منتدى فــرجيــوة الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 57 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 57 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 462 بتاريخ الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 14:24


 
   
     - قسم الشريعة الإسلامية
- النقاش السياســــــــي
- أقلامنا . . . . .
- أخبار الرياضة المحلية
- أخبار ميلـــــــــــــــة
- أخبار وقضايا المدينة
- قسم المجتمع المدني
- مناسبات خاصة جدا .
- شكاوى واقتراحات .

   
 
   
   

ماذا لو كانت الجزائر ........ جمهورية اسلامية

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

موضوع متميز ماذا لو كانت الجزائر ........ جمهورية اسلامية

مُساهمة من طرف Farouk dz23 الثلاثاء 6 أكتوبر 2009 - 14:43

ماذا لو كانت الجزائر ........ جمهورية اسلامية 461994
السؤال او الحلم الذي يراودني كل الوقت .... ماذا لو طبقت الجزائر الشريعة الاسلامية ... ماذا لو طبقت احكام القران و سنة محمد صلى الله عليه و سلم ...صحيح ان الاسلام احدى مصادر التشريع في الدستور ..... لكن هذا لا يكفي ... لقد اعطانا الله في كتابه الكريم و رسوله الامين كل ما يحتاجه الانسان في دينه و دنياه في حياته الاولى و الاخرة ... لكنا نسينا ديننا و ذهبنا نبحث عن قوانين و دساتير الامم الاخرى ....نسينا الله فتناسنا ... الكثير من المسلمين و خاصة العرب بما فيهم الجزائريين يعانون من مرض رهاب الشريعة الاسلامية ... فهم يسنون كل القوانين الا الاسلامية رغبة منهم او رهبة من اعداء الامة ..... و فيما يي ساحاول شرح النظام الاسلامي
1/ من الناحية الاقتصادية
منع الربا او ما يعرف بالفائدة ... اقر اقتصاديون و خبراء غربيون ان من اسباب التضخم الرئيسية الفائدة كما تنقص الفائدة من قيمة العملات و ذلك بسبب طبع الكثير من الاوراق النقدية لدفع قيمة تلك الفوائد.
ان لا يتعدى الربح ثلث قيمة الشيء المباع . و هو الامر الذي سيبقي على التوازنات الاقتصادية في البلاد و يشجع على المنافسة الاقتصادية اللااحتكارية.
يعتمد الاقتصاد الاسلامي على المشاركة في المخاطر.
الاعتماد عى الزكاة كمصدر للموارد المالية في الدولة
تعتبر الصدقات كخدمات ذات طابع اجتماعي
من ادوات الاستثمار في النظام الاسلامي ما يلي

المضاربة: وهي أن يدفع صاحب المال مالاً لصاحب العمل، أو المؤسسة الاستثمارية من أجل استثماره له، على أن يتم توزيع الأرباح
على أساس نسبة محددة من الربح، وليس من أصل المال، وهذا يحقق قدرا أكبر من العدالة في التوزيع عما يحقق النظام الربوي.
ولا يتم توزيع الربح إلا بعد استعادة أصل رأس المال.
المرابحة: وهي أقرب شيء للتجارة العادية، أن يقوم صاحب المال بشراء سلعة من أجل بيعها بسعر أعلى
. سواء كان هذا البيع الأخير آجلا أو تقسيطاً أو نقداً.
المشاركة: في المشاركة يكون الأطراف مشاركون بالمال والجهد، أو بأحدهما، وتكون ملكية النشاط التجاري مشتركة بينهم. ويتشاركون في تحمل الربح والخسارة.
الإجارة: أن يشتري صاحب المال أو المستثمر عقاراً أو معدّات بغرض تأجيرها. ويكون هذا الإيجار، بعد مصروفات الصيانة، هو ربح النشاط التجاري.
السَـلَم: وهي الصورة العكسية للبيع الآجل، ففيها يتم دفع المال مقابل سلعة آجلة. على أن تكون السلعة محددة وموصوفة وصفا يرفع الخلاف
يشجع النظام الاسلامي الزراعة و ذلك حسب قول الرسول صلى الله عليه و سلم * لا خير في قوم ياكلون و لا يزرعون*
و ما تم ذكره هو صورة عامة عن طبيعة النظام الاقتصادي الاسلامي.
من الناحية الساسية و القضائية
تطبيق الحدود
إن الحد في الإسلام عقوبة مقررة لصالح الجماعة و حماية النظام في الدولة الإسلامية، و قد قرر القرآن و السنة النبوية حدودا لجرائم محددة تسمى جرائم الحدود و هذه الجرائم هي:
الزنا ..المسلم غير المحصن اي غير متزوج ، الجلد 100 جلدة وكذلك المسلمة.قال الله تعالى(( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طآئفة من المؤمنين )) سورة النور آية (2) .
المسلم المحصن اي المتزوج ، القتل بالرجم بالحجارة حتى الموت، وكذلك المسلمة المحصنة اي المتزوجة عقوبتها الرجم بالحجارة حتى الموت
شروط اقامة حد الزنا اربعة شهود رجال عدول ثقات يشهدون بدخول القضيب بالفرج (غياب حشفة الذكر على الأقل) رأي العين المباشر. أو اعتراف الزاني أو الزانية نفسه بما فعل باختيار شخصي. و يظهر من هذا صعوبة إقامة الحد، وهذا حتى لا يصير اتهام الناس بالزنا سهلاً.
و إذا اتهم أحد المسلمين آخراً بالزنا ، ثم لم يستطع أن يأتي بأربعة شهداء عدول (موثوقين حسب شروط محددة)، فإنه يجلد ثمانين جلدة عقوبة القذف، ولا تقبل شهادته بعد ذلك.
الشيطان يريد أن يجعل من كل شئ جميل شئ قبيح، فالله أراد أن تكون العلاقة الجنسية بين الأزواج للحفاظ على النسل و إمتاع النفس، والشيطان يريدها علاقة شهوانية خارج نطاق الزواج ليجعل الإنسان مثل الحيوان لا يميز بين جسد و آخر
اللواط.. يختلف حد اللواط باختلاف المذهب .
و قد أقر جمهور فقهاء السنة والصاحبان من الحنفية بأنّ اللائط يعاقب بمثل الزاني، بحيث يرجم المحصن و يجلد غيره، فالشافعية يقولون بأن "حد اللواط هو حد الزنى" بدليل ما رواه البيهقي عن أبي موسى الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أتى الرجل الرجل فهما زانيان "
و قال المالكية و الحنابلة ب"وجوب الرجم في اللواط بغض النظر إذا ما كان الفاعل محصناً أو غير محصن، و يرجم المفعول به أيضاً إن كان بالغاً، راضياً بالفعل" .
أبو حنيفة خالف فذهب إلى أن "اللوطي يعزّر فقط و لا يحد"، من منطلق إنه لا اختلاط للأنساب بالمثلية، و لا يترتب عليه حدوث مناعات تؤدي إلى القتل، و لا يتعلق به المهر، فليس هو زنى كما يرى". إلا أبي محمد و أبي يوسف من الحنفية فقد أفتيا "أن الحد في اللواطة كالزنى. و في حالة تكرار اللّواط يقتل حسب ما أفتى معظم الحنفيّة.
القذف الجلد ثمانين جلدة و منع قبول شهادته إلا إذا ثبت صحة قوله بالأدلة و هو شهادة أربعة شهداء بأن المقذوف تورط في الزنا لقول الله تعالى (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ) سورة النور ، أية
السرقة إذا ثبتت جريمة السرقة وجب إقامة الحد علي السارق فتقطع يده اليمنى من مفصل الكف لقول الله تعالى (و السارق و السارقة فاقطعوا أيديهما) [المائدة:38] ، و إذا سرق ثانية تقطع يده اليسرى و إذا سرق ثالثا تقطع رجله اليمنى
و لا يعتبر المختلس و المنتهب و الخائن سارقا و لا يجب على أي منهم الحد.
السكر أتفق الفقهاء على وجود حد للسكر و لكنهم أختلفوا في مقداره فذهب أبو حنيفة و مالك إلى أنه ثمانون جلدة و ذهب الشافعي إلى أنه أربعون
المحاربة تعد المحاربة من كبريات الجرائم في اللإسلام ويقول الله تعالي في القران الكريم {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة33
الردة بحسب الشريعة السنية فإن عقوبة المرتد هي القتل بعد استتابته لثلاثة أيام.
يمنع الاسلام ان يولي جمع الرجال امرهم الى امراة حيث قام الرسول صلى الله عليه و سلم * لاخير في قوم ولوا امرهم امراة*
يحرم الاسلام الوراثة في الحكم و يدعو الى التشاور ...ال الله تعالى *امركم شورى بينكم*
اعلم اني اطلت في شرح النظام الاسلامي لكن لابد من فعل ذلك لاننا في الجزائر اصبحنا نستحيي بسبب ديننا و نخاف منه ... وكلما ذكر تطبيق الشريعة نفكر مباشرة في علي بلحاج و عباسي مدني و عنتر زوابري و غيرهم من قتلة اخوانهم المسلمين .... فالاسلام ليس دين الفيس وحده و القران لم ينزل على عباسي مدني و السنة ليست سنة علي بلحاج.... و الله حل كل مشاكلنا في الاسلام وحده ... فلا نحتاج الى قوانين و دساتير مستوردة من الخارج فيما نحن لدينا دستورنا الخاص يتماشى مع عقلية المسلم و عقيدته و شعائره. اللهم اهدينا الى سبيلك ............ شكرا
Farouk dz23
Farouk dz23
عضو
عضو

تاريخ التسجيل : 27/09/2009
عدد الرسائل : 23
الجنس : ذكر
العمر : 33

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

موضوع متميز رد: ماذا لو كانت الجزائر ........ جمهورية اسلامية

مُساهمة من طرف oussama366 الخميس 12 نوفمبر 2009 - 21:21

السؤال الكبير من سيحمل هذا المشروع و يحفظ أمانة الخلافة؟؟؟؟
oussama366
oussama366
عضو
عضو

تاريخ التسجيل : 01/04/2009
عدد الرسائل : 49
الجنس : ذكر
العمر : 33

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

موضوع متميز رد: ماذا لو كانت الجزائر ........ جمهورية اسلامية

مُساهمة من طرف بنولطيفةتة الجمعة 13 نوفمبر 2009 - 1:17

بارك الله فيك على الموضوع القيم
بنولطيفةتة
بنولطيفةتة
:: عضو شرفي ::
:: عضو شرفي ::

تاريخ التسجيل : 20/06/2009
عدد الرسائل : 1677
الجنس : انثى
الدولة الجزائر
العمر : 26

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى