمع الجزائري متطرفين نفاقا دينيا للمجتمع لدنيا يصيبونها بالكسل والدجل.
والتطرف في وطننا ثقافة((مظهرية)) مستوردة من المشرق العربي وخاصة مصر والسعودية .. ومع ظهور التعددية السياسية لخروج الأمة الجزائرية من الاستبداد لبناء الدولة العصرية الحديثة التي تكون فيها ((الحريات والابداع)) ميزة التحضر فقد وجد (( المستفيدون من الريوع والديكتاتورية لاغطاء لهم))الا الا نضواء تحت هذا التيار المدعم من الغرب للعصف بالديمقراطية فكانت الفتنة التي عند تفكيك خيوطها نجد البهتان والنفاق يمشي على قدميه حيث كانت مرحلة لتبيض الأموال التي تقف حاليا أمام تطور الدولة الجزائرية وبناء مؤسسلتها على اسس حديثة تفصل فيها السلطات لتلعب دورها الموكول لها في الدستور..
كما ان التطرف الموجود عندنا كجزائريين لاتوجد له مرجعية دينية وانما نفاق ديني وغطاء للنصب والاحتيال وما التدين المظهري الاكذب على النفس والمجتمع والصحفية حزام بحكم عملها كصحفية منذسنوات تعرف جيدا بأن عندنا ((ثقافة ذكورية)) ولكن تجاوزها المجتمع منذسنوات .. وما تبقى منها في طريق الزوال لأن المرأة الجزائرية استعملت عقلها في الأزمة الجزائرية((و تدين تغطية الراس_الحجاب_)) اقتحمت الشارع وكل الأماكن العامة ومؤسسات الدولة.. وفي التعليم ضربت أروع الأمثال بتفوقها على أخيها الرجل الذي لايرى فيها عدوا وانما أختا..
قدتكون ظواهر سلبية لاتليق بالانسان الجزائري المتسامح بل حتى الحامي للمعتنقين لديانات أخرى... أما المدرسة ومناهجها وغيرها مما يطرح أعتقد بانه لايتسع له نقاش مختصر ليوضع أي كتاب للتربية الاسلامية ويشرح درسا درسا لترى الأخت حدة بان كل درس((يطفح أخوة وتسامحا)) ولكن مع الأسف الشديد العلة في المسيرين والمكونين وليس في المربي الذي لايزال يسير بنصوص تجاوزها الزمن وبتشريعات لاتجسد او تطبق في الميدان...الخ
25 فبراير، الساعة 02:39 مساءً ·

...
ملاحظة:حدة حزام صحفية ومديرة جريدة الفجر ولطيفة خراطي صحفية في قناة الحرة الأمريكية وعادل صياد شاعر...
الموقع:https://www.facebook.com/notes.php?id=100000295210945&s=30#!/note.php?note_id=380457236850
أبوزكرياء
أبوزكرياء
:: عضو شرفي ::
:: عضو شرفي ::

تاريخ التسجيل : 18/01/2010
عدد الرسائل : 272
شهر أكتوبر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى